سامح شكري يصل إلى السعودية للمشاركة في القمة الخليجية
أعلنت وزارة الخارجية السعودية وصول سامح شكرى وزير الخارجية إلى محافظة العلا للمشاركة فى الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربى.
كما احتفت السفارة السعودية في القاهرة بخبر وصول شكرى لمحافظة العلا للمشاركة فى القمة الخليجية من خلال الصفحة الرسمية لها على "فيس بوك".
وكان المستشار أحمد حافظ أكد أن مصر دائماً تسعى لدعم الجهود الصادقة المبذولة للحفاظ على وحدة الصف العربي والتوصل إلى المصالحة وبما يُعيد اللُحمة داخل البيت العربي ويُتيح المجال للتعاون البنّاء وحفظ مصالح كافة الأطراف.
وأكد المُتحدث في هذا السياق على أهمية صدق النوايا لإنجاز مُصالحة حقيقية تُعيد العلاقات العربية إلى خصوصيتها، وتزكى التضامن والحفاظ على المصالح المشتركة ومراعاة مبادئ الالتزام بعدم التدخل في الشئون الداخلية والتصدي لكل ما يُهدد أمن واستقرار الدول والشعوب العربية ويحافظ على الأمن القومي العربي.
وقال وزير الخارجية الكويتي، أحمد ناصر المحمد الصباح، في بيان متلفز مساء أمس الإثنين، وقبل ساعات من انطلاق القمة الخليجية في السعودية: إنه "بناء على اقتراح أمير البلاد نواف الأحمد، تقرر فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين قطر والمملكة العربية السعودية اعتبارًا من مساء أمس".
وكان أحمد ناصر المحمد الصباح، وزير خارجية الكويت، أكد فى وقت سابق عن وجود وساطة لبلاده بين الدوحة ودول الجوار المختلفة معها بشأن العديد من القضايا أفضت إلى بوادر تؤكد حرص كل الأطراف على تحقيق "اتفاق نهائي" عبر "مناقشات مثمرة".
وتأتي هذه القمة الخليجية بعد مساع أمريكية لدفع دول مجلس التعاون الخليجي إلى وضع حد لأزمتها التي تدوم، بشكل خاص، منذ عام 2017 عندما قطعت كل من الرياض وأبو ظبي والمنامة والقاهرة علاقاتها بالدوحة.
كما احتفت السفارة السعودية في القاهرة بخبر وصول شكرى لمحافظة العلا للمشاركة فى القمة الخليجية من خلال الصفحة الرسمية لها على "فيس بوك".
وكان المستشار أحمد حافظ أكد أن مصر دائماً تسعى لدعم الجهود الصادقة المبذولة للحفاظ على وحدة الصف العربي والتوصل إلى المصالحة وبما يُعيد اللُحمة داخل البيت العربي ويُتيح المجال للتعاون البنّاء وحفظ مصالح كافة الأطراف.
وأكد المُتحدث في هذا السياق على أهمية صدق النوايا لإنجاز مُصالحة حقيقية تُعيد العلاقات العربية إلى خصوصيتها، وتزكى التضامن والحفاظ على المصالح المشتركة ومراعاة مبادئ الالتزام بعدم التدخل في الشئون الداخلية والتصدي لكل ما يُهدد أمن واستقرار الدول والشعوب العربية ويحافظ على الأمن القومي العربي.
وقال وزير الخارجية الكويتي، أحمد ناصر المحمد الصباح، في بيان متلفز مساء أمس الإثنين، وقبل ساعات من انطلاق القمة الخليجية في السعودية: إنه "بناء على اقتراح أمير البلاد نواف الأحمد، تقرر فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين قطر والمملكة العربية السعودية اعتبارًا من مساء أمس".
وكان أحمد ناصر المحمد الصباح، وزير خارجية الكويت، أكد فى وقت سابق عن وجود وساطة لبلاده بين الدوحة ودول الجوار المختلفة معها بشأن العديد من القضايا أفضت إلى بوادر تؤكد حرص كل الأطراف على تحقيق "اتفاق نهائي" عبر "مناقشات مثمرة".
وتأتي هذه القمة الخليجية بعد مساع أمريكية لدفع دول مجلس التعاون الخليجي إلى وضع حد لأزمتها التي تدوم، بشكل خاص، منذ عام 2017 عندما قطعت كل من الرياض وأبو ظبي والمنامة والقاهرة علاقاتها بالدوحة.