اقتراح برلماني بإطلاق اسم الكاتب وحيد حامد على أحد ميادين أكتوبر
أعلن هشام حسين، عضو مجلس النواب، تقدمه باقتراح برغبة لرئيس مجلس الوزراء المهندس مصطفى مدبولي، والمهندس عاصم الجزار وزير الإسكان، بعد أداء اليمين الدستورية لمجلس النواب 2021، لإطلاق اسم الكاتب الكبير وحيد حامد، مُبدع وعبقري السينما المصرية على أحد ميادين وشوارع مدينة ٦ أكتوبر بمحافظة الجيزة.
وأكد أن الكاتب الكبير وحيد حامد، كان واحدًا من أهم رواد ومبدعي كتابة وصناعة الدراما والسينما المصرية، وامتلك مهارات جعلت منه شخصيةً مجتمعيةً وأدبيةً جديرة بالاحترام والتقدير، ونجح في تجسيد حقيقي لفن محترم ومتميز يحمل رسالة وطنية ومجتمعية.
ولفت عضو مجلس النواب إلى أن سينما ودراما وحيد حامد شملت معالجةً حقيقية لمشاكل وظواهر وقضايا وطنية، واخترق بموهبته وشجاعته وأعماله تابوهات لم يجرؤ أحد الاقتراب منها؛ واستطاع بكل براعة تجسيدها بشكل ترسخ فى وجدان أجيال عديدة من المصريين.
وأشار إلى أنه عظّم دور السينما كقوة ناعمة تعكس المستوى الفني والحضاري للدولة المصرية، ومن ثم تخليد ذكراه بأسماء أي من ميادين وشوارع مدينة ٦ أكتوبر سيكون أقل تقدير له من أبناء أكتوبر وجموع الشعب المصري.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن تعظيم قيمة الشخصيات الوطنية التي أثرت في الحياة العامة دائما ما نكون الأحوج إليه لتكون نبراسا للأجيال المقبلة التى تحتاج دائما للقدوة والمثل، وذلك من خلال إطلاق أسمائهم على مختلف الشوارع والميادين، وعمل تماثيل لهم، وهو أمر لابد أن يكون عرفا مصريا لدى الإدارة المحلية وهيئة المجتمعات العمرانية، وأن يكون تصميم الشوارع والميادين الجديدة وفق هذا الإطار ، بدلا من شروع البعض لتصميمات وفق الأرقام التي تحدث خلل كبير لدي المواطنين.
وأكد أن الكاتب الكبير وحيد حامد، كان واحدًا من أهم رواد ومبدعي كتابة وصناعة الدراما والسينما المصرية، وامتلك مهارات جعلت منه شخصيةً مجتمعيةً وأدبيةً جديرة بالاحترام والتقدير، ونجح في تجسيد حقيقي لفن محترم ومتميز يحمل رسالة وطنية ومجتمعية.
ولفت عضو مجلس النواب إلى أن سينما ودراما وحيد حامد شملت معالجةً حقيقية لمشاكل وظواهر وقضايا وطنية، واخترق بموهبته وشجاعته وأعماله تابوهات لم يجرؤ أحد الاقتراب منها؛ واستطاع بكل براعة تجسيدها بشكل ترسخ فى وجدان أجيال عديدة من المصريين.
وأشار إلى أنه عظّم دور السينما كقوة ناعمة تعكس المستوى الفني والحضاري للدولة المصرية، ومن ثم تخليد ذكراه بأسماء أي من ميادين وشوارع مدينة ٦ أكتوبر سيكون أقل تقدير له من أبناء أكتوبر وجموع الشعب المصري.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن تعظيم قيمة الشخصيات الوطنية التي أثرت في الحياة العامة دائما ما نكون الأحوج إليه لتكون نبراسا للأجيال المقبلة التى تحتاج دائما للقدوة والمثل، وذلك من خلال إطلاق أسمائهم على مختلف الشوارع والميادين، وعمل تماثيل لهم، وهو أمر لابد أن يكون عرفا مصريا لدى الإدارة المحلية وهيئة المجتمعات العمرانية، وأن يكون تصميم الشوارع والميادين الجديدة وفق هذا الإطار ، بدلا من شروع البعض لتصميمات وفق الأرقام التي تحدث خلل كبير لدي المواطنين.