10 معلومات عن أهمية مقبرة رمسيس الأول بعد إغلاق 12 عاما
ترصد "فيتو" أهم 10 معلومات عن مقبرة رمسيس الأول التي تمت إعادة افتتاحها بعد إغلاق دام لأكثر من 12 عاما، عقب الانتهاء من إضاءتها وترميمها.
1-اكتشفت المقبرة عام ١٨١٧ على يد جيوفاني بلزوني.
2-ممر قصير ينتهي بحجره دفن تحتوي على تابوت من الجرانيت.
3-الجدار الأيسر من حجرة الدفن يظهر منظر كتاب البوابات.
4-منظر آخر يمثل الملك راكعا أمام أرواح نخن وبي وهيراكنوبوليس.
5- تعرض المومياء الخاصة بالملك بمتحف الأقصر في قاعة مجد طيبة.
6-كان رمسيس الأول نائب للجيش في عصر حور محب، وزوجته سات رع، وكان يدعى بارع مسو ثم أسس الأسرة التاسعة عشر في الفترة من ١٢٩٢_١٢٩٠ ق.م.
7-أعمال الترميم شملت ترميم الأرضيات وتنظيف الجدران من مخلفات الطيور والخفافيش.
8- ترميم وتنظيف النقوش الموجودة وإزالة السناج.
9- يبلغ طول المقبرة إلى ٢٩ مترا.
10- إعادة افتتاح مقبرة الملك رمسيس الأول بعد الانتهاء من أعمال ترميمها.
وكانت منطقة معابد الكرنك، شهدت اليوم السبت، زيارة الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، والدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.
وافتتح الوزير أضخم مشروع قومي لإنقاذ 29 تمثالا للكباش داخل معابد الكرنك.
وأكد صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، أنه تم افتتاح أعمال ترميم الـ29 تمثال للكباش بمعابد الكرنك اليوم السبت، بحضور قيادات وزارة السياحة والآثار، والمجلس الأعلى للآثار، وذلك بعد أن بدأت الوزارة خلال الفترة الماضية فى أعمال مشروع ترميم مجموعة تماثيل الكباش الموجودة خلف الصرح الأول بمعبد آمون رع بالكرنك بمدينة الأقصر، وذلك بعد نقل 4 تماثيل منها إلى القاهرة لتزيين ميدان التحرير.
وأوضح أنه تم العمل فى هذا المشروع القومى داخل معابد الكرنك لأول مرة منذ عدة شهور، حيث تمت أعمال ترميم وصيانة لمجموعة تماثيل للكباش الموجودة فى الفناء الأول بمعبد الكرنك، وهي الكباش الموجودة فى الجهة الجنوبية من الفناء والتى كان عددها 33 كبشا قبل نقل أربعة كباش وتوجيهها لتزيين ميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة مع مسلة من منطقة تانيس فى محافظة الشرقية، والتى تعود لعصر الملك رمسيس الثاني، وذلك تحت إشراف الدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.
وأضاف صلاح الماسخ المشرف على مشروع ترميم 29 كبش بالكرنك، أنه يبلغ وزن كل كبش حوالى 5 أطنان ونصف ويمثل الإله آمون رع ورمزه الكبش في مصر القديمة، وكان رمز القوة والإخصاب عند المصريين القدماء، حيث تعتمد فكرة الترميم على محورين الأول نقل الكباش من مكانها وحفر خندق بعرض 2 متر تقريباً وعمق متر ونصف، وردم أرضية هذا الخندق بالزلط والرمال الحديثة.
وأشار إلى أن ذلك لمنع المياه الجوفية من التأثير السلبي على التماثيل لأنها منحوتة من الحجر الرملي، والذى يتأثر بسرعة بالماء والرطوبة الموجودة فى التربة، وكذلك وعمل قاعدة خرسانية حديثة لوضع التماثيل عليها بعد إنتهاء أعمال الترميم والصيانة والتي تتم بواسطة فريق متخصص من الأثريين والمصورين والمرممين والفنيين التابعين لوزارة الآثار، وتحت إشراف الوزارة مباشرة وبالتنسيق مع منطقة آثار الكرنك.
1-اكتشفت المقبرة عام ١٨١٧ على يد جيوفاني بلزوني.
2-ممر قصير ينتهي بحجره دفن تحتوي على تابوت من الجرانيت.
3-الجدار الأيسر من حجرة الدفن يظهر منظر كتاب البوابات.
4-منظر آخر يمثل الملك راكعا أمام أرواح نخن وبي وهيراكنوبوليس.
5- تعرض المومياء الخاصة بالملك بمتحف الأقصر في قاعة مجد طيبة.
6-كان رمسيس الأول نائب للجيش في عصر حور محب، وزوجته سات رع، وكان يدعى بارع مسو ثم أسس الأسرة التاسعة عشر في الفترة من ١٢٩٢_١٢٩٠ ق.م.
7-أعمال الترميم شملت ترميم الأرضيات وتنظيف الجدران من مخلفات الطيور والخفافيش.
8- ترميم وتنظيف النقوش الموجودة وإزالة السناج.
9- يبلغ طول المقبرة إلى ٢٩ مترا.
10- إعادة افتتاح مقبرة الملك رمسيس الأول بعد الانتهاء من أعمال ترميمها.
وكانت منطقة معابد الكرنك، شهدت اليوم السبت، زيارة الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، والدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.
وافتتح الوزير أضخم مشروع قومي لإنقاذ 29 تمثالا للكباش داخل معابد الكرنك.
وأكد صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، أنه تم افتتاح أعمال ترميم الـ29 تمثال للكباش بمعابد الكرنك اليوم السبت، بحضور قيادات وزارة السياحة والآثار، والمجلس الأعلى للآثار، وذلك بعد أن بدأت الوزارة خلال الفترة الماضية فى أعمال مشروع ترميم مجموعة تماثيل الكباش الموجودة خلف الصرح الأول بمعبد آمون رع بالكرنك بمدينة الأقصر، وذلك بعد نقل 4 تماثيل منها إلى القاهرة لتزيين ميدان التحرير.
وأوضح أنه تم العمل فى هذا المشروع القومى داخل معابد الكرنك لأول مرة منذ عدة شهور، حيث تمت أعمال ترميم وصيانة لمجموعة تماثيل للكباش الموجودة فى الفناء الأول بمعبد الكرنك، وهي الكباش الموجودة فى الجهة الجنوبية من الفناء والتى كان عددها 33 كبشا قبل نقل أربعة كباش وتوجيهها لتزيين ميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة مع مسلة من منطقة تانيس فى محافظة الشرقية، والتى تعود لعصر الملك رمسيس الثاني، وذلك تحت إشراف الدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.
وأضاف صلاح الماسخ المشرف على مشروع ترميم 29 كبش بالكرنك، أنه يبلغ وزن كل كبش حوالى 5 أطنان ونصف ويمثل الإله آمون رع ورمزه الكبش في مصر القديمة، وكان رمز القوة والإخصاب عند المصريين القدماء، حيث تعتمد فكرة الترميم على محورين الأول نقل الكباش من مكانها وحفر خندق بعرض 2 متر تقريباً وعمق متر ونصف، وردم أرضية هذا الخندق بالزلط والرمال الحديثة.
وأشار إلى أن ذلك لمنع المياه الجوفية من التأثير السلبي على التماثيل لأنها منحوتة من الحجر الرملي، والذى يتأثر بسرعة بالماء والرطوبة الموجودة فى التربة، وكذلك وعمل قاعدة خرسانية حديثة لوضع التماثيل عليها بعد إنتهاء أعمال الترميم والصيانة والتي تتم بواسطة فريق متخصص من الأثريين والمصورين والمرممين والفنيين التابعين لوزارة الآثار، وتحت إشراف الوزارة مباشرة وبالتنسيق مع منطقة آثار الكرنك.
