أمير الكويت من مدينة العُلا: السعودية بلدي الثاني
قال
أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح لدى وصوله للمملكة العربية السعودية،
إن المملكة بلده الثاني.
وقال الشيخ الصباح "إنه ليسرني حقًا أن أقوم والوفد المرافق بزيارة بلدنا الثاني المملكة العربية السعودية الشقيقة للمشاركة في الدورة الـ(41) للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية".
واستكمل: "وأغتنم هذه المناسبة العزيزة لكي أعبر عن المشاعر والعلاقات الأخوية ووشائج القربى العربية الأصيلة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ التي تكنها الكويت كلها قيادة وحكومة وشعبًا نحو السعودية، ونسأل الله عز وجل التوفيق والسداد لكل ما فيه الخير للدول الخليجية والعربية وشعوبها وتحقيق كل ما تنشده من رقي وازدهار".
توجه أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح إلى السعودية، لترؤس وفد بلاده في القمة الخليجية الـ41 .
وأعلنت الكويت قبل وقت سابق أن أميرها نواف الأحمد الجابر الصباح أجرى اتصالا بأمير قطر وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وتم التأكيد خلال الاتصال على لم الشمل والبدء بصفحة مشرقة بين الدول الخليجية.
وكانت وكالة الأنباء القطرية أفادت بأن أمير قطر تميم بن حمد، من جانبه غادر البلاد صباح اليوم، متوجها إلى المملكة العربية السعودية ليترأس وفد بلاده في اجتماع الدورة الـ41 لمجلس التعاون الخليجي.
كما توجه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على رأس وفد الدولة إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في القمة الـ41 لقادة مجلس التعاون الخليجي.
وأكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية ستكون "قمة جامعة للكلمة موحدة للصف"، لافتا إلى أنه "ستترجم من خلالها تطلعات العاهل السعودي وإخوانه قادة دول المجلس في لم الشمل".
ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن الأمير محمد بن سلمان قوله، إن سياسة المملكة العربية السعودية، "قائمة على نهج راسخ قوامه تحقيق المصالح العليا لدول مجلس التعاون والدول العربية، وتسخير كافة جهودها لما فيه خير شعوبها وبما يحقق أمنها واستقرارها".
وأضاف أن قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ستكون "قمة جامعة للكلمة موحدة للصف ومعززة لمسيرة الخير والازدهار"، معربا عن أمله في استمرار "الأمن والاستقرار على دول المجلس، وتكاتف وتلاحم شعوبها".
جدير بالذكر أن أعمال القمة الخليجية تنطلق اليوم الثلاثاء في مدينة العلا بالمملكة العربية السعودية الاعتيادية الـ41، برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وقال الشيخ الصباح "إنه ليسرني حقًا أن أقوم والوفد المرافق بزيارة بلدنا الثاني المملكة العربية السعودية الشقيقة للمشاركة في الدورة الـ(41) للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية".
واستكمل: "وأغتنم هذه المناسبة العزيزة لكي أعبر عن المشاعر والعلاقات الأخوية ووشائج القربى العربية الأصيلة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ التي تكنها الكويت كلها قيادة وحكومة وشعبًا نحو السعودية، ونسأل الله عز وجل التوفيق والسداد لكل ما فيه الخير للدول الخليجية والعربية وشعوبها وتحقيق كل ما تنشده من رقي وازدهار".
توجه أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح إلى السعودية، لترؤس وفد بلاده في القمة الخليجية الـ41 .
وأعلنت الكويت قبل وقت سابق أن أميرها نواف الأحمد الجابر الصباح أجرى اتصالا بأمير قطر وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وتم التأكيد خلال الاتصال على لم الشمل والبدء بصفحة مشرقة بين الدول الخليجية.
وكانت وكالة الأنباء القطرية أفادت بأن أمير قطر تميم بن حمد، من جانبه غادر البلاد صباح اليوم، متوجها إلى المملكة العربية السعودية ليترأس وفد بلاده في اجتماع الدورة الـ41 لمجلس التعاون الخليجي.
كما توجه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على رأس وفد الدولة إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في القمة الـ41 لقادة مجلس التعاون الخليجي.
وأكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية ستكون "قمة جامعة للكلمة موحدة للصف"، لافتا إلى أنه "ستترجم من خلالها تطلعات العاهل السعودي وإخوانه قادة دول المجلس في لم الشمل".
ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن الأمير محمد بن سلمان قوله، إن سياسة المملكة العربية السعودية، "قائمة على نهج راسخ قوامه تحقيق المصالح العليا لدول مجلس التعاون والدول العربية، وتسخير كافة جهودها لما فيه خير شعوبها وبما يحقق أمنها واستقرارها".
وأضاف أن قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ستكون "قمة جامعة للكلمة موحدة للصف ومعززة لمسيرة الخير والازدهار"، معربا عن أمله في استمرار "الأمن والاستقرار على دول المجلس، وتكاتف وتلاحم شعوبها".
جدير بالذكر أن أعمال القمة الخليجية تنطلق اليوم الثلاثاء في مدينة العلا بالمملكة العربية السعودية الاعتيادية الـ41، برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.