الصين تعلن اكتشاف فيروس كورونا على أغلفة قطع غيار السيارات
أعلنت الصين اليوم الأحد أن نتيجة اختبار عينات من مواد تغليف قطع غيار للسيارات جمعت في مناطق مختلفة في البلاد، أثبت وجود فيروس كورونا عليها.
وجاء التأكيد بعد أن سجلت شركة تعمل في مجال بيع قطع غيار السيارات إصابة مؤكدة بالمرض.
وذكر مكتب السيطرة على مرض "كوفيد-19" والوقاية منه بالصين أنه تم رصد الفيروس في مواد تغليف إطارات السيارات في مقاطعة شانشي شمالي الصين.
وأضاف المكتب أنه فرض الحجر الصحي على الذين تعاملوا مع هذه السلع، حيث جاءت نتيجة اختباراتهم جميعا سلبية، فيما تم وقف تداول جميع القطع المشتبه بوجود الفيروس عليها.
وأشار المكتب إلى أنه تم العثور على ثلاث عينات إيجابية أخرى، جرى أخذها من مواد تغليف قطع غيار سيارات في مدينة تسانجتشو بمقاطعة خبي ومدينتي يانتاي ولينيي بمقاطعة شاندونج.
وكانت صحيفة "تشاينا ديلي"، الخميس الماضي، قالت إن أطباء شنجهاي اكتشفوا لأول مرة في أراضي الصين القارية، السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي ظهرت لأول مرة في بريطانيا.
ونقلت الصحيفة، عن تقرير لمركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الصين، أنه ثبت في 14 ديسمبر، وجود السلالة الجديدة من الفيروس لدى طالبة تبلغ من العمر 23 عاما عادت من بريطانيا إلى شنجهاي.
وأكدت دراسة مخبرية لعينة مأخوذة منها، وجود هذه السلالة الجديدة في جسدها.
في 12 ديسمبر، قبل يومين من مغادرتها إلى الصين، كان اختبارها سلبيا.
فيما رصدت فرنسا 61 بؤرة انتشار لإنفلونزا الطيور في الأول من يناير الجاري، معظمها في منطقة لاند، جنوب غرب البلاد.
وذكرت وزارة الزراعة الفرنسية، الأحد، أن 48 من 61 بؤرة مؤكدة تقع في مقاطعة لاند، وهي منطقة تعرف بإنتاج كبد الإوز المسمن.
وأفاد تقرير الوزارة الأخير الذي نشر في 29 ديسمبر الماضي بوجود 21 بؤرة لإنفلونزا الطيور في كل أنحاء فرنسا.
وأشارت الوزارة أيضا إلى تمديد النطاق الذي يمكن للسلطات المحلية بموجبه أن تأمر بذبح الطيور الموجودة حول بؤر تفشي الوباء وقائيا، وفقا لمرسوم نشر الأحد في الجريدة الرسمية.
واستنكرت النقابات الزراعية الذبح الوقائي للحيوانات السليمة واعتبرته خطوة "غير فعالة من الناحية الصحية كما أنها غير مقبولة أخلاقيا".
و قررت الحكومة البريطانية في نوفمبر الماضي إعدام الآلاف من طيور الديك الرومي، بعد اكتشاف تفشي إنفلونزا الطيور في إحدى المزارع في شمال إنجلترا.
وجاء التأكيد بعد أن سجلت شركة تعمل في مجال بيع قطع غيار السيارات إصابة مؤكدة بالمرض.
وذكر مكتب السيطرة على مرض "كوفيد-19" والوقاية منه بالصين أنه تم رصد الفيروس في مواد تغليف إطارات السيارات في مقاطعة شانشي شمالي الصين.
وأضاف المكتب أنه فرض الحجر الصحي على الذين تعاملوا مع هذه السلع، حيث جاءت نتيجة اختباراتهم جميعا سلبية، فيما تم وقف تداول جميع القطع المشتبه بوجود الفيروس عليها.
وأشار المكتب إلى أنه تم العثور على ثلاث عينات إيجابية أخرى، جرى أخذها من مواد تغليف قطع غيار سيارات في مدينة تسانجتشو بمقاطعة خبي ومدينتي يانتاي ولينيي بمقاطعة شاندونج.
وكانت صحيفة "تشاينا ديلي"، الخميس الماضي، قالت إن أطباء شنجهاي اكتشفوا لأول مرة في أراضي الصين القارية، السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي ظهرت لأول مرة في بريطانيا.
ونقلت الصحيفة، عن تقرير لمركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الصين، أنه ثبت في 14 ديسمبر، وجود السلالة الجديدة من الفيروس لدى طالبة تبلغ من العمر 23 عاما عادت من بريطانيا إلى شنجهاي.
وأكدت دراسة مخبرية لعينة مأخوذة منها، وجود هذه السلالة الجديدة في جسدها.
في 12 ديسمبر، قبل يومين من مغادرتها إلى الصين، كان اختبارها سلبيا.
فيما رصدت فرنسا 61 بؤرة انتشار لإنفلونزا الطيور في الأول من يناير الجاري، معظمها في منطقة لاند، جنوب غرب البلاد.
وذكرت وزارة الزراعة الفرنسية، الأحد، أن 48 من 61 بؤرة مؤكدة تقع في مقاطعة لاند، وهي منطقة تعرف بإنتاج كبد الإوز المسمن.
وأفاد تقرير الوزارة الأخير الذي نشر في 29 ديسمبر الماضي بوجود 21 بؤرة لإنفلونزا الطيور في كل أنحاء فرنسا.
وأشارت الوزارة أيضا إلى تمديد النطاق الذي يمكن للسلطات المحلية بموجبه أن تأمر بذبح الطيور الموجودة حول بؤر تفشي الوباء وقائيا، وفقا لمرسوم نشر الأحد في الجريدة الرسمية.
واستنكرت النقابات الزراعية الذبح الوقائي للحيوانات السليمة واعتبرته خطوة "غير فعالة من الناحية الصحية كما أنها غير مقبولة أخلاقيا".
و قررت الحكومة البريطانية في نوفمبر الماضي إعدام الآلاف من طيور الديك الرومي، بعد اكتشاف تفشي إنفلونزا الطيور في إحدى المزارع في شمال إنجلترا.