التحقيق مع مدرس طعن زوجته بسبب خلافات بينهما ببولاق الدكرور
بدات نيابة حوادث جنوب الجيزة تحقيقاتها في قيام مدرس بقتل زوجته بعدما مزق جسدها بعدة طعنات في المدرسة التي تعمل بها لخلافات بينهما حول الانفاق على المنزل في بولاق الدكرور.
وامرت النيابة بندب الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليها وتحديد اسباب الوفاة وطلبت تحريات الاجهزة الامنية حول الواقعة.
تلقى اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية مدير امن الجيزة اخطارا بمقتل معلمة داخل مدرسة ببولاق الدكرور، انتقلت على الفور قوات الامن لفحص البلاغ وتبين العثور على جثة سيدة غارقة في دمائها وقد فارقت الحياة اثر اصابتها بعدة طعنات متفرقة في انحاء الجسد.
وتبين من التحريات التي اجريت بقيادة اللواء محمود السبيلي مدير الادارة العامة للمباحث واللواء عاصم ابو الخير مدير المباحث الجنائية ان خلافات نشبت بين الزوجين منذ فترة عقب ترك الزوج لعمله في احدى الدول العربية عقب تفشي فيروس كورونا وعدم قدرته على توفير نفقات المنزل.
اضافت التحريات ان المتهم انتظر زوجته امام المدرسة التي تعمل بها وما ان وصلت تتبعها للداخل وسدد لها عدة طعنات لتسقط غارقة في دمائها.
تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة للتحقيق.
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمدا من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت أن المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وامرت النيابة بندب الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليها وتحديد اسباب الوفاة وطلبت تحريات الاجهزة الامنية حول الواقعة.
تلقى اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية مدير امن الجيزة اخطارا بمقتل معلمة داخل مدرسة ببولاق الدكرور، انتقلت على الفور قوات الامن لفحص البلاغ وتبين العثور على جثة سيدة غارقة في دمائها وقد فارقت الحياة اثر اصابتها بعدة طعنات متفرقة في انحاء الجسد.
وتبين من التحريات التي اجريت بقيادة اللواء محمود السبيلي مدير الادارة العامة للمباحث واللواء عاصم ابو الخير مدير المباحث الجنائية ان خلافات نشبت بين الزوجين منذ فترة عقب ترك الزوج لعمله في احدى الدول العربية عقب تفشي فيروس كورونا وعدم قدرته على توفير نفقات المنزل.
اضافت التحريات ان المتهم انتظر زوجته امام المدرسة التي تعمل بها وما ان وصلت تتبعها للداخل وسدد لها عدة طعنات لتسقط غارقة في دمائها.
تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة للتحقيق.
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمدا من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت أن المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.