"Soul" ضمن قائمة أفضل 250 فيلماً في التاريخ
استطاع فيلم الانيميشن Soul أن ينضم إلى قائمة IMDb لأفضل 250 فيلماً في التاريخ بالرغم من أنه قد أنتج عام 2020 .
ويعتبر فيلم Soul أول فيلم تنتجه شركة Pixar ويكون بطله أمريكياً من أصول إفريقية، وقد حاز الفيلم على إعجاب النقاد وأثنوا على التصوير والإخراج والقصة والموسيقى والتعليق الصوتي، ووصفوه بأنه عودة قوية لـ Pixar إلى عالم الأفلام التي تحمل مغزى عميقاً، ونستطيع وصفها بأنها تملك "روحاً".
و«سول» هو فيلم رسوم متحركة أمريكي، تدور أحداثه في سياق درامي كوميدي، تم عرضه لأول مرة في مهرجان لندن السينمائي في 11 أكتوبر العام الماضي، وتتمحور أحداثه حول رحلة ما بين الموت والحياة، يجسدها مدرس موسيقى تنفصل روحه عن جسده، ويخوض مجموعة من المغامرات التي لم تكن تخطر بباله، قبل ان تعود إلى جسده مرة أخرى.
وفيلم «Soul»، وهو من إنتاج شركتي ديزني وبيكسار، وقال الموقع التقني، إن طريقة طرح الفيلم، تتشابه مع عرض فيلم «مولان»، الذي طرح في 4 سبتمبر بأميركا وبريطانيا وكندا وأستراليا، بعدما كان مقرراً طرحه في دور العرض قبلها بعدة أشهر، ولكن تسبب فيروس كورونا الوبائى في تأجيله.
وكان الهدف في البداية أن يكون العمل إصدارًا مسرحيًا، ثم تغيرت الخطة، وتم إصدار الفيلم رقميًا من قبل شركة «ديزني» في 25 ديسمببر.
والفيلم من إخراج بيت دوكتر بالتعاون مع كيمب باورز وتأليف دوكتير وباورز ومايك جونز، وشارك في الأداء الصوتي، جيمي فوكس، وتينا فاي، وكويستلوف، وفيليسيا رشاد، وديفيد ديجز، وريتشارد أيواد، وأنجيلا باسيت.
ويعتبر فيلم Soul أول فيلم تنتجه شركة Pixar ويكون بطله أمريكياً من أصول إفريقية، وقد حاز الفيلم على إعجاب النقاد وأثنوا على التصوير والإخراج والقصة والموسيقى والتعليق الصوتي، ووصفوه بأنه عودة قوية لـ Pixar إلى عالم الأفلام التي تحمل مغزى عميقاً، ونستطيع وصفها بأنها تملك "روحاً".
و«سول» هو فيلم رسوم متحركة أمريكي، تدور أحداثه في سياق درامي كوميدي، تم عرضه لأول مرة في مهرجان لندن السينمائي في 11 أكتوبر العام الماضي، وتتمحور أحداثه حول رحلة ما بين الموت والحياة، يجسدها مدرس موسيقى تنفصل روحه عن جسده، ويخوض مجموعة من المغامرات التي لم تكن تخطر بباله، قبل ان تعود إلى جسده مرة أخرى.
وفيلم «Soul»، وهو من إنتاج شركتي ديزني وبيكسار، وقال الموقع التقني، إن طريقة طرح الفيلم، تتشابه مع عرض فيلم «مولان»، الذي طرح في 4 سبتمبر بأميركا وبريطانيا وكندا وأستراليا، بعدما كان مقرراً طرحه في دور العرض قبلها بعدة أشهر، ولكن تسبب فيروس كورونا الوبائى في تأجيله.
وكان الهدف في البداية أن يكون العمل إصدارًا مسرحيًا، ثم تغيرت الخطة، وتم إصدار الفيلم رقميًا من قبل شركة «ديزني» في 25 ديسمببر.
والفيلم من إخراج بيت دوكتر بالتعاون مع كيمب باورز وتأليف دوكتير وباورز ومايك جونز، وشارك في الأداء الصوتي، جيمي فوكس، وتينا فاي، وكويستلوف، وفيليسيا رشاد، وديفيد ديجز، وريتشارد أيواد، وأنجيلا باسيت.