هاني رمزي ينعى إلياس الرحباني: "مع السلامة يا فنان يا عظيم"
نعى الفنان هاني رمزي الموسيقار اللبناني إلياس الرحباني الذي توفي اليوم الإثنين.
وكتب هاني رمزي عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة تويتر: الله يرحم الموسيقار الكبير إلياس الرحباني لن أنسى استضافته لي بمنزله ببيروت والحديث معه ومع السيدة فيروز ومساعدته لي في فيلم أسد وأربع قطط وقد تم تسجيل الأغاني والموسيقى التصويرية بالاستوديو الخاص به. مع السلامة يا فنان يا عظيم".
وفي سياق متصل، نعت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة الموسيقار إلياس الرحباني، حيث قالت: إن مسيرة الراحل عبقرية ورسمت أجزاء من ملامح المجد الفني للبنان والوطن العربي بأسره.
وأضافت أنه شكل مع أخويه الراحلين منصور وعاصي الرحباني وفيروز الجيل الذهبي للمسرح والموسيقى والفن في لبنان، وتوجهت بالعزاء إلى أسرته وأصدقائه ومحبيه.
يشار إلى أن إلياس الرحباني مواليد عام 1938، درس الموسيقى في الأكاديمية اللبنانية (1945 - 1958) والمعهد الوطني للموسيقى (1955 - 1956)، إضافة إلى تلقيه دروساً خاصة لعشرة أعوام، تحت إشراف أساتذة فرنسيين في الموسيقى، لحّن أكثر من 2500 أغنية ومعزوفة.
وكتب موسيقى تصويرية لخمسة وعشرين فيلماً، منها أفلام مصرية وأعمال درامية إلى جانب ومعزوفات كلاسيكية على البيانو، وتعاون مع كبار المطربين والمطربات العرب.
كما أنتج وألف عدة مسرحيات، وفي عام 2001 قدّم نشيد الفرانكفونية كتحية لـ52 بلداً شارك في القمة الفرانكفونية التي عقدت في لبنان، حصل على العديد من الجوائز منها جائزة مسابقة شبابية في الموسيقى الكلاسيكية 1964، جائزة عن مقطوعة La Guerre Est Finie في مهرجان أثينا عام 1970، شهادة السينما في المهرجان الدولي للفيلم الإعلاني في البندقية عام 1977، الجائزة الثانية في مهرجان لندن الدولي للإعلان عام 1995، الجائزة الأولى في روستوك بألمانيا عن أغنية Mory، وجوائز في البرازيل واليونان وبلغاريا.
وفي عام 2000 كرّمته جامعة بارينجتون في واشنطن بدكتوراه فخرية، وكذلك جامعة أستورياس في إسبانيا وغيرها.
وكتب هاني رمزي عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة تويتر: الله يرحم الموسيقار الكبير إلياس الرحباني لن أنسى استضافته لي بمنزله ببيروت والحديث معه ومع السيدة فيروز ومساعدته لي في فيلم أسد وأربع قطط وقد تم تسجيل الأغاني والموسيقى التصويرية بالاستوديو الخاص به. مع السلامة يا فنان يا عظيم".
وفي سياق متصل، نعت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة الموسيقار إلياس الرحباني، حيث قالت: إن مسيرة الراحل عبقرية ورسمت أجزاء من ملامح المجد الفني للبنان والوطن العربي بأسره.
وأضافت أنه شكل مع أخويه الراحلين منصور وعاصي الرحباني وفيروز الجيل الذهبي للمسرح والموسيقى والفن في لبنان، وتوجهت بالعزاء إلى أسرته وأصدقائه ومحبيه.
يشار إلى أن إلياس الرحباني مواليد عام 1938، درس الموسيقى في الأكاديمية اللبنانية (1945 - 1958) والمعهد الوطني للموسيقى (1955 - 1956)، إضافة إلى تلقيه دروساً خاصة لعشرة أعوام، تحت إشراف أساتذة فرنسيين في الموسيقى، لحّن أكثر من 2500 أغنية ومعزوفة.
وكتب موسيقى تصويرية لخمسة وعشرين فيلماً، منها أفلام مصرية وأعمال درامية إلى جانب ومعزوفات كلاسيكية على البيانو، وتعاون مع كبار المطربين والمطربات العرب.
كما أنتج وألف عدة مسرحيات، وفي عام 2001 قدّم نشيد الفرانكفونية كتحية لـ52 بلداً شارك في القمة الفرانكفونية التي عقدت في لبنان، حصل على العديد من الجوائز منها جائزة مسابقة شبابية في الموسيقى الكلاسيكية 1964، جائزة عن مقطوعة La Guerre Est Finie في مهرجان أثينا عام 1970، شهادة السينما في المهرجان الدولي للفيلم الإعلاني في البندقية عام 1977، الجائزة الثانية في مهرجان لندن الدولي للإعلان عام 1995، الجائزة الأولى في روستوك بألمانيا عن أغنية Mory، وجوائز في البرازيل واليونان وبلغاريا.
وفي عام 2000 كرّمته جامعة بارينجتون في واشنطن بدكتوراه فخرية، وكذلك جامعة أستورياس في إسبانيا وغيرها.