9 قتلى و4 جرحى في الهجوم الإرهابي على قافلة محروقات وحافلات سياحية في سوريا
قال محافظ حماة السورية، طارق كريشاتي: إن الهجوم الإرهابي الذي وقع بمنطقة أثريا في ريف حماة، أدى إلى مقتل 9 أشخاص وإصابة 4 آخرين.
وعن التفاصيل كشف "كريشاتي" في تصريح للإعلام، أنه "في تمام الساعة التاسعة والنصف (بالتوقيت المحلي) تم الهجوم على قافلة صهاريج محروقات وثلاث حافلات ركاب سياحية".
وأضاف محافظ حماة في تصريحات لقناة الإخبارية السورية، أن "الحصيلة الأولية 9 شهداء و4 جرحى مدنيين، وتم تأمين باقي الركاب جميعًا وإسعاف الجرحى إلى مشفى السلمية".
وكشف أن "الهجوم الإرهابي غالبًا تم بالأسلحة الرشاشة".
وعشية رأس السنة وقع هجوم مماثل في المنطقة استهدف حافلة ركاب تقل عناصر تابعين لقوات رديفة للجيش السوري، ما أسفر عن مقتل 31 عسكريًا.
وكان مجموعة مسلحة، يعتقد أنها تابعة لتنظيم "داعش" شنت هجومًا على حافلة تقل مدنيين على طريق عام سلمية الرقة بالقرب من منطقة أثرية بأقصى ريف حماة الشرقي.
يأتي ذلك في وقت توجهت مؤازرة من وحدات الجيش السوري إلى المنطقة التي وقع فيها الهجوم، حيث تم الاشتباك مع المجموعة المسلحة والتي انسحبت باتجاه بادية حماة، بحسب وكالة "سبوتنيك".
يذكر أن بادية حماة تتصل إداريًا مع بادية حمص ومنطقة التنف بأقصى ريف حمص الجنوبي الشرقي على الحدود السورية الأردنية، والتي تتموضع فيها قاعدة غير شرعية للجيش الأمريكي، حيث تنشط فيها فلول تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في سوريا وعدد من دول العالم) بشكل كبير، ويعتمد مسلحو التنظيم عليها كقاعدة لشن هجمات في أرياف حمص وحماة ودير الزور وخط إمداد رئيسي لهم.
وعن التفاصيل كشف "كريشاتي" في تصريح للإعلام، أنه "في تمام الساعة التاسعة والنصف (بالتوقيت المحلي) تم الهجوم على قافلة صهاريج محروقات وثلاث حافلات ركاب سياحية".
وأضاف محافظ حماة في تصريحات لقناة الإخبارية السورية، أن "الحصيلة الأولية 9 شهداء و4 جرحى مدنيين، وتم تأمين باقي الركاب جميعًا وإسعاف الجرحى إلى مشفى السلمية".
وكشف أن "الهجوم الإرهابي غالبًا تم بالأسلحة الرشاشة".
وعشية رأس السنة وقع هجوم مماثل في المنطقة استهدف حافلة ركاب تقل عناصر تابعين لقوات رديفة للجيش السوري، ما أسفر عن مقتل 31 عسكريًا.
وكان مجموعة مسلحة، يعتقد أنها تابعة لتنظيم "داعش" شنت هجومًا على حافلة تقل مدنيين على طريق عام سلمية الرقة بالقرب من منطقة أثرية بأقصى ريف حماة الشرقي.
يأتي ذلك في وقت توجهت مؤازرة من وحدات الجيش السوري إلى المنطقة التي وقع فيها الهجوم، حيث تم الاشتباك مع المجموعة المسلحة والتي انسحبت باتجاه بادية حماة، بحسب وكالة "سبوتنيك".
يذكر أن بادية حماة تتصل إداريًا مع بادية حمص ومنطقة التنف بأقصى ريف حمص الجنوبي الشرقي على الحدود السورية الأردنية، والتي تتموضع فيها قاعدة غير شرعية للجيش الأمريكي، حيث تنشط فيها فلول تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في سوريا وعدد من دول العالم) بشكل كبير، ويعتمد مسلحو التنظيم عليها كقاعدة لشن هجمات في أرياف حمص وحماة ودير الزور وخط إمداد رئيسي لهم.