أعراض جلطة القدم و5 نصائح للوقاية منها
جلطة القدم من أنواع الجلطات الخطيرة التى تؤثر على الصحة بشكل سلبى، ولها أعراض عديدة مزعجة، ويجب إسعافها سريعا لتجنب مضاعفاتها الخطيرة التى قد تصل إلى حد البتر.
وفي هذا السياق قالت الدكتورة أمانى عبد الله أخصائية الأوعية الدموية، إن جلطة القدم عبارة عن تجلط الأوردة العميقة، فهي حالة تتكون فيها الجلطات في الأوردة العميقة للساق نتيجة تخثر الدم في أحد تلك الأوردة مما يؤدي الى انسدادها وعدم مرور الدم من خلالها.
وأوضحت أن جلطة الساق تحدث نتيجة بطء تدفق الدم داخل الأوردة أو ركوده فيها بسبب عدم الحركة لفترة طويلة مثل الجلوس من دون حراك في الطائرة أو السيارة أو لدى الرقود في الفراش لفترة طويلة.
وأضافت "أمانى"، ومن أعراض جلطة القدم:
- ألم في القدم، الألم في القدم هو عرض من الأعراض الممكنة من تجلط الدم في الساق، فعندما يكون هناك انسداد في تدفق الدم أو تباطؤ، فإن الأنسجة لا يمكنها الحصول على ما يكفي من الأكسجين من الدم، والنتيجة تكون الشعور بالألم والخدر.
- احمرار الجلد، حيث يسبب التجلط بمنطقة الفخذ أو الساق إلى احمرار الجلد وقد يكون له لمسة دافئة، مما يجعل من السهل الخلط بين تجلط الدم في الساق مع العدوى أو الإصابة.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم، وعادة وجود جلطة دموية في الساق يسبب الالتهاب الذي يمكن أن يؤدي الى ارتفاع درجة الحرارة او الحمى.
- التلون، قد تبدو منطقة الكاحل والقدم شاحبة نتيجة انخفاض تدفق الدم فيها الأمر الذي يسبب تغير في لون الجلد في المنطقة المصابة ويجعل ملمس القدم باردا.
- ألم في الساق، يبدأ الألم في العادة في ربلة الساق وهي عبارة عن العضلة الخلفية للساق ويمكن الشعور بتشنجات أو تقرح خاصة عند المشي.
- التورم، يمكن للتورم أن يكون عرض من أعراض جلطة دموية في الساق وقد يحدث في إحدى أو كلتا الساقين بحيث يكون مؤلما جدا عند ملامسته.
وأضافت أن علاج جلطة القدم، يكون من خلال الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب المعالج لتذويب الجلطة، مع رفع الساق المصابة وارتداء جوارب ضاغطة للمساعدة في تقليل أعراض الجلطة في الساق مثل التورم والألم، وهناك بعض النصائح لـ الوقاية من جلطة القدم، منها:
- ممارسة التمارين الرياضية باستمرار، لأنها تساعد على تنشيط الدورة الدموية ومن الأفضل ممارسة المشي لمدة نصف ساعة يومياً أو أكثر على الأقل خمس مرات في الأسبوع.
- عدم الجلوس لفترات طويلة بشكل متواصل وإنما التحرك بين كل فترةٍ وأخرى.
- التخلص من الدهون والوزن الزائد، التي تسبب إغلاق الأوعية الدموية.
- التقليل من الطعام الغني بالدهون والسعرات الحرارية التي تزيد من نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.
- الإمتناع عن التدخين سواء عن طريق السجائر العادية أو السجائر الإلكترونية ومنتجات التبغ جميعها فكلها تساهم في حدوث الجلطات الدموية.
وفي هذا السياق قالت الدكتورة أمانى عبد الله أخصائية الأوعية الدموية، إن جلطة القدم عبارة عن تجلط الأوردة العميقة، فهي حالة تتكون فيها الجلطات في الأوردة العميقة للساق نتيجة تخثر الدم في أحد تلك الأوردة مما يؤدي الى انسدادها وعدم مرور الدم من خلالها.
وأوضحت أن جلطة الساق تحدث نتيجة بطء تدفق الدم داخل الأوردة أو ركوده فيها بسبب عدم الحركة لفترة طويلة مثل الجلوس من دون حراك في الطائرة أو السيارة أو لدى الرقود في الفراش لفترة طويلة.
وأضافت "أمانى"، ومن أعراض جلطة القدم:
- ألم في القدم، الألم في القدم هو عرض من الأعراض الممكنة من تجلط الدم في الساق، فعندما يكون هناك انسداد في تدفق الدم أو تباطؤ، فإن الأنسجة لا يمكنها الحصول على ما يكفي من الأكسجين من الدم، والنتيجة تكون الشعور بالألم والخدر.
- احمرار الجلد، حيث يسبب التجلط بمنطقة الفخذ أو الساق إلى احمرار الجلد وقد يكون له لمسة دافئة، مما يجعل من السهل الخلط بين تجلط الدم في الساق مع العدوى أو الإصابة.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم، وعادة وجود جلطة دموية في الساق يسبب الالتهاب الذي يمكن أن يؤدي الى ارتفاع درجة الحرارة او الحمى.
- التلون، قد تبدو منطقة الكاحل والقدم شاحبة نتيجة انخفاض تدفق الدم فيها الأمر الذي يسبب تغير في لون الجلد في المنطقة المصابة ويجعل ملمس القدم باردا.
- ألم في الساق، يبدأ الألم في العادة في ربلة الساق وهي عبارة عن العضلة الخلفية للساق ويمكن الشعور بتشنجات أو تقرح خاصة عند المشي.
- التورم، يمكن للتورم أن يكون عرض من أعراض جلطة دموية في الساق وقد يحدث في إحدى أو كلتا الساقين بحيث يكون مؤلما جدا عند ملامسته.
وأضافت أن علاج جلطة القدم، يكون من خلال الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب المعالج لتذويب الجلطة، مع رفع الساق المصابة وارتداء جوارب ضاغطة للمساعدة في تقليل أعراض الجلطة في الساق مثل التورم والألم، وهناك بعض النصائح لـ الوقاية من جلطة القدم، منها:
- ممارسة التمارين الرياضية باستمرار، لأنها تساعد على تنشيط الدورة الدموية ومن الأفضل ممارسة المشي لمدة نصف ساعة يومياً أو أكثر على الأقل خمس مرات في الأسبوع.
- عدم الجلوس لفترات طويلة بشكل متواصل وإنما التحرك بين كل فترةٍ وأخرى.
- التخلص من الدهون والوزن الزائد، التي تسبب إغلاق الأوعية الدموية.
- التقليل من الطعام الغني بالدهون والسعرات الحرارية التي تزيد من نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.
- الإمتناع عن التدخين سواء عن طريق السجائر العادية أو السجائر الإلكترونية ومنتجات التبغ جميعها فكلها تساهم في حدوث الجلطات الدموية.
