شيخ الأزهر يطمئن هاتفيا على صحة عمرو موسى
أجرى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، اتصالًا هاتفيا بعمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، للاطمئنان على صحته، عقب إعلان إصابته بفيروس كورونا.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر، خلال الاتصال، عن خالص تمنياته للسيد عمرو موسى بالشفاء العاجل، ودوام الصحة والعافية، داعيا المولى عزوجل أن يعجل بشفاء جميع المصابين حول العالم وأن يحفظ أسرهم وذويهم.
من جانبه وجه عمرو موسى الشكر لفضيلة الإمام الأكبر على هذه اللفتة الكريمة، معربًا عن خالص تقديره للأزهر الشريف وإمامه الأكبر.
يشار إلى أن عمرو محمود أبو زيد موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، لعائلة سياسية تنتمي إلى محافظتي القليوبية والغربية، كان والده محمود أبو زيد موسى نائباً في مجلس الأمة عن حزب الوفد ولذا فقد سلك عمرو موسى السياسة وأصر على الالتحاق بكلية الحقوق منذ صغره، وبالفعل التحق بها وحصل على إجازة في الحقوق من جامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.
وعمل موسى مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيراً للخارجية عام 1991 وأميناً عاماً للجامعة العربية عام 2001، وحتى عام 2011.
ترشح في انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2012، لكنه خسر وجاء في الترتيب الخامس بحصوله على حوالي 10% من الأصوات الصحيحة.
وفي سبتمبر 2013، تم تعيينه عضوًا بلجنة الخمسين التي تم تعيينها لتعديل الدستور المصري، وانتخبه أعضاء اللجنة رئيساً لها.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر، خلال الاتصال، عن خالص تمنياته للسيد عمرو موسى بالشفاء العاجل، ودوام الصحة والعافية، داعيا المولى عزوجل أن يعجل بشفاء جميع المصابين حول العالم وأن يحفظ أسرهم وذويهم.
من جانبه وجه عمرو موسى الشكر لفضيلة الإمام الأكبر على هذه اللفتة الكريمة، معربًا عن خالص تقديره للأزهر الشريف وإمامه الأكبر.
يشار إلى أن عمرو محمود أبو زيد موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، لعائلة سياسية تنتمي إلى محافظتي القليوبية والغربية، كان والده محمود أبو زيد موسى نائباً في مجلس الأمة عن حزب الوفد ولذا فقد سلك عمرو موسى السياسة وأصر على الالتحاق بكلية الحقوق منذ صغره، وبالفعل التحق بها وحصل على إجازة في الحقوق من جامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.
وعمل موسى مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيراً للخارجية عام 1991 وأميناً عاماً للجامعة العربية عام 2001، وحتى عام 2011.
ترشح في انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2012، لكنه خسر وجاء في الترتيب الخامس بحصوله على حوالي 10% من الأصوات الصحيحة.
وفي سبتمبر 2013، تم تعيينه عضوًا بلجنة الخمسين التي تم تعيينها لتعديل الدستور المصري، وانتخبه أعضاء اللجنة رئيساً لها.