آخر تفاصيل الحالة الصحية لعمرو موسى بعد إصابته بكورونا
كشف الدكتور أحمد صلاح كامل المستشار الإعلامى لعمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق، لافتا إلى أن حالته مستقرة ومتواجد حاليا فى مستشفى الشيخ زايد بعد إجراء الفحوصات الطبية له وتحت إشراف طبى وحالته مستقرة وأنه يتواصل معه باستمرار.
وأضاف المستشار الاعلامى لعمرو موسى لـ"فيتو": هو ليس فى العناية ولكنه متواجد فى غرفة بالمستشفى ولم يدخل العناية نظرا لاستقرار حالته الصحية، موضحا أن الأشعة قالت إن هناك بعض التأثر فى الرئتين لكن حالته مستقرة والأمور متقدمة.
وتابع كامل: قرار الخروج من المستشفى بيد الأطباء المعالجين له موضحا أن اليوم هو السادس بإصابته بالفيروس وخاصة أنه بعد الإعلان عن إصابته كان فى اليوم الرابع.
وكان موسى طالب في وقت سابق المتابعين له بالدعاء حتى يتجاوز إصابته بفيروس كورونا وذلك بعد إعلانه إيجابية نتيجة المسحة الطبية التي أكدت إصابته بفيروس كورونا المستجد وخضوعه للحجر المنزلى.
فيما توجه عمرو موسى بالشكر لكل أصدقائه ولكل من بادر بالاتصال والرسائل والتعليق وإبداء الاهتمام مطالبا منهم الدعاء له أن يتجاوز هذه الأزمة الصحية بسلام.
ولا يستلزم تواجد الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية في مستشفى عزل ولكنه تم عزله بالمنزل وهناك متابعة مع الأطباء والوضع الصحي لأمين عام جامعة الدول العربية الأسبق مستقرا حتى الآن.
يشار إلى أن عمرو محمود أبو زيد موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، لعائلة سياسية تنتمي إلى محافظتي القليوبية والغربية.
وكان والده محمود أبو زيد موسى نائباً في مجلس الأمة عن حزب الوفد ولذا سلك عمرو موسى السياسة وأصر على الالتحاق بكلية الحقوق منذ صغره، وبالفعل التحق بها وحصل على إجازة في الحقوق بجامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.
وعمل موسى مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيراً للخارجية عام 1991 وأميناً عاماً للجامعة العربية عام 2001، وحتى عام 2011.
وترشح في انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2012، لكنه خسر وجاء في الترتيب الخامس بحصوله على حوالي 10% من الأصوات الصحيحة.
وفي سبتمبر 2013، تم تعيينه عضوًا بلجنة الخمسين التي تم تعيينها لتعديل الدستور المصري، وانتخبه أعضاء اللجنة رئيساً لها.
وأضاف المستشار الاعلامى لعمرو موسى لـ"فيتو": هو ليس فى العناية ولكنه متواجد فى غرفة بالمستشفى ولم يدخل العناية نظرا لاستقرار حالته الصحية، موضحا أن الأشعة قالت إن هناك بعض التأثر فى الرئتين لكن حالته مستقرة والأمور متقدمة.
وتابع كامل: قرار الخروج من المستشفى بيد الأطباء المعالجين له موضحا أن اليوم هو السادس بإصابته بالفيروس وخاصة أنه بعد الإعلان عن إصابته كان فى اليوم الرابع.
وكان موسى طالب في وقت سابق المتابعين له بالدعاء حتى يتجاوز إصابته بفيروس كورونا وذلك بعد إعلانه إيجابية نتيجة المسحة الطبية التي أكدت إصابته بفيروس كورونا المستجد وخضوعه للحجر المنزلى.
فيما توجه عمرو موسى بالشكر لكل أصدقائه ولكل من بادر بالاتصال والرسائل والتعليق وإبداء الاهتمام مطالبا منهم الدعاء له أن يتجاوز هذه الأزمة الصحية بسلام.
ولا يستلزم تواجد الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية في مستشفى عزل ولكنه تم عزله بالمنزل وهناك متابعة مع الأطباء والوضع الصحي لأمين عام جامعة الدول العربية الأسبق مستقرا حتى الآن.
يشار إلى أن عمرو محمود أبو زيد موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، لعائلة سياسية تنتمي إلى محافظتي القليوبية والغربية.
وكان والده محمود أبو زيد موسى نائباً في مجلس الأمة عن حزب الوفد ولذا سلك عمرو موسى السياسة وأصر على الالتحاق بكلية الحقوق منذ صغره، وبالفعل التحق بها وحصل على إجازة في الحقوق بجامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.
وعمل موسى مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيراً للخارجية عام 1991 وأميناً عاماً للجامعة العربية عام 2001، وحتى عام 2011.
وترشح في انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2012، لكنه خسر وجاء في الترتيب الخامس بحصوله على حوالي 10% من الأصوات الصحيحة.
وفي سبتمبر 2013، تم تعيينه عضوًا بلجنة الخمسين التي تم تعيينها لتعديل الدستور المصري، وانتخبه أعضاء اللجنة رئيساً لها.