10 معلومات عن جهود "تحيا مصر" في مكافحة كورونا.. السيسي يكلف الصندوق بدعم توفير اللقاحات
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالحصول على أفضل العروض من الشركات العالمية لأكثر اللقاحات فعالية وبأكبر كمية ممكنة وفي أسرع وقت، مع قيام صندوق تحيا مصر بدعم توفير اللقاح للفئات المستحقة ذات الأولوية المتقدمة، خاصةً من الكوادر الطبية، والحالات الحرجة والمزمنة، والحالات المصابة وكبار السن من الفئات الأكثر احتياجاً تحت مظلة برامج الحماية الاجتماعية موجهاً بأن يتم إنشاء مراكز لتقديم اللقاح بجميع محافظات الجمهورية وفق أعلى مستوى ممكن لاستيعاب المواطنين الراغبين في الحصول على اللقاح عند توفره، وبما يراعي كافة المعايير الصحية والوقائية.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع شهد استعراض "جهود الدولة في احتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا، وكذلك مستجدات توفير اللقاحات".
وأبرز المعلومات عن جهود صندوق تحيا مصر :
- يتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي نشاط صندوق تحيا مصر في مجال الحماية الاجتماعية، ودعم الأسر الأولى بالرعاية على مستوى الجمهورية
- عام 2020 كان بمثابة اختبارا لقدرة الصندوق على ممارسة مهامه فى أصعب وأدق الظروف منذ نشأته حيث إن الصندوق لعب دورا بارزا فى مواجهة جائحة كورونا منذ بدايتها، واستطاع الصندوق فى ظل هذه الظروف أن يفعل برامج مواجهة الكوارث والأزمات وهو أحد محاور عمله، للتخفيف من حدة تداعيات هذه الجائحة، فضلا عن تنفيذ مشروعاته فى مجال الرعاية الصحية، والدعم الاجتماعي، والتنمية العمرانية، والتمكين الاقتصادي، وكذلك دعم التعليم والتدريب
- مواجهة الكوارث والأزمات حيث منيت مصر منذ بداية عام 2020 بموجة من الطقس السيئ تضررت منها العديد من الأسر، ولعب الصندوق دورًا محوريًا فى دعم جهود الدولة لمجابهة أزمة السيول التى تعرضت لها البلاد، فرصد الصندوق 100 مليون جنيه لمواجهة تداعيات هذه السيول، وإغاثة المتضررين من آثارها، كما تم توزيع 20 ألف بطانية لمواجهة قسوة الشتاء فى مثل هذه الظروف، ولم تكن المرة الأولى من نوعها، فقد أسهم الصندوق بنحو مليار جنيه لإغاثة المنكوبين من سيول عام 2016، وتطوير الصرف بمحافظتى الإسكندرية والبحيرة.
- فى الموجة الأولى من جائحة كورونا، أطلق صندوق تحيا مصر مبادرة "نتشارك هنعدى الأزمة"لمواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19 "كما خصص الصندوق حساب رقم "037037 مواجهة الكوارث والأزمات"، يوم الحادى والعشرين من مارس الماضى لاستقبال المساهمات والتبرعات من داخل وخارج مصر لدعم أنشطة المبادرة وذلك من خلال محوري عمل..
أولا: حملة دعم القطاع الطبى فى مواجهة الفيروس.
ثانيا: دعم الأسر الأولى بالرعاية والعمالة غير المنتظمة.
ومنذ إطلاق المبادرة حرص الصندوق على المتابعة والتنسيق مع وزارة الصحة والسكان وإدارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة والهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد الطبي، للوقوف على الاحتياجات والمستلزمات التى يستطيع أن يدبرها من خلال التبرعات المادية والعينية للمشاركين فى المبادرة.
وجاءت مساهمات الصندوق فى دعم الفرق الطبية حتى الآن كالآتى..
- توفير 1000 مضخة حقن سوائل للعناية الحرجة، 240 جهاز تنفس صناعي، 16 ألف بدل عزل واقية، مليون كمامة جراحية، 60 ألف كمامة"- N95 Kn95 "، 50 ألف لتر مطهرات ومواد تعقيم لمستشفيات الحميات والصدر، و1000 كاشف للفيروس.
- أما فيما يتعلق بدعم الأسر الأولى بالرعاية والعمالة غير المنتظمة التى تأثرت بتوقف بعض الأنشطة الاقتصادية، فقد واصلت قوافل صندوق تحيا مصر منذ بداية الأزمة، توزيع المواد الغذائية لدعم الأسر الأولى بالرعاية والعمالة غير المنتظمة، وذلك من خلال 5 مراحل حتى الآن للتخفيف من حدة الأزمة على تلك الأسر.
- نجحت المبادرة عبر مراحلها الخمس فى الوصول إلى 660 ألف أسرة حتى الآن فى مختلف محافظات الجمهورية ووفرت 6600 طن من المواد الغذائية مكونة من "أرز - سكر - سمن - زيت - بلح - شاى - مكرونة - فول"، 150 طن دواجن، 160 طن خضروات، 200 طن لحوم فضلا عن توفير 100 ألف قطعة ملابس جديدة و300 ألف قطعة حلوى لـ 10 آلاف أسرة فى عيد الفطر المبارك.
- تم استهداف العمالة غير المنتظمة بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي، والقرى المعزولة نتيجة الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشى الفيروس ومنها قرية المعتمدية، كذلك العمالة غير المنتظمة فى مقابر الإمام الشافعى ومراسى الصيادين على ضفاف النيل، فضلا عن دور رعاية المسنين وذوى الاحتياجات الخاصة.
- كما تم التعاون مع 22 منظمة مجتمع مدنى شاركت فى توزيع وتوصيل المواد الغذائية لمستحقيها، وفقا للتقرير الصادر عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء بشأن أفقر 1000 قرية على مستوى الجمهورية كما أولت الدولة اهتمامًا بالغًا للارتقاء بمنظومة الصحة ورفع جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطن المصري، ومن ثم فقد بادر الصندوق بعدد من المشروعات والحملات التى جسدت مشاركته الفاعلة فى رعاية صحة المصريين.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع شهد استعراض "جهود الدولة في احتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا، وكذلك مستجدات توفير اللقاحات".
وأبرز المعلومات عن جهود صندوق تحيا مصر :
- يتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي نشاط صندوق تحيا مصر في مجال الحماية الاجتماعية، ودعم الأسر الأولى بالرعاية على مستوى الجمهورية
- عام 2020 كان بمثابة اختبارا لقدرة الصندوق على ممارسة مهامه فى أصعب وأدق الظروف منذ نشأته حيث إن الصندوق لعب دورا بارزا فى مواجهة جائحة كورونا منذ بدايتها، واستطاع الصندوق فى ظل هذه الظروف أن يفعل برامج مواجهة الكوارث والأزمات وهو أحد محاور عمله، للتخفيف من حدة تداعيات هذه الجائحة، فضلا عن تنفيذ مشروعاته فى مجال الرعاية الصحية، والدعم الاجتماعي، والتنمية العمرانية، والتمكين الاقتصادي، وكذلك دعم التعليم والتدريب
- مواجهة الكوارث والأزمات حيث منيت مصر منذ بداية عام 2020 بموجة من الطقس السيئ تضررت منها العديد من الأسر، ولعب الصندوق دورًا محوريًا فى دعم جهود الدولة لمجابهة أزمة السيول التى تعرضت لها البلاد، فرصد الصندوق 100 مليون جنيه لمواجهة تداعيات هذه السيول، وإغاثة المتضررين من آثارها، كما تم توزيع 20 ألف بطانية لمواجهة قسوة الشتاء فى مثل هذه الظروف، ولم تكن المرة الأولى من نوعها، فقد أسهم الصندوق بنحو مليار جنيه لإغاثة المنكوبين من سيول عام 2016، وتطوير الصرف بمحافظتى الإسكندرية والبحيرة.
- فى الموجة الأولى من جائحة كورونا، أطلق صندوق تحيا مصر مبادرة "نتشارك هنعدى الأزمة"لمواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19 "كما خصص الصندوق حساب رقم "037037 مواجهة الكوارث والأزمات"، يوم الحادى والعشرين من مارس الماضى لاستقبال المساهمات والتبرعات من داخل وخارج مصر لدعم أنشطة المبادرة وذلك من خلال محوري عمل..
أولا: حملة دعم القطاع الطبى فى مواجهة الفيروس.
ثانيا: دعم الأسر الأولى بالرعاية والعمالة غير المنتظمة.
ومنذ إطلاق المبادرة حرص الصندوق على المتابعة والتنسيق مع وزارة الصحة والسكان وإدارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة والهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد الطبي، للوقوف على الاحتياجات والمستلزمات التى يستطيع أن يدبرها من خلال التبرعات المادية والعينية للمشاركين فى المبادرة.
وجاءت مساهمات الصندوق فى دعم الفرق الطبية حتى الآن كالآتى..
- توفير 1000 مضخة حقن سوائل للعناية الحرجة، 240 جهاز تنفس صناعي، 16 ألف بدل عزل واقية، مليون كمامة جراحية، 60 ألف كمامة"- N95 Kn95 "، 50 ألف لتر مطهرات ومواد تعقيم لمستشفيات الحميات والصدر، و1000 كاشف للفيروس.
- أما فيما يتعلق بدعم الأسر الأولى بالرعاية والعمالة غير المنتظمة التى تأثرت بتوقف بعض الأنشطة الاقتصادية، فقد واصلت قوافل صندوق تحيا مصر منذ بداية الأزمة، توزيع المواد الغذائية لدعم الأسر الأولى بالرعاية والعمالة غير المنتظمة، وذلك من خلال 5 مراحل حتى الآن للتخفيف من حدة الأزمة على تلك الأسر.
- نجحت المبادرة عبر مراحلها الخمس فى الوصول إلى 660 ألف أسرة حتى الآن فى مختلف محافظات الجمهورية ووفرت 6600 طن من المواد الغذائية مكونة من "أرز - سكر - سمن - زيت - بلح - شاى - مكرونة - فول"، 150 طن دواجن، 160 طن خضروات، 200 طن لحوم فضلا عن توفير 100 ألف قطعة ملابس جديدة و300 ألف قطعة حلوى لـ 10 آلاف أسرة فى عيد الفطر المبارك.
- تم استهداف العمالة غير المنتظمة بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي، والقرى المعزولة نتيجة الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشى الفيروس ومنها قرية المعتمدية، كذلك العمالة غير المنتظمة فى مقابر الإمام الشافعى ومراسى الصيادين على ضفاف النيل، فضلا عن دور رعاية المسنين وذوى الاحتياجات الخاصة.
- كما تم التعاون مع 22 منظمة مجتمع مدنى شاركت فى توزيع وتوصيل المواد الغذائية لمستحقيها، وفقا للتقرير الصادر عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء بشأن أفقر 1000 قرية على مستوى الجمهورية كما أولت الدولة اهتمامًا بالغًا للارتقاء بمنظومة الصحة ورفع جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطن المصري، ومن ثم فقد بادر الصندوق بعدد من المشروعات والحملات التى جسدت مشاركته الفاعلة فى رعاية صحة المصريين.