سفينة استطلاع بريطانية تدخل مياه البلطيق
دخلت سفينة الاستطلاع
البريطانية HMS
Echo مياه بحر
البلطيق اليوم الاثنين، حيث غادرت قاعدتها في بورتسموث في إنجلترا قاصدة جنوب
البلطيق.
وتعتبر سفينة HMS Echo رسميا سفينة أبحاث هيدروغرافية متعددة الأغراض والوظائف لكنها مجهزة بمعدات استشعار لجمع البيانات العسكرية، ومسلحة بمدفع عيار 20 مم ومدفع رشاش 7.62 مم.
وفي ديسمبر 2018 دخلت مياه البحر الأسود وقالت السلطات البريطانية إنها أرسلتها إلى هناك "لضمان حرية الملاحة في المنطقة".
جدير بالذكر أن أسطول بحر البلطيق الروسي أعلن سبتمبر الماضي، إن حادث تصادم وقع بين سفينة حربية روسية، وأخرى للتبريد تابعة لشركة سويسرية، حسبما ذكرت روسيا اليوم.
وجاء في بيان الأسطول الروسي، أن السفينة الروسية أصيبت بشق نتيجة اصطدامها بسفينة تبريد، ووقع الحادث بمنطقة المضايق في مياه بحر البلطيق، في ظروف جوية سيئة.
وأوضح المكتب الإعلامي للأسطول أن سفينة التبريد "أيس روز" التي تبحر تحت علم جزر مارشال اصطدمت، صباح اليوم، بسفينة "كازانيتس" الروسية الصغيرة المضادة للغواصات، وذلك في ظروف جوية سيئة.
وأشار المكتب الإعلامي إلى عدم وقوع إصابات بين أفراد طاقم السفينة الحربية الروسية التي أصيبت بشق فوق صفحة الماء. وأضاف أن "كازانيتس" تبحر حاليا في طريق عودتها إلى قاعدتها، وأن لجنة متخصصة في أسطول بحر البلطيق تعمل لمعرفة ملابسات الحادث.
وذكرت القوات المسلحة الدنماركية، في وقت سابق اليوم، أن سفينة حربية روسية اصطدمت بسفينة شحن في مضيق إيريسون بين الدنمارك والسويد، وذلك لأسباب مجهولة.
بينما في أكتوبر الماضي أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اعتراض طائرتين عسكريتين (أمريكية وألمانية) فوق مياه بحر البلطيق.
وأوضح المركز الوطني لإدارة شؤون الدفاع، أن وسائل المراقبة الجوية الروسية رصدت فوق المياه الدولية في بحر البلطيق، هدفين جويين كانا يقتربان من أجواء روسيا، ومن أجل تحديد هوية الهدفين أقلعت مقاتلة "سو-27" من قوام قوات الدفاع الجوي التابعة لأسطول البلطيق.
وأضاف: "أن طاقم المقاتلة الروسية حدد أن الهدفين الجويين هما طائرة (P-3C Orion) تابعة للقوات البحرية الألمانية وطائرة استطلاع (U-2S) تابعة للقوات الجوية الأمريكية"، موضحًا أن المقاتلة الروسية رافقت الطائرتين فوق مياه البلطيق حتى تغيير مسارهما باتجاه معاكس وابتعادهما عن أجواء روسيا، ثم عادت المقاتلة الروسية إلى قاعدتها بسلام.
وتعتبر سفينة HMS Echo رسميا سفينة أبحاث هيدروغرافية متعددة الأغراض والوظائف لكنها مجهزة بمعدات استشعار لجمع البيانات العسكرية، ومسلحة بمدفع عيار 20 مم ومدفع رشاش 7.62 مم.
وفي ديسمبر 2018 دخلت مياه البحر الأسود وقالت السلطات البريطانية إنها أرسلتها إلى هناك "لضمان حرية الملاحة في المنطقة".
جدير بالذكر أن أسطول بحر البلطيق الروسي أعلن سبتمبر الماضي، إن حادث تصادم وقع بين سفينة حربية روسية، وأخرى للتبريد تابعة لشركة سويسرية، حسبما ذكرت روسيا اليوم.
وجاء في بيان الأسطول الروسي، أن السفينة الروسية أصيبت بشق نتيجة اصطدامها بسفينة تبريد، ووقع الحادث بمنطقة المضايق في مياه بحر البلطيق، في ظروف جوية سيئة.
وأوضح المكتب الإعلامي للأسطول أن سفينة التبريد "أيس روز" التي تبحر تحت علم جزر مارشال اصطدمت، صباح اليوم، بسفينة "كازانيتس" الروسية الصغيرة المضادة للغواصات، وذلك في ظروف جوية سيئة.
وأشار المكتب الإعلامي إلى عدم وقوع إصابات بين أفراد طاقم السفينة الحربية الروسية التي أصيبت بشق فوق صفحة الماء. وأضاف أن "كازانيتس" تبحر حاليا في طريق عودتها إلى قاعدتها، وأن لجنة متخصصة في أسطول بحر البلطيق تعمل لمعرفة ملابسات الحادث.
وذكرت القوات المسلحة الدنماركية، في وقت سابق اليوم، أن سفينة حربية روسية اصطدمت بسفينة شحن في مضيق إيريسون بين الدنمارك والسويد، وذلك لأسباب مجهولة.
بينما في أكتوبر الماضي أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اعتراض طائرتين عسكريتين (أمريكية وألمانية) فوق مياه بحر البلطيق.
وأوضح المركز الوطني لإدارة شؤون الدفاع، أن وسائل المراقبة الجوية الروسية رصدت فوق المياه الدولية في بحر البلطيق، هدفين جويين كانا يقتربان من أجواء روسيا، ومن أجل تحديد هوية الهدفين أقلعت مقاتلة "سو-27" من قوام قوات الدفاع الجوي التابعة لأسطول البلطيق.
وأضاف: "أن طاقم المقاتلة الروسية حدد أن الهدفين الجويين هما طائرة (P-3C Orion) تابعة للقوات البحرية الألمانية وطائرة استطلاع (U-2S) تابعة للقوات الجوية الأمريكية"، موضحًا أن المقاتلة الروسية رافقت الطائرتين فوق مياه البلطيق حتى تغيير مسارهما باتجاه معاكس وابتعادهما عن أجواء روسيا، ثم عادت المقاتلة الروسية إلى قاعدتها بسلام.