المطرب أحمد شيبة: أسعى لتقديم أغان دون إسفاف.. وانتظروني في "المهرجانات" قريبا | حوار
حمودة والليثى أول من هنأونى بجائزة أفضل مطرب شعبي بمسابقة دير جيست
عمر كمال طور في أغانى المهرجانات وسيصبح في يوم من الأيام علامة
كل مايشاع عن رفضى العمل فى كليب "حملوني" مع الليثي وعبد الباسط كذب
"أمي قبل مراتي وأولادي" ولازم تعرف أنا رايح أعمل فرح فين وهرجع امتى
أقدم مع عمر كمال دويتو غنائيا وهناك أغنيتان خلال الأيام المقبلة
واحد من نجوم الفن الشعبي، الذي لمع نجمه بشكل سريع رغم معاناة البداية، وصعوبة الصعود على الدرجة الأولى لسلم النجاح، إلا أنه لم يتنازل عن حلمه على مدار أربعين عاما ليلعب معه الزهر في ليلة وضحاها، هكذا عرف الجمهور المطرب الشعبي أحمد شيبة، ليوثق التاريخ بأغنيته الشهيرة «آه لو لعبت يازهر»، ويتربع على قمة المطربين الشعبيين في الأربع أعوام الأخيرة.
شيبة لم يكن من المطربين الذين اشتهروا منذ الصغر أمثال عدوية والأسمر، إلا أنه بدأ المشوار متأخرًا، لكنه تمكن من حصد جائزة أفضل مطرب شعبي للمرة الرابعة في تاريخه والثالثة على التوالى فى مسابقة دير جيست، وهو ما دفعه لكشف كواليس مسيرته الفنية، والكثير من التفاصيل عن رحلة معاناته في الصعود للقمة ودور والدته وأسرته، كل ذلك في حواره لـ«فيتو» :
*في البداية نريد أن نعرف شعورك بعد فوزك بجائزة أفضل مطرب شعبي؟
ربنا وحده الأعلم بالمجهود والتعب طول السنة من أجل تقديم أغان مناسبة للجمهور، بعيدًا عن الإسفاف، ومع سماعي بفوزي بالأفضل شعرت بسعادة لا يمكن وصفها.
*وما الرسالة التى تريد توجيهها للجمهور بعد فوزك بالجائزة؟
رسالتى للجمهور أوجهها لأًصحاب الفضل علي وسبب نجاحي وصناعة اسمي وطوال عمري لن أستطيع أن أوفيه حقه، أما رسالتي الثانية فهي أن فوزي بأفضل مطرب شعبي لا يعني التقليل من زملائي في المجال الشعبي، لأن كل واحد منهم له موهبة مختلفة وخلفه جمهور لا يمكن وصفه، وهناك أمثلة كثيرة منها المطرب الكبير عبد الباسط حمودة ومحمود الليثي أول من هنأني لأنه أخ قبل أن يكون ابن مهنة واحدة.
*بعيدًا عن الجزء الفني ما دور والدتك في حياتك؟
"أمي قبل مراتي وأولادي" هي الأولى والأخيرة لأني معها أكون طفلا صغير مهما كبرت، وهي سبب كرم ربنا عليه وشهرتي بدعوتها ورضاها عني :"أمي لازم تعرف أنا رايح أعمل فرح فين، وهرجع أمتى، ومش بتنام قبل عودتى إلى البيت" .
*ما الدعوة المحببة لك منها وما أهم رسائل التحذير التي تقدمها لك؟
أحلي دعوة لما تقولي :"ربنا يجعل في فمك سكرة ويرضي عنك ويراضيك"، أما النصيحة والتحذير دائمًا فتقولي :"خلي بالك من أولادك ومراتك وبيتك وأبعد عن أصحاب السوء والسهر وخليك بتاع بيتك وبس"
*رزقت بالحفيد الثاني لأسرتك وسمي بـ"شيبة" ما سبب الاسم وكيف استقبلته؟
في الحقيقة فرحة عمري لما عرفت بالمولد الثاني لابني، والفرحة الأكبر عندما علمت بتسميته صدفة، وعندما سألت ابني عن السبب قالي لي :"انا سميته شيبة عشان سيدي قالي سمي شيبة لما تخلف".
*الكثير يتحدث عن دخول "شيبة" لعالم المهرجانات بعد ظهورك مع عمر كمال منذ أيام؟
أقدم مع عمر كمال دويتو غنائيا بعيدًا عن المهرجانات، وقدمت بالفعل مهرجانات بلوني وأسلوبي مع أوكا وأورتيجا وهناك أغنيتان مهرجان خلال الأيام المقبلة.
*ما رأيك في دخول عمر كمال لعالم المهرجانات؟
عمر محترم قبل أن يكون موهبة وصوت، ولا أحد يختلف عليه، وأنا أرى أنه طور في المهرجانات بشكل عام، ودائمًا يريد النجاح والحفاظ على إسمه ومكانته وسط نجوم جيله، وسيصبح في يوم من الأيام علامة.
*وماذا عن كواليس كليب "حملوني" مع المطرب محمود الليثي وعبد الباسط حمودة؟
هؤلاء نجوم كبار وإضافة لأى مطرب، والغناء بجوارهم شيء يشرفني.
*وما حقيقة رفضك العمل في الأغنية وتصويرها؟
كل ما يشاع كذب مليون المية بالعكس أول ما الليثي كلمني لم أمانع، وقلت له "شوف الصح ونعمله" والحاج أحمد السبكي اتصل عليه واتفقنا على التفاصيل في نص ساعة وأقل، الحقيقة أن الناس بتحب تفتعل مشكلة وتطلع شائعات.
في نهاية عام 2020 ما الموقف الذي أثر فيك طوال العام؟
بصراحة تعبت كتير وحزنت على عدد الوفيات بسبب كورونا وكنت بقول يارب الموضوع ينتهي ويحفظنا وأهلنا وكل حبايبنا من أي شر.
وما أمنيتك مع قدوم 2021؟
كل اللى بتمناه من ربنا إن الكورونا تنتهي وميبقاش فيه ولا سلاله ثانية ولا ثالثة، لأن إحنا ضعفاء جدًا، واختبار طويل من ربنا وهينتهي قريب بأمر لله.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"
عمر كمال طور في أغانى المهرجانات وسيصبح في يوم من الأيام علامة
كل مايشاع عن رفضى العمل فى كليب "حملوني" مع الليثي وعبد الباسط كذب
"أمي قبل مراتي وأولادي" ولازم تعرف أنا رايح أعمل فرح فين وهرجع امتى
أقدم مع عمر كمال دويتو غنائيا وهناك أغنيتان خلال الأيام المقبلة
واحد من نجوم الفن الشعبي، الذي لمع نجمه بشكل سريع رغم معاناة البداية، وصعوبة الصعود على الدرجة الأولى لسلم النجاح، إلا أنه لم يتنازل عن حلمه على مدار أربعين عاما ليلعب معه الزهر في ليلة وضحاها، هكذا عرف الجمهور المطرب الشعبي أحمد شيبة، ليوثق التاريخ بأغنيته الشهيرة «آه لو لعبت يازهر»، ويتربع على قمة المطربين الشعبيين في الأربع أعوام الأخيرة.
شيبة لم يكن من المطربين الذين اشتهروا منذ الصغر أمثال عدوية والأسمر، إلا أنه بدأ المشوار متأخرًا، لكنه تمكن من حصد جائزة أفضل مطرب شعبي للمرة الرابعة في تاريخه والثالثة على التوالى فى مسابقة دير جيست، وهو ما دفعه لكشف كواليس مسيرته الفنية، والكثير من التفاصيل عن رحلة معاناته في الصعود للقمة ودور والدته وأسرته، كل ذلك في حواره لـ«فيتو» :
*في البداية نريد أن نعرف شعورك بعد فوزك بجائزة أفضل مطرب شعبي؟
ربنا وحده الأعلم بالمجهود والتعب طول السنة من أجل تقديم أغان مناسبة للجمهور، بعيدًا عن الإسفاف، ومع سماعي بفوزي بالأفضل شعرت بسعادة لا يمكن وصفها.
*وما الرسالة التى تريد توجيهها للجمهور بعد فوزك بالجائزة؟
رسالتى للجمهور أوجهها لأًصحاب الفضل علي وسبب نجاحي وصناعة اسمي وطوال عمري لن أستطيع أن أوفيه حقه، أما رسالتي الثانية فهي أن فوزي بأفضل مطرب شعبي لا يعني التقليل من زملائي في المجال الشعبي، لأن كل واحد منهم له موهبة مختلفة وخلفه جمهور لا يمكن وصفه، وهناك أمثلة كثيرة منها المطرب الكبير عبد الباسط حمودة ومحمود الليثي أول من هنأني لأنه أخ قبل أن يكون ابن مهنة واحدة.
*بعيدًا عن الجزء الفني ما دور والدتك في حياتك؟
"أمي قبل مراتي وأولادي" هي الأولى والأخيرة لأني معها أكون طفلا صغير مهما كبرت، وهي سبب كرم ربنا عليه وشهرتي بدعوتها ورضاها عني :"أمي لازم تعرف أنا رايح أعمل فرح فين، وهرجع أمتى، ومش بتنام قبل عودتى إلى البيت" .
*ما الدعوة المحببة لك منها وما أهم رسائل التحذير التي تقدمها لك؟
أحلي دعوة لما تقولي :"ربنا يجعل في فمك سكرة ويرضي عنك ويراضيك"، أما النصيحة والتحذير دائمًا فتقولي :"خلي بالك من أولادك ومراتك وبيتك وأبعد عن أصحاب السوء والسهر وخليك بتاع بيتك وبس"
*رزقت بالحفيد الثاني لأسرتك وسمي بـ"شيبة" ما سبب الاسم وكيف استقبلته؟
في الحقيقة فرحة عمري لما عرفت بالمولد الثاني لابني، والفرحة الأكبر عندما علمت بتسميته صدفة، وعندما سألت ابني عن السبب قالي لي :"انا سميته شيبة عشان سيدي قالي سمي شيبة لما تخلف".
*الكثير يتحدث عن دخول "شيبة" لعالم المهرجانات بعد ظهورك مع عمر كمال منذ أيام؟
أقدم مع عمر كمال دويتو غنائيا بعيدًا عن المهرجانات، وقدمت بالفعل مهرجانات بلوني وأسلوبي مع أوكا وأورتيجا وهناك أغنيتان مهرجان خلال الأيام المقبلة.
*ما رأيك في دخول عمر كمال لعالم المهرجانات؟
عمر محترم قبل أن يكون موهبة وصوت، ولا أحد يختلف عليه، وأنا أرى أنه طور في المهرجانات بشكل عام، ودائمًا يريد النجاح والحفاظ على إسمه ومكانته وسط نجوم جيله، وسيصبح في يوم من الأيام علامة.
*وماذا عن كواليس كليب "حملوني" مع المطرب محمود الليثي وعبد الباسط حمودة؟
هؤلاء نجوم كبار وإضافة لأى مطرب، والغناء بجوارهم شيء يشرفني.
*وما حقيقة رفضك العمل في الأغنية وتصويرها؟
كل ما يشاع كذب مليون المية بالعكس أول ما الليثي كلمني لم أمانع، وقلت له "شوف الصح ونعمله" والحاج أحمد السبكي اتصل عليه واتفقنا على التفاصيل في نص ساعة وأقل، الحقيقة أن الناس بتحب تفتعل مشكلة وتطلع شائعات.
في نهاية عام 2020 ما الموقف الذي أثر فيك طوال العام؟
بصراحة تعبت كتير وحزنت على عدد الوفيات بسبب كورونا وكنت بقول يارب الموضوع ينتهي ويحفظنا وأهلنا وكل حبايبنا من أي شر.
وما أمنيتك مع قدوم 2021؟
كل اللى بتمناه من ربنا إن الكورونا تنتهي وميبقاش فيه ولا سلاله ثانية ولا ثالثة، لأن إحنا ضعفاء جدًا، واختبار طويل من ربنا وهينتهي قريب بأمر لله.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"