بعد البريكست.. ما هي الإجراءات الجديدة للسفر والتنقل في أوروبا؟
أصبحت بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي بعد نحو 47 عاما من العضوية، وهذا سينعكس على كل شيء بما في ذلك حركة الأشخاص على طرفي الحدود.
واستعرضت صحيفة "الصن" البريطانية، ملامح التدابير التي ستحكم تنقل الأفراد بين المملكة المتحدة والتكتل الاقتصادي، بالإضافة إلى الإقامة والعمل وغيرها.
وكانت كل من لندن وبروكسل أعلنتا في ديسمبر الماضي الوصول إلى اتفاق يحكم العلاقات بين الطرفين، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي المعروفة بـ"البريكست" بحلول 31 من الشهر المنصرم.
وينص أحد بنود الاتفاق على أن حرية التنقل بين طرفي الحدود، كما كان في الماضي، انتهى إلى غير رجعة، مما يعني فرض إجراءات جديدة.
وسيكون أي بريطاني يريد البقاء في معظم دول الاتحاد الأوروبي لأكثر من 90 يوما في فترة مدتها 180 يوما مطالب بالحصول على تأشيرة من الدولة التي سيذهب إليها.
ورغم أن الاتفاق تحدث عن بند "التاجر الموثوق" لتسهيل حرية الحركة بين الطرفين، وتقليص البيروقراطية، إلا أن هناك شكوكا بهذا الشأن.
وستكون رحلات المصطافين البريطانيين إلى الاتحاد الأوروبي مكلفة أكثر وستخضع لمزيد من الإجراءات الإدارية، وحتى الحيوانات الأليفة ستكون بحاجة إلى شهادات، وستحتاج السيارات إلى مزيد من الأوراق وعلى الركاب امتلاك تأمين.
سيكون على المصطافين البريطانيين الحصول على تأشيرة تشبه تلك الموجودة في أمريكا المعروفة بـ"ESTA"، لكن في وسع هؤلاء دفع مبلغ من العمل يقدر بـ 6.35 جنيه إسترليني للحصول على إعفاء من التأشيرات.
ويستمر الإعفاء لمدة 3 أعوام أو حتى نهاية صلاحية جواز السفر، وسيجري توفير الإعفاء عبر تقديم طلب على الإنترنت.
والخبر السار حسب الجريدة هو أنه سيكون بوسع البريطانيين الشراء في المناطق الحرة المعفاة من الضرائب خلال خروجهم من بلادهم صوب دول الاتحاد الأوروبي.
وإذا تبقى على نهاية جواز سفر أقل من 6 أشهر، فلن تتمكن بعد ذلك من دخول دول الاتحاد الأوروبي، لذلك سيتوجب عليهم التحقق من التاريخ قبل السفر.
واستعرضت صحيفة "الصن" البريطانية، ملامح التدابير التي ستحكم تنقل الأفراد بين المملكة المتحدة والتكتل الاقتصادي، بالإضافة إلى الإقامة والعمل وغيرها.
وكانت كل من لندن وبروكسل أعلنتا في ديسمبر الماضي الوصول إلى اتفاق يحكم العلاقات بين الطرفين، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي المعروفة بـ"البريكست" بحلول 31 من الشهر المنصرم.
وينص أحد بنود الاتفاق على أن حرية التنقل بين طرفي الحدود، كما كان في الماضي، انتهى إلى غير رجعة، مما يعني فرض إجراءات جديدة.
وسيكون أي بريطاني يريد البقاء في معظم دول الاتحاد الأوروبي لأكثر من 90 يوما في فترة مدتها 180 يوما مطالب بالحصول على تأشيرة من الدولة التي سيذهب إليها.
ورغم أن الاتفاق تحدث عن بند "التاجر الموثوق" لتسهيل حرية الحركة بين الطرفين، وتقليص البيروقراطية، إلا أن هناك شكوكا بهذا الشأن.
وستكون رحلات المصطافين البريطانيين إلى الاتحاد الأوروبي مكلفة أكثر وستخضع لمزيد من الإجراءات الإدارية، وحتى الحيوانات الأليفة ستكون بحاجة إلى شهادات، وستحتاج السيارات إلى مزيد من الأوراق وعلى الركاب امتلاك تأمين.
سيكون على المصطافين البريطانيين الحصول على تأشيرة تشبه تلك الموجودة في أمريكا المعروفة بـ"ESTA"، لكن في وسع هؤلاء دفع مبلغ من العمل يقدر بـ 6.35 جنيه إسترليني للحصول على إعفاء من التأشيرات.
ويستمر الإعفاء لمدة 3 أعوام أو حتى نهاية صلاحية جواز السفر، وسيجري توفير الإعفاء عبر تقديم طلب على الإنترنت.
والخبر السار حسب الجريدة هو أنه سيكون بوسع البريطانيين الشراء في المناطق الحرة المعفاة من الضرائب خلال خروجهم من بلادهم صوب دول الاتحاد الأوروبي.
وإذا تبقى على نهاية جواز سفر أقل من 6 أشهر، فلن تتمكن بعد ذلك من دخول دول الاتحاد الأوروبي، لذلك سيتوجب عليهم التحقق من التاريخ قبل السفر.