بعد الوصول للعالمية.. هل ينجح مينا مسعود فى أول أفلامه المصرية؟
اتجهت الأنظار فى الساعات الماضية، نحو الفنان العالمي
مينا مسعود، بعدما لفت الأنظار إليه بعودته لمصر، لتصوير فيلمه الجديد «في عز
الضهر»، الذي يشارك في بطولته الممثلون المصريون "هنا الزاهد، ميرنا نور
الدين ومحمد علي رزق".
وعلى الرغم من نجاح "مينا" خارج مصر، إلا أن الكثير من الجمهور ينتظر انتهاء الفيلم وعرضه من أجل تقييم أدائه فى العمل المصري، ومحاوله استكشاف موهبته لدي الجمهور المصري عن قرب، وذلك بعدما حقق نجاحات كثيرة فى الأونة الأخيرة، وكان أبرزها تأديته دور البطولة لفيلم علاء الدين الذي صدر عام 2019
فى هذا السياق، علمت «فيتو»، من مصادر مقربة لـ مينا مسعود، أنه سيخضع فى الأيام الجارية لدورة تدريبية في اللغة العربية من أجل الفيلم، وإتقان اللغة بصورة جيدة لتقديم دوره فى المشاهد بشكل أسرع دون الوقوع فى أزمة التحدث بها.
وكانت آخر أعمال مينا والذى حقق نجاحًا كبيرًا مسلسل "Reprisal" وذلك بعد نجاحه الساحق فى فيلم "Aladdin"، وقد تم تأجيل جميع الأعمال التى كان مخططا تنفيذها فى 2020 بسبب فيروس كورونا، إضافة إلى طرح الكتاب الأول لمينا فى الأسواق "Evolving Vegan" منذ أشهر قليلة.
يذكر أن مينا مسعود هو ممثل كندي من أصول مصرية، حقق شهرة عالمية واسعة سنة 2019، عقب حصوله على دور البطولة في فيلم "علاء الدين" للمخرج جاي ريتشي الذي شاركه بطولته ويل سميث في دور جني المصباح، ناعومي سكوت في دور الأميرة ياسمين ومروان كنزاري في دور جعفر، وحقق الفيلم إيرادات عالمية تخطت المليار دولار.
مينا بدأ حياته الفنية كممثل عام 2011 عندما ظهر في حلقة واحدة كدور قصير في كل من المسلسلين التلفزيونيين نيكيتا و«Combat Hospital».
كما قام بدور جاريد مالك في سلسلة «Open Heart» عام 2015، أدى مينا دور طارق كسار في مسلسل «Jack Ryan» من إنتاج أمازون برايم.
تم الإعلان عام 2017 أن مينا سيمثل دور علاء الدين في فيلم بنفس الاسم من إنتاج شركة ديزنى.
يقول مينا عن الدور: «لقد كنت متحمسًا أن يتاح لي في النهاية فرصة أداء شخصية ليست إرهابية ليس لها دلالة سلبية فهذه الشخصية لها دلالة إيجابية فهو ملهم الفيلم ودور ملهم، لقد كنت متحمسًا أخيرًا أن يكون لى دور في فيلم كهذا».
وأكد أيضاً مينا قائلاً :«أنه فيلم مهم للفنانين من أعراق مختلفة في هوليود».
أما عن حياته الشخصية، فكان مسعود، أطلق مؤسسة خيرية هدفها دعم الفنانين الموهوبين الذين ينتمون لأعراق غير ممثلة بالشكل الكافى لمساعدتهم على البدء بكندا قبل الذهاب للوس أنجلوس.
عانى مسعود في بداية حياته المهنية في تورنتو قبل حصوله على دور علاء الدين. يشير مينا إلى أن اختيار الأدوار الرئيسية يتم من خارج لوس أنجلوس وتأمل المؤسسة أن تغير ذلك عن طريق مساعدة المدربين لهم والمساعدة في التدريب حتى يتمكنوا من الحصول على أدوار.
وعلى الرغم من نجاح "مينا" خارج مصر، إلا أن الكثير من الجمهور ينتظر انتهاء الفيلم وعرضه من أجل تقييم أدائه فى العمل المصري، ومحاوله استكشاف موهبته لدي الجمهور المصري عن قرب، وذلك بعدما حقق نجاحات كثيرة فى الأونة الأخيرة، وكان أبرزها تأديته دور البطولة لفيلم علاء الدين الذي صدر عام 2019
فى هذا السياق، علمت «فيتو»، من مصادر مقربة لـ مينا مسعود، أنه سيخضع فى الأيام الجارية لدورة تدريبية في اللغة العربية من أجل الفيلم، وإتقان اللغة بصورة جيدة لتقديم دوره فى المشاهد بشكل أسرع دون الوقوع فى أزمة التحدث بها.
وكانت آخر أعمال مينا والذى حقق نجاحًا كبيرًا مسلسل "Reprisal" وذلك بعد نجاحه الساحق فى فيلم "Aladdin"، وقد تم تأجيل جميع الأعمال التى كان مخططا تنفيذها فى 2020 بسبب فيروس كورونا، إضافة إلى طرح الكتاب الأول لمينا فى الأسواق "Evolving Vegan" منذ أشهر قليلة.
يذكر أن مينا مسعود هو ممثل كندي من أصول مصرية، حقق شهرة عالمية واسعة سنة 2019، عقب حصوله على دور البطولة في فيلم "علاء الدين" للمخرج جاي ريتشي الذي شاركه بطولته ويل سميث في دور جني المصباح، ناعومي سكوت في دور الأميرة ياسمين ومروان كنزاري في دور جعفر، وحقق الفيلم إيرادات عالمية تخطت المليار دولار.
مينا بدأ حياته الفنية كممثل عام 2011 عندما ظهر في حلقة واحدة كدور قصير في كل من المسلسلين التلفزيونيين نيكيتا و«Combat Hospital».
كما قام بدور جاريد مالك في سلسلة «Open Heart» عام 2015، أدى مينا دور طارق كسار في مسلسل «Jack Ryan» من إنتاج أمازون برايم.
تم الإعلان عام 2017 أن مينا سيمثل دور علاء الدين في فيلم بنفس الاسم من إنتاج شركة ديزنى.
يقول مينا عن الدور: «لقد كنت متحمسًا أن يتاح لي في النهاية فرصة أداء شخصية ليست إرهابية ليس لها دلالة سلبية فهذه الشخصية لها دلالة إيجابية فهو ملهم الفيلم ودور ملهم، لقد كنت متحمسًا أخيرًا أن يكون لى دور في فيلم كهذا».
وأكد أيضاً مينا قائلاً :«أنه فيلم مهم للفنانين من أعراق مختلفة في هوليود».
أما عن حياته الشخصية، فكان مسعود، أطلق مؤسسة خيرية هدفها دعم الفنانين الموهوبين الذين ينتمون لأعراق غير ممثلة بالشكل الكافى لمساعدتهم على البدء بكندا قبل الذهاب للوس أنجلوس.
عانى مسعود في بداية حياته المهنية في تورنتو قبل حصوله على دور علاء الدين. يشير مينا إلى أن اختيار الأدوار الرئيسية يتم من خارج لوس أنجلوس وتأمل المؤسسة أن تغير ذلك عن طريق مساعدة المدربين لهم والمساعدة في التدريب حتى يتمكنوا من الحصول على أدوار.