أخبار ماسبيرو.. شكاوى من ضعف إرسال إذاعة القرآن الكريم
تضمنت اخبار ماسبيرو تلقى مسئولو الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام ومذيعو البرامج في إذاعة القرآن الكريم العديد من شكاوى ضعف الإرسال للمحطة خاصة في الصعيد وخاصة محافظة الوادي الجديد مما اضطر المذيعين لإرسال تلك الشكاوى في ملاحظات بتقارير الهواء إلى قيادات العمل في الإذاعة لإبلاغ قيادات الوطنية للإعلام بذلك الأمر خاصة في ظل الدور الرائد والهام لإذاعة القرآن الكريم.
ورصدت اخبار ماسبيرو استمرار بث برامج إذاعة القرآن الكريم حاليا من استديو 34 بعد تعطل استديو 20 الأساسي والخاص بالمحطة مايجعل هناك صعوبة في العمل بالبرامج لاسيما وأن الاستديو الاحتياطي ليس بكفاءة استديو 20 والذي يحتاج إلى أموال عديدة لتحديثه بعد تعطل الأجهزة الموجودة فيه وعدم شراء قطاع الهندسة الإذاعية في الهيئة الوطنية للإعلام اية أجهزة خلال الفترة الحالية نظرا لعدم وجود أموال كافية لذلك.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام ١٩٤٦م بقرية المسلمين بشبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
وحفظ الشيخ محمد هليل القرآن الكريم فى سن مبكرة وكان رحمه الله عليه وحيد أسرته ودرس بمعهد القراءات وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد فضيلة الشيخ سيد محمد السيد، حيث تعلم التجويد على يد الشيخ حسين إبراهيم بقرية ميت أبوعلى مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية .
وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل عن عالمنا فى يوم ١٩ديسمبر عام ٢٠٠٦ وترك للإذاعة تسجيلات قرآنية مباركة حيث كان رحمه الله عليه يتمتع بتلاوة مميزة لشخصه.
وفي سياق متصل وجه حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم بتخصيص عدة فترات لإحياء ذكري الشيخ محمد هليل في المحطة حيث سيتم في الثامنة صباحا بث تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة الأنعام وعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة النحل والإسراء وقرآن السهرة تلاوة عطرة مباركة وما تيسر من سورة الجن والمزمل والليل.
وفي وقت سابق عقد حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم عدة اجتماعات متتالية مع محمد عبدالحق مدير عام التنفيذ بالمحطة للاستقرار على عدد من الموضوعات التي يتم مناقشتها في الفترات المفتوحة عبر الإذاعة خلال الفترة القادمة.
وتم الاستقرار على عدة موضوعات حياتية بمنظور إسلامي منها مناقشة منهج الإسلام في مواجهة الأوبئة، وفقه الوعي فيما يخص موضوعات الحفاظ على المياه وتعميق المواطنة لدى الأفراد في المجتمع، والاهتمام بإعطاء طاقات إيجابية دائما للمواطن في حياته.
ورصدت اخبار ماسبيرو استمرار بث برامج إذاعة القرآن الكريم حاليا من استديو 34 بعد تعطل استديو 20 الأساسي والخاص بالمحطة مايجعل هناك صعوبة في العمل بالبرامج لاسيما وأن الاستديو الاحتياطي ليس بكفاءة استديو 20 والذي يحتاج إلى أموال عديدة لتحديثه بعد تعطل الأجهزة الموجودة فيه وعدم شراء قطاع الهندسة الإذاعية في الهيئة الوطنية للإعلام اية أجهزة خلال الفترة الحالية نظرا لعدم وجود أموال كافية لذلك.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام ١٩٤٦م بقرية المسلمين بشبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
وحفظ الشيخ محمد هليل القرآن الكريم فى سن مبكرة وكان رحمه الله عليه وحيد أسرته ودرس بمعهد القراءات وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد فضيلة الشيخ سيد محمد السيد، حيث تعلم التجويد على يد الشيخ حسين إبراهيم بقرية ميت أبوعلى مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية .
وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل عن عالمنا فى يوم ١٩ديسمبر عام ٢٠٠٦ وترك للإذاعة تسجيلات قرآنية مباركة حيث كان رحمه الله عليه يتمتع بتلاوة مميزة لشخصه.
وفي سياق متصل وجه حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم بتخصيص عدة فترات لإحياء ذكري الشيخ محمد هليل في المحطة حيث سيتم في الثامنة صباحا بث تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة الأنعام وعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة النحل والإسراء وقرآن السهرة تلاوة عطرة مباركة وما تيسر من سورة الجن والمزمل والليل.
وفي وقت سابق عقد حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم عدة اجتماعات متتالية مع محمد عبدالحق مدير عام التنفيذ بالمحطة للاستقرار على عدد من الموضوعات التي يتم مناقشتها في الفترات المفتوحة عبر الإذاعة خلال الفترة القادمة.
وتم الاستقرار على عدة موضوعات حياتية بمنظور إسلامي منها مناقشة منهج الإسلام في مواجهة الأوبئة، وفقه الوعي فيما يخص موضوعات الحفاظ على المياه وتعميق المواطنة لدى الأفراد في المجتمع، والاهتمام بإعطاء طاقات إيجابية دائما للمواطن في حياته.