أكرم حسني يكشف كواليس غريبة في زواجه: حماتي فكرتني مجنون
قال الفنان أكرم حسني إنه كان يتمنى الزواج وهو في سن صغيرة، مضيفًا: "أختي إيناس ورتني 7 عرايس من صحباتها علشان أتجوز منهم".
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "أنه لم يتقدم لخطبة أي فتاة قبل زوجته لميس، وإعجابه بزوجته لأنها كانت جميلة".
وتابع: "لما شفتها كانت مع والدتها في مول ووقتها عجبتني وانجذبت إليها لجمالها وعرفت أن هي شخصية تحب الدوغري، وكانت مع والدتها فرحت لوالدتها وأخدت منها رقم تليفونها، وتاني يوم اتصلت بيها وكانت مفكراني مجنون لما قلت لها عايز أتجوز بنتك، ولكن في النهاية اتفقنا أنا وابنتها على أن نخرج معا قبل الارتباط".
وأشار إلى أنه مر على زواجه 15 سنة، وما لفت زوجته لميس في الجرأة التي دفعتني للزواج منها، لافتًا إلى أنه تزوج عندما كان نقيبًا في الشرطة ومذيعا مبتدئا.
وتابع: "اتجوزتها بعد 6 شهور من التعارف، وكان نفسي أتجوز وأنا صغير علشان الحق أستمتع بالأطفال وأكون أب"، مؤكدًا أنه بعد مرور 15 عامًا على زواجه لا يزال بنفس الرومانسية مع زوجته ويشعل لها الشموع ويكون خفيف الظل في البيت عندما تكون حالته المزاجية جيدة، وهو في نفس الوقت لا يحب النكد.
ولفت إلى أن لحظة معرفته بالحمل الأول لزوجته كانت رائعة، وقام بتوثيق لحظة استقبال أول مولود، مشيرًا إلى أنه كان يحلم منذ صغره أن ينجب ولدا وبنتا وحقق الله حلمه.
وتابع: "ولادي نقطة ضعفي ولما ياسين ابني أو روبة بيتعبوا ببقى عامل زي العيل، بقول إن ربنا خلقنا بمشاعر وعاطفة وما أقدرش أمنعها إنها تحب أو أفرض عليها حاجة، وأنا وأولادي صحاب وهما بيحترموا الثقة اللي بينا".
واستطرد: "بقول لمراتي إنى هفضل لحد آخر يوم في عمري أحبك وعمري ما هبخل عليكِ بأي شيء، وبقول لأولادي اوعوا تتكلموا عن حد وابعدوا عن النميمة وما تحكموش على حد ويسمعوا كل الآراء ويعطوا مساحة للاختلاف".
ولفت إلى أن ياسين ابنه قريب في شخصيته وشكله من طباع والدته ولكنه خفيف الظل مثله.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "أنه لم يتقدم لخطبة أي فتاة قبل زوجته لميس، وإعجابه بزوجته لأنها كانت جميلة".
وتابع: "لما شفتها كانت مع والدتها في مول ووقتها عجبتني وانجذبت إليها لجمالها وعرفت أن هي شخصية تحب الدوغري، وكانت مع والدتها فرحت لوالدتها وأخدت منها رقم تليفونها، وتاني يوم اتصلت بيها وكانت مفكراني مجنون لما قلت لها عايز أتجوز بنتك، ولكن في النهاية اتفقنا أنا وابنتها على أن نخرج معا قبل الارتباط".
وأشار إلى أنه مر على زواجه 15 سنة، وما لفت زوجته لميس في الجرأة التي دفعتني للزواج منها، لافتًا إلى أنه تزوج عندما كان نقيبًا في الشرطة ومذيعا مبتدئا.
وتابع: "اتجوزتها بعد 6 شهور من التعارف، وكان نفسي أتجوز وأنا صغير علشان الحق أستمتع بالأطفال وأكون أب"، مؤكدًا أنه بعد مرور 15 عامًا على زواجه لا يزال بنفس الرومانسية مع زوجته ويشعل لها الشموع ويكون خفيف الظل في البيت عندما تكون حالته المزاجية جيدة، وهو في نفس الوقت لا يحب النكد.
ولفت إلى أن لحظة معرفته بالحمل الأول لزوجته كانت رائعة، وقام بتوثيق لحظة استقبال أول مولود، مشيرًا إلى أنه كان يحلم منذ صغره أن ينجب ولدا وبنتا وحقق الله حلمه.
وتابع: "ولادي نقطة ضعفي ولما ياسين ابني أو روبة بيتعبوا ببقى عامل زي العيل، بقول إن ربنا خلقنا بمشاعر وعاطفة وما أقدرش أمنعها إنها تحب أو أفرض عليها حاجة، وأنا وأولادي صحاب وهما بيحترموا الثقة اللي بينا".
واستطرد: "بقول لمراتي إنى هفضل لحد آخر يوم في عمري أحبك وعمري ما هبخل عليكِ بأي شيء، وبقول لأولادي اوعوا تتكلموا عن حد وابعدوا عن النميمة وما تحكموش على حد ويسمعوا كل الآراء ويعطوا مساحة للاختلاف".
ولفت إلى أن ياسين ابنه قريب في شخصيته وشكله من طباع والدته ولكنه خفيف الظل مثله.
