حلا لأزمة الأكسجين.. تركيب تنك سعة 6000 لتر بمستشفى السنطة العام في الغربية
قال الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية إنه يجري تركيب وتشغيل تانك أكسجين بمستشفى السنطة المركزي بسعة 6000 لتر.
وأضاف وكيل وزارة الصحة أن ذلك يأتي في إطار تحسين خدمات العناية المركزة والحضانات والعمليات وتشغيلهم بكامل طاقتهم والقضاء على مشكلة وأزمة نقص أسطوانات الأكسجين.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية يرافقه الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات زار الأسبوع الماضي مستشفى السنطة المركزي لتفقد ما تم إنجازه من مبنى المستشفى الجديد وتوفر المستلزمات والأدوية والتزام الطاقم الطبي بالتواجد وحسن التعامل مع المرضى والاطمئنان على توفر عدد كافٍ من أسطوانات الأكسجين وشبكة الغازات.
وأكد ضرورة سلامة الأجهزة وعدم وجود أعطال كما قام بالمرور على مرضى الغسيل الكلوي ورضاهم عن الخدمة المقدمة مشيرا إلى تفاعل ومشاركة المجتمع المدني ورجال الأعمال لدعم الدولة في ظل الظروف الراهنة.
وأثنى على الطاقم الطبي للمجهود المبذول والخدمة المقدمة رغم تطوير مبنى المستشفى والعمل في ظروف غير عادية لاستقبال المرضى والعزل بنفس الأداء المتميز.
وأشار الدكتور هشام شيحة إلى أنه قد تم الانتهاء من عمل قاعدة تانك الأكسجين المخصص لمستشفى السنطة لنقضي تماما على مشكلة أي نقص في الأكسجين حرصا على المواطنين.
فيما تفقد أيضا الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية بعض الوحدات الصحية للوقوف على مدى جاهزيتها وتوافر الأدوية والفرق الطبية، والتأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا.
وأوضح أنه يسعى لتوفير كافة احتياجات المواطنين من أطباء ومعدات لتقديم أفضل خدمة طبية للمواطنين مشيرا إلى أن الوحدات الصحية الريفية تعد من أهم المؤسسات العلاجية، كونها تخدم ملايين من أهالي القرى والنجوع.
كما وجه بضرورة الاهتمام بتدريب الفرق الطبية للرعاية الأساسية، كخط دفاع في التعامل مع المواطنين فذلك بدوره يقلل الضغط على المستشفيات العامة"، لافتة إلى أن الاهتمام الأول بالقوة البشرية ثم تدريبها وتوفير الأدوية، وتوفير المستلزمات الطبية بصورة دورية تضمن تيسير تقديم الخدمة ورضا المواطنين.
وخلال الجولة قام بالمرور على قافلة طبية بقرية أبو جمالة نظمتها جمعية الهلال الأحمر لخدمة أهالي القرية والكشف المبكر عن فيروس كورونا المستجد وذلك في حضور أماني النادري وكيل وزارة التضامن الاجتماعي.
وتفقد الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية، مستشفيات صدر وحميات المحلة لمتابعة انتظام سير العمل بالمستشفيات، والخدمات الطبية المقدمة بها، حيث تفقد الأقسام الطبية المختلفة بالمستشفيات، ومتابعة مرضى العزل والاطمئنان على حالتهم الصحية ومعرفة احتياجاتهم ومحاولة حل مشاكلهم.
كما ناقش مديرة الإدارة ومديري المستشفيات، في خطة العلاج للمرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، ومتابعة التشخيص الطبي لكل حالة وتطبيق خطة بروتكول العلاج وفقاً للمعايير المحددة من اللجنة العلمية بوزارة الصحة والسكان، مع تأكيد توافر الأدوية والمستلزمات الطبية بكميات كافية، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية أثناء التعامل مع الحالات المرضية،
ووجه بوضع الآليات لخطة العمل والتزام الأطقم الطبية بالإجراءات الاحترازية والوقائية وتلافي السلبيات في أسرع وقت ممكن والمتابعة المستمرة للحالات.
كما تابع أعمال التطوير الجارية للمستشفيات لرفع الكفاءة وتطوير المنظومة الصحية.
كما أثنى وكيل الوزارة على الجهود المخلصة المبذولة من الفريق الطبي بأقسام العزل بالمستشفيات، والعطاء المستمر لخدمة المرضى، والحفاظ على صحة وسلامة المواطنين بالمحافظة.
كشف مصدر بمديرية الصحة بالغربية عن تحويل نحو 20 مستشفى بمراكز ومدن المحافظة إلى مستشفيات عزل وفرز لحالات إصابات فيروس كورونا المستجد.
وكشف المصدر أن هذا الإجراء جاء بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا واستمرارها بالارتفاع خلال شهري يناير وفبراير، مؤكدا أن تحويل هذا العدد إلى مستشفيات عزل وفرز هو نوع من أنواع الاستعدادات لمواجهة تزايد الحالات المحتمل خلال الفترة المقبلة.
وهي كالتالي:
مستشفى المنشاوي العام
مستشفى كفر الزيات العام
مستشفى المحلة العام
مستشفى زفتى العام
مستشفى سمنود العام
مستشفى بسيون المركزي
مستشفى قطور المركزي
مستشفى السنطة المركزي
مستشفى صدر طنطا
مستشفى صدر المحلة
مستشفى حميات المحلة
مستشفى حميات كفر الزيات
مستشفى حميات زفتى
مستشفى حميات بسيون
مستشفى حميات طنطا
مستشفى مبرة المحلة
مستشفى مبرة طنطا
المجمع الطبي النموذجي.
فيما أعلن الدكتور عبد العال قوزع مدير مستشفى كفر الزيات العام التابع لمديرية الصحة بالغربية اليوم الخميس اعتماد خريطة جديدة بأماكن الخدمات الصحية والعلاجية بالمستشفى في ظل الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد.
جاء ذلك تحت إشراف الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية، والدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بالمديرية.
وأشار مدير المستشفى، إلى أنه تم تخصيص مبنى المستشفى العام بالكامل بقدرته الاستيعابية الكاملة لمرضي فيروس كورونا كمبنى حجر صحي مع الأخذ في الاعتبار جميع الإجراءات الاحترازية طبقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، مع استمرار تقديم الخدمة العلاجية بمبنى مستشفى الجراحات كطوارئ لكل من قسم العظام و النساء و التوليد والجراحة.
وأضاف، الإبقاء على تقديم الخدمة العلاجية لكل من مرضى الكلي الصناعي وحده المبتسرين، ووحدة الحروق، وتخصيص مسارات منفصلة لكل منهم مع مراعاة تطبيق الإجراءات الاحترازية لكل قسم، و تحديثها باستمرار بما يتناسب مع الوضع القائم.
يذكر أن مستشفى كفر الزيات العام ومستشفى جراحات اليوم الواحد تم تحويلهما بالكامل إلى عزل لحالات كورونا خلال الموجة الأولى في شهر أبريل الماضي، وتم توزيع جميع الخدمات الصحية والغسيل الكلوى بالمستشفى على الوحدات الصحية ومستشفى إبيار المركزي، واستمرت حتى نهاية الموجة الأولى، وعادت مرة أخرى الخدمات بالمستشفى في منتصف أغسطس الماضي مع تخصيص جزء منها كعزل لحالات كورونا، حتى صدور الخريطة الجديدة المتقدمة.
وأضاف وكيل وزارة الصحة أن ذلك يأتي في إطار تحسين خدمات العناية المركزة والحضانات والعمليات وتشغيلهم بكامل طاقتهم والقضاء على مشكلة وأزمة نقص أسطوانات الأكسجين.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية يرافقه الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات زار الأسبوع الماضي مستشفى السنطة المركزي لتفقد ما تم إنجازه من مبنى المستشفى الجديد وتوفر المستلزمات والأدوية والتزام الطاقم الطبي بالتواجد وحسن التعامل مع المرضى والاطمئنان على توفر عدد كافٍ من أسطوانات الأكسجين وشبكة الغازات.
وأكد ضرورة سلامة الأجهزة وعدم وجود أعطال كما قام بالمرور على مرضى الغسيل الكلوي ورضاهم عن الخدمة المقدمة مشيرا إلى تفاعل ومشاركة المجتمع المدني ورجال الأعمال لدعم الدولة في ظل الظروف الراهنة.
وأثنى على الطاقم الطبي للمجهود المبذول والخدمة المقدمة رغم تطوير مبنى المستشفى والعمل في ظروف غير عادية لاستقبال المرضى والعزل بنفس الأداء المتميز.
وأشار الدكتور هشام شيحة إلى أنه قد تم الانتهاء من عمل قاعدة تانك الأكسجين المخصص لمستشفى السنطة لنقضي تماما على مشكلة أي نقص في الأكسجين حرصا على المواطنين.
فيما تفقد أيضا الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية بعض الوحدات الصحية للوقوف على مدى جاهزيتها وتوافر الأدوية والفرق الطبية، والتأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا.
وأوضح أنه يسعى لتوفير كافة احتياجات المواطنين من أطباء ومعدات لتقديم أفضل خدمة طبية للمواطنين مشيرا إلى أن الوحدات الصحية الريفية تعد من أهم المؤسسات العلاجية، كونها تخدم ملايين من أهالي القرى والنجوع.
كما وجه بضرورة الاهتمام بتدريب الفرق الطبية للرعاية الأساسية، كخط دفاع في التعامل مع المواطنين فذلك بدوره يقلل الضغط على المستشفيات العامة"، لافتة إلى أن الاهتمام الأول بالقوة البشرية ثم تدريبها وتوفير الأدوية، وتوفير المستلزمات الطبية بصورة دورية تضمن تيسير تقديم الخدمة ورضا المواطنين.
وخلال الجولة قام بالمرور على قافلة طبية بقرية أبو جمالة نظمتها جمعية الهلال الأحمر لخدمة أهالي القرية والكشف المبكر عن فيروس كورونا المستجد وذلك في حضور أماني النادري وكيل وزارة التضامن الاجتماعي.
وتفقد الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية، مستشفيات صدر وحميات المحلة لمتابعة انتظام سير العمل بالمستشفيات، والخدمات الطبية المقدمة بها، حيث تفقد الأقسام الطبية المختلفة بالمستشفيات، ومتابعة مرضى العزل والاطمئنان على حالتهم الصحية ومعرفة احتياجاتهم ومحاولة حل مشاكلهم.
كما ناقش مديرة الإدارة ومديري المستشفيات، في خطة العلاج للمرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، ومتابعة التشخيص الطبي لكل حالة وتطبيق خطة بروتكول العلاج وفقاً للمعايير المحددة من اللجنة العلمية بوزارة الصحة والسكان، مع تأكيد توافر الأدوية والمستلزمات الطبية بكميات كافية، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية أثناء التعامل مع الحالات المرضية،
ووجه بوضع الآليات لخطة العمل والتزام الأطقم الطبية بالإجراءات الاحترازية والوقائية وتلافي السلبيات في أسرع وقت ممكن والمتابعة المستمرة للحالات.
كما تابع أعمال التطوير الجارية للمستشفيات لرفع الكفاءة وتطوير المنظومة الصحية.
كما أثنى وكيل الوزارة على الجهود المخلصة المبذولة من الفريق الطبي بأقسام العزل بالمستشفيات، والعطاء المستمر لخدمة المرضى، والحفاظ على صحة وسلامة المواطنين بالمحافظة.
كشف مصدر بمديرية الصحة بالغربية عن تحويل نحو 20 مستشفى بمراكز ومدن المحافظة إلى مستشفيات عزل وفرز لحالات إصابات فيروس كورونا المستجد.
وكشف المصدر أن هذا الإجراء جاء بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا واستمرارها بالارتفاع خلال شهري يناير وفبراير، مؤكدا أن تحويل هذا العدد إلى مستشفيات عزل وفرز هو نوع من أنواع الاستعدادات لمواجهة تزايد الحالات المحتمل خلال الفترة المقبلة.
وهي كالتالي:
مستشفى المنشاوي العام
مستشفى كفر الزيات العام
مستشفى المحلة العام
مستشفى زفتى العام
مستشفى سمنود العام
مستشفى بسيون المركزي
مستشفى قطور المركزي
مستشفى السنطة المركزي
مستشفى صدر طنطا
مستشفى صدر المحلة
مستشفى حميات المحلة
مستشفى حميات كفر الزيات
مستشفى حميات زفتى
مستشفى حميات بسيون
مستشفى حميات طنطا
مستشفى مبرة المحلة
مستشفى مبرة طنطا
المجمع الطبي النموذجي.
فيما أعلن الدكتور عبد العال قوزع مدير مستشفى كفر الزيات العام التابع لمديرية الصحة بالغربية اليوم الخميس اعتماد خريطة جديدة بأماكن الخدمات الصحية والعلاجية بالمستشفى في ظل الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد.
جاء ذلك تحت إشراف الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بالغربية، والدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بالمديرية.
وأشار مدير المستشفى، إلى أنه تم تخصيص مبنى المستشفى العام بالكامل بقدرته الاستيعابية الكاملة لمرضي فيروس كورونا كمبنى حجر صحي مع الأخذ في الاعتبار جميع الإجراءات الاحترازية طبقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، مع استمرار تقديم الخدمة العلاجية بمبنى مستشفى الجراحات كطوارئ لكل من قسم العظام و النساء و التوليد والجراحة.
وأضاف، الإبقاء على تقديم الخدمة العلاجية لكل من مرضى الكلي الصناعي وحده المبتسرين، ووحدة الحروق، وتخصيص مسارات منفصلة لكل منهم مع مراعاة تطبيق الإجراءات الاحترازية لكل قسم، و تحديثها باستمرار بما يتناسب مع الوضع القائم.
يذكر أن مستشفى كفر الزيات العام ومستشفى جراحات اليوم الواحد تم تحويلهما بالكامل إلى عزل لحالات كورونا خلال الموجة الأولى في شهر أبريل الماضي، وتم توزيع جميع الخدمات الصحية والغسيل الكلوى بالمستشفى على الوحدات الصحية ومستشفى إبيار المركزي، واستمرت حتى نهاية الموجة الأولى، وعادت مرة أخرى الخدمات بالمستشفى في منتصف أغسطس الماضي مع تخصيص جزء منها كعزل لحالات كورونا، حتى صدور الخريطة الجديدة المتقدمة.