المرصد السوري: تركيا أرسلت 7000 من المرتزقة إلى ليبيا
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم السبت عن وجود 7000 مرتزق سوري في ليبيا، أرسلتهم تركيا للقتال إلى جانب حكومة الوفاق.
وكانت وكالة «نوفا» الإيطالية، أفادت في وقت سابق بوصول طائرتي شحن تركيتين إلى قاعدة الوطية الليبية.
وأشارت الوكالة الإيطالية إلى أن إحدى الطائرتين التركيتين حملت لليبيا أنظمة دفاع جوية تستخدم حصرا من الناتو.
وأضافت أن الطائرة التركية الثانية حملت لليبيا مواد لوجستية وعناصر من "تركمان" سوريا.
ولا تعتبر هذه هي المرة الأولى التي يُرصد فيها هذا النوع من الأسلحة التركية في ليبيا، حيث سبق وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لرتل مسلح يحمل ذات النوع من الأسلحة.
وقبل يومين، أفادت وسائل إعلام ليبية بهبوط طائرتي شحن عسكري تركية طراز "A400" في قاعدة الوطية قادمة من قاعدة كونيا الجوية جنوب تركيا.
وأكدت مصادر استمرار الجسر الجوي للجيش التركي تجاه ليبيا، حيث تم رصد طائرتين شحن تركيتين نوع "Airbus A400M" في طريقهما إلى ليبيا وهما:
16-0055 as TUAF220
17-0078 as TUAF221
كذلك أشار المرصد السوري، إلي أن إسرائيل استهدفت الأراضي السورية نحو 40 مرة خلال العام الماضي.
وقال المرصد الذي يتخذ من لندن مقرا له في تقرير، إن الاستهداف الإسرائيلي تسبب بمقتل نحو 215 من القوات الإيرانية والعناصر الموالية لها وقوات الجيش السوري.
ووفقا للمرصد، أسفر الاستهداف عن إصابة وتدمير نحو 135 هدفًا ما بين مبانٍ ومستودعات ومقرات ومراكز وسيارات.
وأشار المرصد إلى أن شهري مايو ويونيو الماضيين شهدا تكثيفا للضربات الإسرائيلية والتي استباحت الأراضي السورية خلالهما 12 مرة مناصفة.
وأوضح أن "الغارات الإسرائيلية تأتي تحت ذريعة التهديد الاستراتيجي لإسرائيل الذي يمثله الوجود الإيراني في سوريا، إلى جانب توافق التوجه الإسرائيلي والروسي والأمريكي فيما يخص إقصاء إيران عن المنطقة".
والأربعاء الماضي، نقلت الوكالة العربية السورية للأنباء، عن مصدر عسكري قوله إن شخصا قُتل وأصيب ثلاثة جنود في “عدوان إسرائيلي” على ريف دمشق.
وقالت الوكالة إن أسلحة الدفاع الجوي السورية تصدت “لعدوان إسرائيلي” في سماء دمشق.
كما كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، النقاب عن أن الانفجارات التي ضربت منطقة الزبداني شمال غربي دمشق، ناجمة عن قصف إسرائيلي استهدف مواقع وتمركزات لحزب الله اللبناني.
وقال المرصد، إن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت في وقت مبكر من صباح الأربعاء تمركزات لقوات حزب الله في منطقة النبي هابيل بريف الزبداني، وكتيبة للدفاع الجوي تتواجد في المنطقة، أدت لتدمير المواقع، وخسائر مادية وبشرية
وذكر التلفزيون الرسمي أن الدفاعات الجوية السورية تصدت “لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في سماء ريف دمشق الغربي”.
وكانت وكالة «نوفا» الإيطالية، أفادت في وقت سابق بوصول طائرتي شحن تركيتين إلى قاعدة الوطية الليبية.
وأشارت الوكالة الإيطالية إلى أن إحدى الطائرتين التركيتين حملت لليبيا أنظمة دفاع جوية تستخدم حصرا من الناتو.
وأضافت أن الطائرة التركية الثانية حملت لليبيا مواد لوجستية وعناصر من "تركمان" سوريا.
ولا تعتبر هذه هي المرة الأولى التي يُرصد فيها هذا النوع من الأسلحة التركية في ليبيا، حيث سبق وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لرتل مسلح يحمل ذات النوع من الأسلحة.
وقبل يومين، أفادت وسائل إعلام ليبية بهبوط طائرتي شحن عسكري تركية طراز "A400" في قاعدة الوطية قادمة من قاعدة كونيا الجوية جنوب تركيا.
وأكدت مصادر استمرار الجسر الجوي للجيش التركي تجاه ليبيا، حيث تم رصد طائرتين شحن تركيتين نوع "Airbus A400M" في طريقهما إلى ليبيا وهما:
16-0055 as TUAF220
17-0078 as TUAF221
كذلك أشار المرصد السوري، إلي أن إسرائيل استهدفت الأراضي السورية نحو 40 مرة خلال العام الماضي.
وقال المرصد الذي يتخذ من لندن مقرا له في تقرير، إن الاستهداف الإسرائيلي تسبب بمقتل نحو 215 من القوات الإيرانية والعناصر الموالية لها وقوات الجيش السوري.
ووفقا للمرصد، أسفر الاستهداف عن إصابة وتدمير نحو 135 هدفًا ما بين مبانٍ ومستودعات ومقرات ومراكز وسيارات.
وأشار المرصد إلى أن شهري مايو ويونيو الماضيين شهدا تكثيفا للضربات الإسرائيلية والتي استباحت الأراضي السورية خلالهما 12 مرة مناصفة.
وأوضح أن "الغارات الإسرائيلية تأتي تحت ذريعة التهديد الاستراتيجي لإسرائيل الذي يمثله الوجود الإيراني في سوريا، إلى جانب توافق التوجه الإسرائيلي والروسي والأمريكي فيما يخص إقصاء إيران عن المنطقة".
والأربعاء الماضي، نقلت الوكالة العربية السورية للأنباء، عن مصدر عسكري قوله إن شخصا قُتل وأصيب ثلاثة جنود في “عدوان إسرائيلي” على ريف دمشق.
وقالت الوكالة إن أسلحة الدفاع الجوي السورية تصدت “لعدوان إسرائيلي” في سماء دمشق.
كما كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، النقاب عن أن الانفجارات التي ضربت منطقة الزبداني شمال غربي دمشق، ناجمة عن قصف إسرائيلي استهدف مواقع وتمركزات لحزب الله اللبناني.
وقال المرصد، إن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت في وقت مبكر من صباح الأربعاء تمركزات لقوات حزب الله في منطقة النبي هابيل بريف الزبداني، وكتيبة للدفاع الجوي تتواجد في المنطقة، أدت لتدمير المواقع، وخسائر مادية وبشرية
وذكر التلفزيون الرسمي أن الدفاعات الجوية السورية تصدت “لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في سماء ريف دمشق الغربي”.
