دار الشروق تطرح طبعة جديدة من "متحف البراءة" لـ"أورهان باموق"
أصدرت دار الشروق للنشر والتوزيع، الطبعة الثالثة من رواية "متحف البراءة" للكاتب التركي أورهان باموق، حيث طرحتها الدار في مكتباتها ومنافذ بيع إصداراتها المختلفة.
وتدور قصة رواية "متحف البراءة" حول علاقة حب مستحيلة تجمع بين "كمال" المنحدر من الطبقة الارستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين و"فسون" الفتاة الفقيرة التى تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
و تتجاوز تفاصيل العلاقة حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الإنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
يشار إلى أن أورهان باموق كاتب وروائي تركي، وهو أول روائي يكتب باللغة التركية يفوز بجائزة نوبل للآداب عام 2006، ولد في إسطنبول في 7 يونيو سنة 1952، وينتمي لأسرة تركية مثقفة.
درس أورهان باموق العمارة والصحافة قبل أن يتجه إلى الأدب والكتابة، كما يعد من الكتاب البارزين والمعاصرين في تركيا، وترجمت أعماله إلى 34 لغة حتى الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة.
وفي فبراير 2003 صرح أورهان باموق لمجلة سويسرية عن مذابح الأتراك خلال الحرب العالمية الأولى قائلا: "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك".
ويقول أورهان باموق عن نفسه:" تلك السنوات التي قضيتها ما بين السابعة والثانية والعشرين، أتطلع كي أكون رساما، هيأتني نحو حياة عزلة الروائي. منذ سن الخمسة عشر تجلى لدي بوضوح أني سأقضي حياتي داخل غرفة كي أبدع شيئا ما".
قدم أورهان باموق العديد من الأعمال الأدبية والروائية، ومنها: "جودت بك وأبناءه، المنزل الهادئ، القلعة البيضاء، الكتاب الأسود، ورد في دمشق، الحياة الجديدة، اسمي أحمر، ثلج"، وغيرها.
وتدور قصة رواية "متحف البراءة" حول علاقة حب مستحيلة تجمع بين "كمال" المنحدر من الطبقة الارستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين و"فسون" الفتاة الفقيرة التى تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
و تتجاوز تفاصيل العلاقة حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الإنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
يشار إلى أن أورهان باموق كاتب وروائي تركي، وهو أول روائي يكتب باللغة التركية يفوز بجائزة نوبل للآداب عام 2006، ولد في إسطنبول في 7 يونيو سنة 1952، وينتمي لأسرة تركية مثقفة.
درس أورهان باموق العمارة والصحافة قبل أن يتجه إلى الأدب والكتابة، كما يعد من الكتاب البارزين والمعاصرين في تركيا، وترجمت أعماله إلى 34 لغة حتى الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة.
وفي فبراير 2003 صرح أورهان باموق لمجلة سويسرية عن مذابح الأتراك خلال الحرب العالمية الأولى قائلا: "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك".
ويقول أورهان باموق عن نفسه:" تلك السنوات التي قضيتها ما بين السابعة والثانية والعشرين، أتطلع كي أكون رساما، هيأتني نحو حياة عزلة الروائي. منذ سن الخمسة عشر تجلى لدي بوضوح أني سأقضي حياتي داخل غرفة كي أبدع شيئا ما".
قدم أورهان باموق العديد من الأعمال الأدبية والروائية، ومنها: "جودت بك وأبناءه، المنزل الهادئ، القلعة البيضاء، الكتاب الأسود، ورد في دمشق، الحياة الجديدة، اسمي أحمر، ثلج"، وغيرها.