توقعات بارتفاع أسعار العقارات بنسبة 10%
قال كريم الريدي الرئيس التنفيذي لشركة ريدي جروب، إن السوق العقاري سوف يشهد ارتفاعا في الأسعار تتراوح ما بين ١٠- ٨٪ خلال الفترة المقبلة.
وأضاف الريدي، في تصريحات صحفية، أن الزيادة المتوقعة للأسعار مدفوعة بارتفاع أسعار مدخلات صناعة العقارات وعلى رأسها أسعار الحديد والأسمنت.
وتابع، معطيات السوق تشير إلى استمرار انتعاشة المبيعات التي زادت بشكل ملحوظ في الربع الثالث والأخير من العام والمتوقع أن تتزايد خلال الفترة القادمة تزامنا مع تراجع الفائدة البنكية والمبيعات المؤجلة.
وأشار الريدي إلى أن العقار ما زال الاستثمار الأفضل والذي استطاع الصمود وتجاوز أزمة كورونا وتداعياتها على الاقتصاد بشكل عام.
ويرى الريدي أن قوة المنافسة بين المطورين وتعدد المشروعات وأنظمة السداد جعلت العميل لديه الخبرة الكافية للاختيار والمقارنة بين جودة المشروع من حيث الموقع والتصميم والتسليم والأسعار.
وأضاف أن المطور المميز والمختلف هو القادر على الصمود وسط هذه المنافسة.
ويذكر أن أسعار الحديد شهدت، زيادة جديدة في الأسعار خلال الشهر الماضي وهي الزيادة الرابعة خلال شهر ونصف، لتتجاوز الزيادة في الطن لنحو الثلاث آلاف جنيه خلال تلك الفترة.
وأرجعت الشركات الزيادة الجديدة لارتفاع أسعار الخامات المستوردة من الخارج، وزيادة تكلفة الإنتاج عالميا.
ويشهد سوق مواد البناء الحديد والأسمنت تذبذبًا ملحوظًا في حجم الطلب بالسوق، نتيجة وقف منح تراخيص البناء وتراجع حركة البناء والتشييد وخاصة بمشروعات الأهالي والتي تمثل نسبة كبيرة من حجم الطلب بالسوق، بالإضافة لزيادة معدلات الإنتاج بالسوق مع دخول خطوط إنتاج جديدة لبعض مصانع الحديد والأسمنت العاملة بالسوق المصري.
ويعد البيليت والخردة المدخلين الأساسيين لتصنيع حديد التسليح المستخدم في عمليات البناء والتشييد، ويعمل في السوق المصرية عددٌ من كبرى الشركات، منها شركة حديد عز، وحديد المصريين، والسويس للصلب، والمراكبي، وغيرها. وتعد صناعة حديد التسليح من الصناعات الإستراتيجية في السوق المصرية، وتصل الطاقة الإنتاجية المستخدمة للمصانع إلى ما يتراوح بين 20 و30%؛ نتيجة الركود وزيادة المخزون.
وأضاف الريدي، في تصريحات صحفية، أن الزيادة المتوقعة للأسعار مدفوعة بارتفاع أسعار مدخلات صناعة العقارات وعلى رأسها أسعار الحديد والأسمنت.
وتابع، معطيات السوق تشير إلى استمرار انتعاشة المبيعات التي زادت بشكل ملحوظ في الربع الثالث والأخير من العام والمتوقع أن تتزايد خلال الفترة القادمة تزامنا مع تراجع الفائدة البنكية والمبيعات المؤجلة.
وأشار الريدي إلى أن العقار ما زال الاستثمار الأفضل والذي استطاع الصمود وتجاوز أزمة كورونا وتداعياتها على الاقتصاد بشكل عام.
ويرى الريدي أن قوة المنافسة بين المطورين وتعدد المشروعات وأنظمة السداد جعلت العميل لديه الخبرة الكافية للاختيار والمقارنة بين جودة المشروع من حيث الموقع والتصميم والتسليم والأسعار.
وأضاف أن المطور المميز والمختلف هو القادر على الصمود وسط هذه المنافسة.
ويذكر أن أسعار الحديد شهدت، زيادة جديدة في الأسعار خلال الشهر الماضي وهي الزيادة الرابعة خلال شهر ونصف، لتتجاوز الزيادة في الطن لنحو الثلاث آلاف جنيه خلال تلك الفترة.
وأرجعت الشركات الزيادة الجديدة لارتفاع أسعار الخامات المستوردة من الخارج، وزيادة تكلفة الإنتاج عالميا.
ويشهد سوق مواد البناء الحديد والأسمنت تذبذبًا ملحوظًا في حجم الطلب بالسوق، نتيجة وقف منح تراخيص البناء وتراجع حركة البناء والتشييد وخاصة بمشروعات الأهالي والتي تمثل نسبة كبيرة من حجم الطلب بالسوق، بالإضافة لزيادة معدلات الإنتاج بالسوق مع دخول خطوط إنتاج جديدة لبعض مصانع الحديد والأسمنت العاملة بالسوق المصري.
ويعد البيليت والخردة المدخلين الأساسيين لتصنيع حديد التسليح المستخدم في عمليات البناء والتشييد، ويعمل في السوق المصرية عددٌ من كبرى الشركات، منها شركة حديد عز، وحديد المصريين، والسويس للصلب، والمراكبي، وغيرها. وتعد صناعة حديد التسليح من الصناعات الإستراتيجية في السوق المصرية، وتصل الطاقة الإنتاجية المستخدمة للمصانع إلى ما يتراوح بين 20 و30%؛ نتيجة الركود وزيادة المخزون.
