ولى عهد البحرين يترأس وفد بلاده فى القمة الخليجية
يغادر ولي العهد البحرينى رئيس مجلس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ووفد مرافق له إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في مؤتمر القمة الـ 41 لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي سيعقد يوم غد الثلاثاء نيابة عن العاهل البحرينى.
وبحسب وكالة الأنباء الرسمية البحرينية، أكدت مملكة البحرين حرصها على مواصلة دعم مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتوطيد التعاون لكل ما فيه الخير لمواطنى دول المجلس.
ومن المقرر أن يرافق ولى العهد البحرينى، وفد رسمى يضم كلا من الدكتور عبداللطيف بن راشد الزيانى وزير الخارجية، الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطنى، وعدد من كبار المسئولين.
وفي الكويت، يغادر أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد والوفد الرسمي المرافق له غدا الثلاثاء إلى المملكة العربية السعودية لترؤس وفد دولة الكويت في اجتماع الدورة الـ(41) للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وبحسب صحيفة «الرأي» الكويتية، تعقد غد الثلاثاء قمة المجلس الأعلى لمجلس التعاون في محافظة العُلا شمال غرب المملكة العربية السعودية، بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ومشاركة قادة دول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي.
بدورها، أكدت البحرين، خلال اجتماع لدول مجلس التعاون الخليجي، أمس الأحد، ضرورة رأب الصدع بين الدول العربية في الخليج وتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة وإعادة الأمور إلى طبيعتها التاريخية.
وأجرى وزراء خارجية دول المجلس، اجتماعا برئاسة وزير خارجية البحرين، عبد اللطيف بن راشد الزياني، عبر اتصال مرئي للتحضير للقمة الخليجية الـ41 المزمع عقدها في الرياض، يوم 5 يناير.
وذكرت وكالة "بنا" البحرينية الرسمية، أن وزراء الخارجية بحثوا "الموضوعات المدرجة على جدول أعمالهم، المرفوعة من اللجان الوزارية المختصة والأمانة العامة، وما تم تنفيذه من قرارات مقام المجلس الأعلى والمجلس الوزاري الموقر، وما تم إنجازه في إطار تحقيق التكامل والتعاون في مسيرة العمل الخليجي المشترك، كما أقروا التوصيات المرفوعة إلى المجلس الأعلى للتوجيه بشأنها في القمة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون".
وتستضيف الرياض قمة مجلس التعاون الخليجي وسط آمل متزايدة بالتوصل إلى حل للأزمة المستمرة منذ صيف 2017 بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة وقطر من جهة أخرى.
وبحسب وكالة الأنباء الرسمية البحرينية، أكدت مملكة البحرين حرصها على مواصلة دعم مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتوطيد التعاون لكل ما فيه الخير لمواطنى دول المجلس.
ومن المقرر أن يرافق ولى العهد البحرينى، وفد رسمى يضم كلا من الدكتور عبداللطيف بن راشد الزيانى وزير الخارجية، الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطنى، وعدد من كبار المسئولين.
وفي الكويت، يغادر أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد والوفد الرسمي المرافق له غدا الثلاثاء إلى المملكة العربية السعودية لترؤس وفد دولة الكويت في اجتماع الدورة الـ(41) للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وبحسب صحيفة «الرأي» الكويتية، تعقد غد الثلاثاء قمة المجلس الأعلى لمجلس التعاون في محافظة العُلا شمال غرب المملكة العربية السعودية، بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ومشاركة قادة دول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي.
بدورها، أكدت البحرين، خلال اجتماع لدول مجلس التعاون الخليجي، أمس الأحد، ضرورة رأب الصدع بين الدول العربية في الخليج وتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة وإعادة الأمور إلى طبيعتها التاريخية.
وأجرى وزراء خارجية دول المجلس، اجتماعا برئاسة وزير خارجية البحرين، عبد اللطيف بن راشد الزياني، عبر اتصال مرئي للتحضير للقمة الخليجية الـ41 المزمع عقدها في الرياض، يوم 5 يناير.
وذكرت وكالة "بنا" البحرينية الرسمية، أن وزراء الخارجية بحثوا "الموضوعات المدرجة على جدول أعمالهم، المرفوعة من اللجان الوزارية المختصة والأمانة العامة، وما تم تنفيذه من قرارات مقام المجلس الأعلى والمجلس الوزاري الموقر، وما تم إنجازه في إطار تحقيق التكامل والتعاون في مسيرة العمل الخليجي المشترك، كما أقروا التوصيات المرفوعة إلى المجلس الأعلى للتوجيه بشأنها في القمة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون".
وتستضيف الرياض قمة مجلس التعاون الخليجي وسط آمل متزايدة بالتوصل إلى حل للأزمة المستمرة منذ صيف 2017 بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة وقطر من جهة أخرى.
