أمام الأطفال وتحت تهديد السلاح.. تفاصيل صادمة في اغتصاب طالبة الطب
كشفت الأجهزة الأمنية بالجيزة تفاصيل صادمة في واقعة اغتصاب طالبة طب على يد سائق عقب استدرجها لشقته بحجة العمل كجليسة لأطفاله بمنطقة الهرم، أن المتهم استدرجها من شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وأضافت التحريات أن المتهم أعلن عبر صفحة بالفيس بوك طلب جليسة لأطفاله مقابل 3 آلاف جنيه في الشهر، فاستجابت للإعلان طالبة بكلية الطب لحاجتها للإنفاق على دراستها ومتطلباتها من شراء اجهزة، وبالفعل وافقت على العمل وتواصلت معه ثم توجهت إلى الشقة للعمل كجليسة لأبنائه طفلين مع الاشتراط الإقامة الكاملة بالمنزل.
وأشارت التحريات، الى أن المتهم استغل نوم طفليه وتوجه الى غرفة نوم المجني عليها وراودها عن نفسها فرفضت، فتوجه إلى غرفة نومه واحضر سلاحا ناريا وعاد مره اخرى لغرفة الطالبة، وهددها بالسلاح واغتصبها بالاكراه تحت تهديد السلاح.
وأوضحت التحريات، انه عقب اغتصابها ظلت المجنى عليها تبكى بشدة عما بدر من المتهم وفقدانها اعز ما تملك، فقام المتهم بطردها من شقته خوفا من افتضاح امره واعطاها 200 جنيها لاستقلال تاكسى.
وأضاف التحريات أن المجنى عليها عقب خروجها من شقة المتهم توجهت إلى قسم الشرطة وحررت محضرا باغتصابها بالاكراه تحت تهديد السلاح.
وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطه، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
والعقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناء على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجنى عليه طفلًا أو بالغا، وجريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
كما ان هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقا للقانون،فذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجانى، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديدز
والاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجنى عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثير السلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض أو اغتصاب.
وأضافت التحريات أن المتهم أعلن عبر صفحة بالفيس بوك طلب جليسة لأطفاله مقابل 3 آلاف جنيه في الشهر، فاستجابت للإعلان طالبة بكلية الطب لحاجتها للإنفاق على دراستها ومتطلباتها من شراء اجهزة، وبالفعل وافقت على العمل وتواصلت معه ثم توجهت إلى الشقة للعمل كجليسة لأبنائه طفلين مع الاشتراط الإقامة الكاملة بالمنزل.
وأشارت التحريات، الى أن المتهم استغل نوم طفليه وتوجه الى غرفة نوم المجني عليها وراودها عن نفسها فرفضت، فتوجه إلى غرفة نومه واحضر سلاحا ناريا وعاد مره اخرى لغرفة الطالبة، وهددها بالسلاح واغتصبها بالاكراه تحت تهديد السلاح.
وأوضحت التحريات، انه عقب اغتصابها ظلت المجنى عليها تبكى بشدة عما بدر من المتهم وفقدانها اعز ما تملك، فقام المتهم بطردها من شقته خوفا من افتضاح امره واعطاها 200 جنيها لاستقلال تاكسى.
وأضاف التحريات أن المجنى عليها عقب خروجها من شقة المتهم توجهت إلى قسم الشرطة وحررت محضرا باغتصابها بالاكراه تحت تهديد السلاح.
وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطه، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
والعقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناء على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجنى عليه طفلًا أو بالغا، وجريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
كما ان هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقا للقانون،فذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجانى، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديدز
والاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجنى عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثير السلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض أو اغتصاب.