بعد فتح الأجواء بين السعودية وقطر.. المصالحة الخليجية تشعل تويتر | صور
حالة من السعادة أعرب عنها رواد موقع التواصل الاجتماعي " تويتر" عقب إعلان وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد الناصر إنه تم الاتفاق على فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين السعودية وقطر قبيل ساعات من انعقاد القمة الخليجية 41 بالمملكة العربية السعودية.
ونشر مغردون عبر تويتر صورا تشير إلى رأب الصدع الخليجي من خلال المصالحة الخليجية مع قطر، مع تصدر "المصالحة الخليجية" والقمة الخليجية 41 "تريند تويتر".
من ناحية أخري، أكد مسئول كبير بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه تم التوصل إلى انفراجة في الأزمة بين قطر والسعودية وبلدان أخرى، مؤكدا أنه سيتم التوقيع يوم الثلاثاء على اتفاق لإنهاء الخلاف.
وأوضح المسئول أنه بموجب الاتفاق ستنهي الدول الأربع المقاطعة قطر على أن تتخلى قطر في المقابل عن الدعاوى القضائية المتعلقة بالمقاطعة.
وأفاد بأن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر ساعد في التفاوض على الاتفاق وسيحضر مراسم التوقيع مع اثنين من المسؤولين الآخرين.
وأضاف المسؤول الذي تحدث لرويترز "حققنا انفراجة في الخلاف بين دول مجلس التعاون الخليجي".
من ناحية أخري أعلن وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد الناصر إنه تم الاتفاق على فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين السعودية وقطر.
ولفتت وكالة الانباء الكويتية " كونا" علي إن الاتفاق بين السعودية وقطر يبدأ اعتبارا من مساء اليوم.
وأعلن الشيخ أحمد الناصر، أن الأمير أجرى اتصالا بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وتم التأكيد خلال الاتصال على لم الشمل والبدء بصفحة مشرقة.
وتستضيف المملكة العربية السعودية القمة الخليجية الـ 41 لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الثلاثاء في مدينة العلا.
وكان وزير الخارجية الشيخ أحمد الناصر قال في الرابع من ديسمبر الماضي، إن هناك مباحثات مثمرة جرت مؤخرا، بشأن جهود تحقيق المصالحة الخليجية، مشيرا إلى أن ذلك يأتي في إطار استمرار جهود المصالحة الخليجية.
وتستعد مدينة العلا التاريخية في المملكة السعودية لاحتضان القمة الخليجية الـ 41 غدا الثلاثاء في قاعة "مرايا" على أمل رأب الصدع وترسيخ المصالحة بين دول الخليج وتعزيز التعاون فيما بينها.
وذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية أن على طاولة المناقشات، التي ستستغرق يوما واحدا وتأتي في ظل وجود مؤشرات على توفر إرادة قطرية سعودية في تجاوز الخلافات، ينتظر أن تحضر بشكل رئيسي ملفات العلاقات مع إيران وبرنامجها النووي والشراكات الإستراتيجية الإقليمية والدولية، والتعاون الاقتصادي الخليجي، في ظل تحولات جيوسياسية عميقة تمر بها منطقة المشرق العربي والعالم.
وأكد أحمد ناصر المحمد الصباح وزير خارجية الكويت أن وساطة بلاده بين الدوحة ودول الجوار المختلفة معها بشأن العديد من القضايا أفضت إلى بوادر تؤكد حرص كل الأطراف على تحقيق "اتفاق نهائي" عبر "مناقشات مثمرة".
وتأتي هذه القمة الخليجية بعد مساع أمريكية لدفع دول مجلس التعاون الخليجي إلى وضع حد لأزمتها التي تدوم، بشكل خاص، منذ عام 2017 عندما قطعت كل من الرياض وأبو ظبي والمنامة والقاهرة علاقاتها بالدوحة.
ونشر مغردون عبر تويتر صورا تشير إلى رأب الصدع الخليجي من خلال المصالحة الخليجية مع قطر، مع تصدر "المصالحة الخليجية" والقمة الخليجية 41 "تريند تويتر".
من ناحية أخري، أكد مسئول كبير بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه تم التوصل إلى انفراجة في الأزمة بين قطر والسعودية وبلدان أخرى، مؤكدا أنه سيتم التوقيع يوم الثلاثاء على اتفاق لإنهاء الخلاف.
وأوضح المسئول أنه بموجب الاتفاق ستنهي الدول الأربع المقاطعة قطر على أن تتخلى قطر في المقابل عن الدعاوى القضائية المتعلقة بالمقاطعة.
وأفاد بأن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر ساعد في التفاوض على الاتفاق وسيحضر مراسم التوقيع مع اثنين من المسؤولين الآخرين.
وأضاف المسؤول الذي تحدث لرويترز "حققنا انفراجة في الخلاف بين دول مجلس التعاون الخليجي".
من ناحية أخري أعلن وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد الناصر إنه تم الاتفاق على فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين السعودية وقطر.
ولفتت وكالة الانباء الكويتية " كونا" علي إن الاتفاق بين السعودية وقطر يبدأ اعتبارا من مساء اليوم.
وأعلن الشيخ أحمد الناصر، أن الأمير أجرى اتصالا بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وتم التأكيد خلال الاتصال على لم الشمل والبدء بصفحة مشرقة.
وتستضيف المملكة العربية السعودية القمة الخليجية الـ 41 لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الثلاثاء في مدينة العلا.
وكان وزير الخارجية الشيخ أحمد الناصر قال في الرابع من ديسمبر الماضي، إن هناك مباحثات مثمرة جرت مؤخرا، بشأن جهود تحقيق المصالحة الخليجية، مشيرا إلى أن ذلك يأتي في إطار استمرار جهود المصالحة الخليجية.
وتستعد مدينة العلا التاريخية في المملكة السعودية لاحتضان القمة الخليجية الـ 41 غدا الثلاثاء في قاعة "مرايا" على أمل رأب الصدع وترسيخ المصالحة بين دول الخليج وتعزيز التعاون فيما بينها.
وذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية أن على طاولة المناقشات، التي ستستغرق يوما واحدا وتأتي في ظل وجود مؤشرات على توفر إرادة قطرية سعودية في تجاوز الخلافات، ينتظر أن تحضر بشكل رئيسي ملفات العلاقات مع إيران وبرنامجها النووي والشراكات الإستراتيجية الإقليمية والدولية، والتعاون الاقتصادي الخليجي، في ظل تحولات جيوسياسية عميقة تمر بها منطقة المشرق العربي والعالم.
وأكد أحمد ناصر المحمد الصباح وزير خارجية الكويت أن وساطة بلاده بين الدوحة ودول الجوار المختلفة معها بشأن العديد من القضايا أفضت إلى بوادر تؤكد حرص كل الأطراف على تحقيق "اتفاق نهائي" عبر "مناقشات مثمرة".
وتأتي هذه القمة الخليجية بعد مساع أمريكية لدفع دول مجلس التعاون الخليجي إلى وضع حد لأزمتها التي تدوم، بشكل خاص، منذ عام 2017 عندما قطعت كل من الرياض وأبو ظبي والمنامة والقاهرة علاقاتها بالدوحة.