ربة منزل تختلق واقعة اختطافها وطفلتها لمساومة زوجها على دفع فدية بالدقهلية
كشف قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، ملابسات واقعة اختطاف ربة منزل وطفلتها وتبين أنها وراء ارتكاب الواقعة لمساومة زوجها وسداد ديونها.
تلقى مركز طلخا بالدقهلية بلاغا من موظف 52 سنة ومقيم بدائرة المركز بغياب زوجته، ربة منزل، 40 سنة عن مسكنهما وبرفقتها طفلتهما 4 سنوات وتلقيه رسالة منها على تطبيق الواتس أب تتضمن استقلالها توك توك رفقة سيدتين ورجل وقيامهم باصطحابها كرهاً عنها لأحد المخازن لا تعرف مكانه وإغلاق هاتفها المحمول عقب ذلك.
تمكن قطاع الأمن العام من تحديد مكان تواجد المتغيبة وكريمتها طرف إحدي صديقاتها بمدينة طلخا عللت سبب غيابها لسابقة حصولها من احدى جاراتها على مبلغ مالي على سبيل الاستدانة، ومن أخرى على مبلغ مالي بزعم توظيفها دون علم زوجها إلا أنها لم تستطع أن تفي بسداد تلك المبالغ، فاختلقت الواقعة لإيهام زوجها بكونها مختطفة لمساومته من خلال احد الأشخاص على مبلغ مالي لتتمكن من سداد ديونها.
وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الواقعة.. وباشرت النيابة العامة التحقيقات.
يذكر أن عقوبة خطف طفل أو أنثى، كل من خطف من غير تحايل ولا إكراه طفلاً لم يبلغ 16 سنة كاملة بنفسه أو بواسطة غيره يعاقب بالسجن من 3 إلى عشر سنوات، فإذا كان المخطوف أنثى فتكون العقوبة السجن المشدد.
وأضاف الخبير القانونى محمد رشوان أنه: يحكم على فاعل جناية خطف أنثى بالسجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعه المخطوفة، وأن المادة (289) من قانون العقوبات بعد التعديل، على أن: كل من خطف من غير تحايل ولا إكراه طفلاً يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن عشر سنوات، أما إذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمسة عشر سنة، ولا تزيد على عشرين سنة، ومع ذلك يُحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعه المخطوف أو هتك عرضه.
تلقى مركز طلخا بالدقهلية بلاغا من موظف 52 سنة ومقيم بدائرة المركز بغياب زوجته، ربة منزل، 40 سنة عن مسكنهما وبرفقتها طفلتهما 4 سنوات وتلقيه رسالة منها على تطبيق الواتس أب تتضمن استقلالها توك توك رفقة سيدتين ورجل وقيامهم باصطحابها كرهاً عنها لأحد المخازن لا تعرف مكانه وإغلاق هاتفها المحمول عقب ذلك.
تمكن قطاع الأمن العام من تحديد مكان تواجد المتغيبة وكريمتها طرف إحدي صديقاتها بمدينة طلخا عللت سبب غيابها لسابقة حصولها من احدى جاراتها على مبلغ مالي على سبيل الاستدانة، ومن أخرى على مبلغ مالي بزعم توظيفها دون علم زوجها إلا أنها لم تستطع أن تفي بسداد تلك المبالغ، فاختلقت الواقعة لإيهام زوجها بكونها مختطفة لمساومته من خلال احد الأشخاص على مبلغ مالي لتتمكن من سداد ديونها.
وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الواقعة.. وباشرت النيابة العامة التحقيقات.
يذكر أن عقوبة خطف طفل أو أنثى، كل من خطف من غير تحايل ولا إكراه طفلاً لم يبلغ 16 سنة كاملة بنفسه أو بواسطة غيره يعاقب بالسجن من 3 إلى عشر سنوات، فإذا كان المخطوف أنثى فتكون العقوبة السجن المشدد.
وأضاف الخبير القانونى محمد رشوان أنه: يحكم على فاعل جناية خطف أنثى بالسجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعه المخطوفة، وأن المادة (289) من قانون العقوبات بعد التعديل، على أن: كل من خطف من غير تحايل ولا إكراه طفلاً يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن عشر سنوات، أما إذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمسة عشر سنة، ولا تزيد على عشرين سنة، ومع ذلك يُحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعه المخطوف أو هتك عرضه.