جامعة القاهرة تنظم 46 قافلة طبية وبيطرية وزراعية
شهدت جامعة القاهرة منذ تولى الدكتور محمد عثمان الخشت رئاسة الجامعة وعلى مدار الـ 3 سنوات الأخيرة، مشاركة فعالة بالمبادرات القومية والعربية والأفريقية، وإطلاق العديد من المبادرات، وحملات التوعية، والقوافل الطبية، من خلال تقديم جميع إمكاناتها البشرية والمادية.
وياتي ذلك انطلاقًا من الدور المجتمعي والتنموي والخدمي للجامعة ومسئولياتها تجاه المجتمع بمختلف قطاعاته.
وخلال الـ 3 سنوات الماضية شاركت جامعة القاهرة في المبادرات القومية والأفريقية، وأطلقت المبادرات الثقافية والتوعوية والصحية والبيئية، وأطلقت العديد من القوافل الطبية والبيطرية والزراعية والتمريضية، ونظمت الحملات الصحية التوعوية، وأصدرت الأدلة الاسترشادية.
وفي عامي 2018 و2019 أطلقت جامعة القاهرة 22 قافلة طبية، و13 قافلة بيطرية، و8 قوافل في التمريض، و3 قوافل زراعية، ودربت الجامعة 345 فردًا في ورش ومعامل الجامعة على الصناعات المختلفة ضمن مبادرة صنايعية مصر، كما نظمت عددًا كبيرًا من الندوات في مواجهة ظاهرة تعاطي وإدمان المخدرات ومكافحة الإرهاب والتطرف الفكري والتوعية بجائحة فيروس كورونا، كما أنشأت 14 وحدة للأمن والسلامة والصحة المهنية في الكليات، وأنشأت لأول مرة وحدة لرصد ودراسة المشكلات المجتمعية.
وأطلق الدكتور محمد الخشت العديد من مبادرات جامعة القاهرة منذ أغسطس 2017، في إطار مشروع تطوير العقل المصري وتغيير طرق التفكير، ومنها "إنشاء مركز للدعم النفسي وإعادة بناء الذات" بهدف التصدي لحالات الانتحار بين الشباب، و"الفن في الشارع" لعمل رسومات ولوحات فنية على الجدران، وتزيين الأسوار الخارجية، ونشر الأعمال الفنية البصرية، و"خذ كتابا وضع كتابا" لتشجيع الطلاب على القراءة والاطلاع على الكتب والمجلات والإصدارات الصحفية، وتثقيف أنفسهم، وتدوير الكتب والمجلات، و"أصدقاء المدينة" لرفع كفاءة ومهارات طلبة وطالبات المدن الجامعية من خلال دورات تدريبية في عدة مجالات منها التنمية البشرية، والحاسب الآلي، واللغات.
وشاركت جامعة القاهرة في العديد من المبادرات القومية منذ أغسطس 2017 وحتى الآن، ومن بينها مبادرة "حياة كريمة" لرعاية الفئات والقرى الأكثر احتياجًا وتوفير حياة كريمة لهم من خلال اقامة نحو 90 معرضًا للملابس للطلاب بأسعار رمزية، ومبادرة "بناء الانسان المصري" لعرض رؤى الشباب لكيفية بناء الانسان المصري مجتمعيًا وثقافيًا وصحيًا ورياضيًا وتعليميًا، و"صنايعية مصر" لتوسيع قاعدة أصحاب الحرف والصناعات، من خلال تنظيم دورات تدريبية وورش عمل مجانية في شتى الحرف، كأعمال النجارة والسباكة والنقاشة وأعمال الكهرباء، والتكييف والتبريد.
وكان للجامعة دور ملموس في مبادرة "وثيقة امان" من خلال انضمامها لنظام التأمين على الحياة للعمال حفاظًا على حقوق تلك الفئات، وافتتحت أول مقر دائم لمكافحة الادمان وتعاطي المخدرات بالجامعات المصرية للمساهمة بفعالية في صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطي.
وساهمت في مبادرة "100 مليون صحة" ومكافحة "فيروس سي" والتقليل من قوائم الانتظار بالمستشفيات والأمراض غير السارية، حيث تعاونت الأطقم الطبية بالجامعة مع وزارة الصحة والسكان في الكشف على الطلبة والطالبات، وتم عقد العديد من الندوات والمحاضرات التي تضمنت شرحًا تفصيليًا لمجموعة حملات الكشف المبكر عن أمراض فيروس سي والكشف عن السمنة والتقزم، والتعريف بطرق العدوى وكيفية الوقاية منها باتباع الطرق الصحية واستخدام الأدوات الشخصية.
وأطلقت الجامعة برنامج "مودة" للحفاظ على كيان الأسرة المصرية، من خلال تأهيل الشباب المقبلين على الزواج بالمعارف والخبرات اللازمة لتماسك الكيان الأسري، بالإضافة إلى اطلاق مشروع "مصر خضراء" لزراعة مليون شجرة مثمرة خلال 4 سنوات.
وساهمت جامعة القاهرة خلال الـ 3 سنوات الأخيرة في العديد من المبادرات العربية، ومن بينها مشاركة 8 أطباء من أستاتذة طب قصر العيني ضمن الفريق الطبي المصري لدعم الشعب اللبناني بعد حادث مرفأ بيروت، وشاركت بقوة في مبادرة "بالعربي" التي أطلقتها مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، للإرتقاء باللغة العربية والدعوة إلى التمسك باستخدامها.
كما ساهمت الجامعة في المبادرات الأفريقية بالتزامن مع رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي عام 2019، ومن أهمها إطلاق "مشروع 1000 قائد افريقي"، الذي تقدم له أكثر من 5 آلاف شاب من 34 دولة أفريقية، ومبادرة "أفريقيا تتكلم العربية" بهدف تعليم 1000 أفريقي للغة العربية، كما تم تحويل كلية الدراسات الأفريقية إلى بيت خبرة أفريقية وتطوير دورها في دعم التوجهات القومية نحو أفريقيا.
كما نجحت الجامعة في إطلاق مبادرة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، تضمنت العديد من الفعاليات منها قيام كلية العلاج الطبيعي بعمل دورة تدريبية في تعليم لغة الإشارة لأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب بالجامعة، و«هنجملها» لنشر الوعي البيئي بين طلاب الجامعة ومكافحة الاحتباس الحراري، وزراعة 500 شجرة مثمرة داخل الحرم الجامعي والمدن الجامعية، ومبادرة توعية بأصحاب متلازمة داون بكلية الآداب قسم الاجتماع.
وأطلق الدكتور محمد الخشت رئيس الجامعة مبادرة لتطوير اللغة العربية، بهدف تطوير اللغة القديمة والوصول إلى رؤى جديدة تواكب تطور العلوم والمتغيرات الاجتماعية والثقافية، في إطار تطوير العقل المصري بوصف اللغة صورة الفكر وبدونها لا يمكن إحداث نهضة فكرية حقيقية، ولتطبيقها وتنفيذ محاور المبادرة أسست الجامعة مفوضية اللغة العربية.
ونظمت جامعة القاهرة العديد من حملات التوعية، من بينها حملات للتوعية بفيروس كورونا المستجد وأعراضه وطرق الوقاية منه والأماكن التي تتجه لها الحالات المشتبه بإصابتها من منتسبي الجامعة.
وأطلقت الجامعة العديد من الحملات الخاصة بالمرأة، في إطار اهتمام الجامعة بالمرأة وتمكينها ودعم دورها الفعال في المجتمع، من بينها حملة "صحتك ثروتك" للكشف الطبي على السيدات بالمجتمع الجامعي وتوعيتهن بسرطان الثدي، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للتوعية بسرطان الثدي، وحملة الكترونية للتوعية بالعنف الرقمي ضد المرأة وطرق الحماية منه.
كما أطلقت الجامعة حملة "الـ 16 يوما" لمناهضة العنف ضد المرأة، للتوعية بضرورة تغيير طريقة التفكير تجاه المرأة وترسيخ أن التعليم الجامعي آمن للجميع، وحملة توعية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، تم خلالها الكشف على نحو 95 سيدة وفتاة من الطالبات والموظفات والعاملات وتوعيتهن بطرق الكشف المبكر.
ونجحت حملة "صحتك يا شباب" في الكشف بالمجان على فئات المجتمع الجامعي، وأمراض السكر والضغط والسمنة وسرطان الثدي، وقياس الوزن والطول وحساب مؤشر الكتلة، وتقديم التوعية الصحية، وتحويل الحالات المرضية للجهات المختصة لتلقي العلاج، كما أطلقت حملات للتوعية الخاصة بمكافحة الإدمان وتعاطي المخدرات بهدف نصح وإرشاد الطلبة بخطورة التعاطي والنتائج السلبية التي تنتج عن التعاطي، وتدشين عبارة "أنت أقوى من المخدرات".
ونجحت القوافل الطبية الشاملة التي أطلقتها الجامعة في إجراء الكشف الطبي، وتقديم العلاج بالمجان، وتحويل الحالات الحرجة إلى مستشفيات الجامعة، واجراء العمليات الجراحية، وتوزيع المواد الغذائية والبطاطين والمستلزمات المدرسية، على الأسر الأكثر احتياجًا، والكشف على الحيوانات وعلاجها، والتوعية في مختلف المجالات الصحية والزراعية وغيرها.
وأصدرت الجامعة العديد الأدلة الاسترشادية والتوعوية خلال فترة جائحة كورونا، ومن بينها دليل التوعية بفيروس كورونا المستجد، ودليل كورونا للمنشآت الصحية، والدليل الاسترشادي لقواعد العزل المنزلي لمصابي كورونا المستجد من منسوبي الجامعة، ودليل إجراءات التعايش مع كورونا، ودليل المنشآت الجامعية للتعامل مع فيروس كورونا.
وأصدرت الجامعة أيضًا الأدلة لطلابها لدعمهم وتوعيتهم في مختلف الجوانب، مثل دليل الدعم والإرشاد النفسي لطلاب الفرق النهائية، بهدف تقديم المساندة النفسية لهم خلال فترة امتحانات.
كما تهتم الجامعة بإعداد أدلة في نطاق الدليل المصري للتعامل الأخلاقي مع حيوانات التجارب في التعليم والبحث العلمي يتضمن مبادئ رعاية واستخدام الحيوانات في الأنشطة العلمية، وإعداد الميثاق الأخلاقي لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.
وياتي ذلك انطلاقًا من الدور المجتمعي والتنموي والخدمي للجامعة ومسئولياتها تجاه المجتمع بمختلف قطاعاته.
وخلال الـ 3 سنوات الماضية شاركت جامعة القاهرة في المبادرات القومية والأفريقية، وأطلقت المبادرات الثقافية والتوعوية والصحية والبيئية، وأطلقت العديد من القوافل الطبية والبيطرية والزراعية والتمريضية، ونظمت الحملات الصحية التوعوية، وأصدرت الأدلة الاسترشادية.
وفي عامي 2018 و2019 أطلقت جامعة القاهرة 22 قافلة طبية، و13 قافلة بيطرية، و8 قوافل في التمريض، و3 قوافل زراعية، ودربت الجامعة 345 فردًا في ورش ومعامل الجامعة على الصناعات المختلفة ضمن مبادرة صنايعية مصر، كما نظمت عددًا كبيرًا من الندوات في مواجهة ظاهرة تعاطي وإدمان المخدرات ومكافحة الإرهاب والتطرف الفكري والتوعية بجائحة فيروس كورونا، كما أنشأت 14 وحدة للأمن والسلامة والصحة المهنية في الكليات، وأنشأت لأول مرة وحدة لرصد ودراسة المشكلات المجتمعية.
وأطلق الدكتور محمد الخشت العديد من مبادرات جامعة القاهرة منذ أغسطس 2017، في إطار مشروع تطوير العقل المصري وتغيير طرق التفكير، ومنها "إنشاء مركز للدعم النفسي وإعادة بناء الذات" بهدف التصدي لحالات الانتحار بين الشباب، و"الفن في الشارع" لعمل رسومات ولوحات فنية على الجدران، وتزيين الأسوار الخارجية، ونشر الأعمال الفنية البصرية، و"خذ كتابا وضع كتابا" لتشجيع الطلاب على القراءة والاطلاع على الكتب والمجلات والإصدارات الصحفية، وتثقيف أنفسهم، وتدوير الكتب والمجلات، و"أصدقاء المدينة" لرفع كفاءة ومهارات طلبة وطالبات المدن الجامعية من خلال دورات تدريبية في عدة مجالات منها التنمية البشرية، والحاسب الآلي، واللغات.
وشاركت جامعة القاهرة في العديد من المبادرات القومية منذ أغسطس 2017 وحتى الآن، ومن بينها مبادرة "حياة كريمة" لرعاية الفئات والقرى الأكثر احتياجًا وتوفير حياة كريمة لهم من خلال اقامة نحو 90 معرضًا للملابس للطلاب بأسعار رمزية، ومبادرة "بناء الانسان المصري" لعرض رؤى الشباب لكيفية بناء الانسان المصري مجتمعيًا وثقافيًا وصحيًا ورياضيًا وتعليميًا، و"صنايعية مصر" لتوسيع قاعدة أصحاب الحرف والصناعات، من خلال تنظيم دورات تدريبية وورش عمل مجانية في شتى الحرف، كأعمال النجارة والسباكة والنقاشة وأعمال الكهرباء، والتكييف والتبريد.
وكان للجامعة دور ملموس في مبادرة "وثيقة امان" من خلال انضمامها لنظام التأمين على الحياة للعمال حفاظًا على حقوق تلك الفئات، وافتتحت أول مقر دائم لمكافحة الادمان وتعاطي المخدرات بالجامعات المصرية للمساهمة بفعالية في صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطي.
وساهمت في مبادرة "100 مليون صحة" ومكافحة "فيروس سي" والتقليل من قوائم الانتظار بالمستشفيات والأمراض غير السارية، حيث تعاونت الأطقم الطبية بالجامعة مع وزارة الصحة والسكان في الكشف على الطلبة والطالبات، وتم عقد العديد من الندوات والمحاضرات التي تضمنت شرحًا تفصيليًا لمجموعة حملات الكشف المبكر عن أمراض فيروس سي والكشف عن السمنة والتقزم، والتعريف بطرق العدوى وكيفية الوقاية منها باتباع الطرق الصحية واستخدام الأدوات الشخصية.
وأطلقت الجامعة برنامج "مودة" للحفاظ على كيان الأسرة المصرية، من خلال تأهيل الشباب المقبلين على الزواج بالمعارف والخبرات اللازمة لتماسك الكيان الأسري، بالإضافة إلى اطلاق مشروع "مصر خضراء" لزراعة مليون شجرة مثمرة خلال 4 سنوات.
وساهمت جامعة القاهرة خلال الـ 3 سنوات الأخيرة في العديد من المبادرات العربية، ومن بينها مشاركة 8 أطباء من أستاتذة طب قصر العيني ضمن الفريق الطبي المصري لدعم الشعب اللبناني بعد حادث مرفأ بيروت، وشاركت بقوة في مبادرة "بالعربي" التي أطلقتها مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، للإرتقاء باللغة العربية والدعوة إلى التمسك باستخدامها.
كما ساهمت الجامعة في المبادرات الأفريقية بالتزامن مع رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي عام 2019، ومن أهمها إطلاق "مشروع 1000 قائد افريقي"، الذي تقدم له أكثر من 5 آلاف شاب من 34 دولة أفريقية، ومبادرة "أفريقيا تتكلم العربية" بهدف تعليم 1000 أفريقي للغة العربية، كما تم تحويل كلية الدراسات الأفريقية إلى بيت خبرة أفريقية وتطوير دورها في دعم التوجهات القومية نحو أفريقيا.
كما نجحت الجامعة في إطلاق مبادرة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، تضمنت العديد من الفعاليات منها قيام كلية العلاج الطبيعي بعمل دورة تدريبية في تعليم لغة الإشارة لأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب بالجامعة، و«هنجملها» لنشر الوعي البيئي بين طلاب الجامعة ومكافحة الاحتباس الحراري، وزراعة 500 شجرة مثمرة داخل الحرم الجامعي والمدن الجامعية، ومبادرة توعية بأصحاب متلازمة داون بكلية الآداب قسم الاجتماع.
وأطلق الدكتور محمد الخشت رئيس الجامعة مبادرة لتطوير اللغة العربية، بهدف تطوير اللغة القديمة والوصول إلى رؤى جديدة تواكب تطور العلوم والمتغيرات الاجتماعية والثقافية، في إطار تطوير العقل المصري بوصف اللغة صورة الفكر وبدونها لا يمكن إحداث نهضة فكرية حقيقية، ولتطبيقها وتنفيذ محاور المبادرة أسست الجامعة مفوضية اللغة العربية.
ونظمت جامعة القاهرة العديد من حملات التوعية، من بينها حملات للتوعية بفيروس كورونا المستجد وأعراضه وطرق الوقاية منه والأماكن التي تتجه لها الحالات المشتبه بإصابتها من منتسبي الجامعة.
وأطلقت الجامعة العديد من الحملات الخاصة بالمرأة، في إطار اهتمام الجامعة بالمرأة وتمكينها ودعم دورها الفعال في المجتمع، من بينها حملة "صحتك ثروتك" للكشف الطبي على السيدات بالمجتمع الجامعي وتوعيتهن بسرطان الثدي، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للتوعية بسرطان الثدي، وحملة الكترونية للتوعية بالعنف الرقمي ضد المرأة وطرق الحماية منه.
كما أطلقت الجامعة حملة "الـ 16 يوما" لمناهضة العنف ضد المرأة، للتوعية بضرورة تغيير طريقة التفكير تجاه المرأة وترسيخ أن التعليم الجامعي آمن للجميع، وحملة توعية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، تم خلالها الكشف على نحو 95 سيدة وفتاة من الطالبات والموظفات والعاملات وتوعيتهن بطرق الكشف المبكر.
ونجحت حملة "صحتك يا شباب" في الكشف بالمجان على فئات المجتمع الجامعي، وأمراض السكر والضغط والسمنة وسرطان الثدي، وقياس الوزن والطول وحساب مؤشر الكتلة، وتقديم التوعية الصحية، وتحويل الحالات المرضية للجهات المختصة لتلقي العلاج، كما أطلقت حملات للتوعية الخاصة بمكافحة الإدمان وتعاطي المخدرات بهدف نصح وإرشاد الطلبة بخطورة التعاطي والنتائج السلبية التي تنتج عن التعاطي، وتدشين عبارة "أنت أقوى من المخدرات".
ونجحت القوافل الطبية الشاملة التي أطلقتها الجامعة في إجراء الكشف الطبي، وتقديم العلاج بالمجان، وتحويل الحالات الحرجة إلى مستشفيات الجامعة، واجراء العمليات الجراحية، وتوزيع المواد الغذائية والبطاطين والمستلزمات المدرسية، على الأسر الأكثر احتياجًا، والكشف على الحيوانات وعلاجها، والتوعية في مختلف المجالات الصحية والزراعية وغيرها.
وأصدرت الجامعة العديد الأدلة الاسترشادية والتوعوية خلال فترة جائحة كورونا، ومن بينها دليل التوعية بفيروس كورونا المستجد، ودليل كورونا للمنشآت الصحية، والدليل الاسترشادي لقواعد العزل المنزلي لمصابي كورونا المستجد من منسوبي الجامعة، ودليل إجراءات التعايش مع كورونا، ودليل المنشآت الجامعية للتعامل مع فيروس كورونا.
وأصدرت الجامعة أيضًا الأدلة لطلابها لدعمهم وتوعيتهم في مختلف الجوانب، مثل دليل الدعم والإرشاد النفسي لطلاب الفرق النهائية، بهدف تقديم المساندة النفسية لهم خلال فترة امتحانات.
كما تهتم الجامعة بإعداد أدلة في نطاق الدليل المصري للتعامل الأخلاقي مع حيوانات التجارب في التعليم والبحث العلمي يتضمن مبادئ رعاية واستخدام الحيوانات في الأنشطة العلمية، وإعداد الميثاق الأخلاقي لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.