وزيرة الصحة: 30.5% من إصابات كورونا لربات المنازل
قال الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، إن أكثر من 30.5% من إصابات كورونا لربات المنازل ثم الموظفين وأصحاب المعاشات، مشيرة إلى أن زيادة إصابات كورونا مستمرة حتى نهاية يناير الجاري، ولكن على المواطنين ارتداء الكمامات واستخدام المطهرات.
وأكدت الوزيرة، خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر"، أنه وفقًا للتقارير العالمية فإن حالات كورونا التي يتم رصدها وتشخيصها سواء في مصر أو العالم لا تزيد عن 10% وباقي الحالات غالبًا حالات بسيطة أو لا تظهر عليها أعراض ولا تذهب إلى مستشفيات، مؤكدة أن وزارة الصحة تستوعب كل الحالات الحرجة.
وأضافت أن إجمالي وفيات كورونا في مصر ما بين جميع الوفيات في 2020 حوالي 3.6%، مؤكدة أن الحالات المصابة بكورونا التي تتوفى خارج مستشفيات الصحة يتم تسجيلها بكورونا.
وأوضحت أن ما بين 80 إلى 85% من أصابات كورونا بسيطة، مشددة علي أن الوزارة تعلن جميع الحالات التي يتم استقبالها في المستشفيات.
ولفتت إلي أن وزارة الصحة تمد المستشفيات الخاصة بأسطوانات الأكسجين وأدوية كورونا ويتم التنبيه بعدم احتسابها ضمن فاتورة العلاج الخاص بالمرضي.
واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع شهد استعراض "جهود الدولة في احتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا، وكذلك مستجدات توفير اللقاحات".
ووجه الرئيس بالحفاظ على المسار المتوازن الذي انتهجته الدولة خلال الموجة الأولى لفيروس كورونا العام الماضي ٢٠٢٠، مع تكثيف برامج التوعية لكافة فئات المجتمع بشأن الوقاية من الإصابة بالفيروس بناءً على التجارب السابقة والدروس المستفادة في هذا الصدد.
كما وجه الرئيس بالحصول على أفضل العروض من الشركات العالمية لأكثر اللقاحات فعالية وبأكبر كمية ممكنة وفي أسرع وقت، مع قيام صندوق تحيا مصر بدعم توفير اللقاح للفئات المستحقة ذات الأولوية المتقدمة، خاصةً من الكوادر الطبية، والحالات الحرجة والمزمنة، والحالات المصابة وكبار السن من الفئات الأكثر احتياجاً تحت مظلة برنامج "حياة كريمة"، موجهاً بأن يتم إنشاء مراكز لتقديم اللقاح بجميع محافظات الجمهورية وفق أعلى مستوى ممكن لاستيعاب المواطنين الراغبين في الحصول على اللقاح عند توفره، وبما يراعي كافة المعايير الصحية والوقائية.
واستعرض الدكتور محمد عوض تاج الدين الوضع الراهن لانتشار فيروس كورونا المستجد محلياً وعالمياً منذ بدء الموجة الثانية للجائحة، فضلاً عن تجارب الدول الأخرى شبيهة الأوضاع بمصر اقتصادياً واجتماعياً ومعدلات الإصابة في هذا الصدد، خاصةً على المستوى الإقليمي.
كما استعرضت الدكتورة هالة زايد الإجراءات المتخذة من قبل الحكومة لاحتواء انتشار الفيروس بناءً على الخبرة التي تراكمت لدى أجهزة وزارة الصحة جراء التعامل مع الموجة الأولى من الجائحة، والسبل الفعالة للسيطرة على الموقف الوبائي لسد أية ثغرات قد تكون ظهرت خلال الموجة الأولى، استمراراً للنهج المتوازن الذي سلكته مصر خلال الفترة الماضية في احتواء تداعيات كورونا.
وأضاف المتحدث الرسمي أن وزيرة الصحة استعرضت أيضاً وضع وسائل الكشف والتشخيص في الدولة وفق أحدث ما توصلت إليه الشركات العالمية للكشف المبكر عن الإصابة بفيروس كورونا، وكذلك الموقف بالنسبة للتعاقد على استيراد أفضل التطعيمات واللقاحات، خاصةً ما يتعلق بالكميات المطلوبة وتوقيتات التوريد، والتعاون مع مختلف الجهات الدولية، بما فيها الجانب الصيني، والذي سيشمل التعاون في البحث والتطوير لإنتاج اللقاحات، وتأسيس منصة للتعاون في إجراءات مواجهة الفيروس.
وأكدت الوزيرة، خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر"، أنه وفقًا للتقارير العالمية فإن حالات كورونا التي يتم رصدها وتشخيصها سواء في مصر أو العالم لا تزيد عن 10% وباقي الحالات غالبًا حالات بسيطة أو لا تظهر عليها أعراض ولا تذهب إلى مستشفيات، مؤكدة أن وزارة الصحة تستوعب كل الحالات الحرجة.
وأضافت أن إجمالي وفيات كورونا في مصر ما بين جميع الوفيات في 2020 حوالي 3.6%، مؤكدة أن الحالات المصابة بكورونا التي تتوفى خارج مستشفيات الصحة يتم تسجيلها بكورونا.
وأوضحت أن ما بين 80 إلى 85% من أصابات كورونا بسيطة، مشددة علي أن الوزارة تعلن جميع الحالات التي يتم استقبالها في المستشفيات.
ولفتت إلي أن وزارة الصحة تمد المستشفيات الخاصة بأسطوانات الأكسجين وأدوية كورونا ويتم التنبيه بعدم احتسابها ضمن فاتورة العلاج الخاص بالمرضي.
واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع شهد استعراض "جهود الدولة في احتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا، وكذلك مستجدات توفير اللقاحات".
ووجه الرئيس بالحفاظ على المسار المتوازن الذي انتهجته الدولة خلال الموجة الأولى لفيروس كورونا العام الماضي ٢٠٢٠، مع تكثيف برامج التوعية لكافة فئات المجتمع بشأن الوقاية من الإصابة بالفيروس بناءً على التجارب السابقة والدروس المستفادة في هذا الصدد.
كما وجه الرئيس بالحصول على أفضل العروض من الشركات العالمية لأكثر اللقاحات فعالية وبأكبر كمية ممكنة وفي أسرع وقت، مع قيام صندوق تحيا مصر بدعم توفير اللقاح للفئات المستحقة ذات الأولوية المتقدمة، خاصةً من الكوادر الطبية، والحالات الحرجة والمزمنة، والحالات المصابة وكبار السن من الفئات الأكثر احتياجاً تحت مظلة برنامج "حياة كريمة"، موجهاً بأن يتم إنشاء مراكز لتقديم اللقاح بجميع محافظات الجمهورية وفق أعلى مستوى ممكن لاستيعاب المواطنين الراغبين في الحصول على اللقاح عند توفره، وبما يراعي كافة المعايير الصحية والوقائية.
واستعرض الدكتور محمد عوض تاج الدين الوضع الراهن لانتشار فيروس كورونا المستجد محلياً وعالمياً منذ بدء الموجة الثانية للجائحة، فضلاً عن تجارب الدول الأخرى شبيهة الأوضاع بمصر اقتصادياً واجتماعياً ومعدلات الإصابة في هذا الصدد، خاصةً على المستوى الإقليمي.
كما استعرضت الدكتورة هالة زايد الإجراءات المتخذة من قبل الحكومة لاحتواء انتشار الفيروس بناءً على الخبرة التي تراكمت لدى أجهزة وزارة الصحة جراء التعامل مع الموجة الأولى من الجائحة، والسبل الفعالة للسيطرة على الموقف الوبائي لسد أية ثغرات قد تكون ظهرت خلال الموجة الأولى، استمراراً للنهج المتوازن الذي سلكته مصر خلال الفترة الماضية في احتواء تداعيات كورونا.
وأضاف المتحدث الرسمي أن وزيرة الصحة استعرضت أيضاً وضع وسائل الكشف والتشخيص في الدولة وفق أحدث ما توصلت إليه الشركات العالمية للكشف المبكر عن الإصابة بفيروس كورونا، وكذلك الموقف بالنسبة للتعاقد على استيراد أفضل التطعيمات واللقاحات، خاصةً ما يتعلق بالكميات المطلوبة وتوقيتات التوريد، والتعاون مع مختلف الجهات الدولية، بما فيها الجانب الصيني، والذي سيشمل التعاون في البحث والتطوير لإنتاج اللقاحات، وتأسيس منصة للتعاون في إجراءات مواجهة الفيروس.