عضو بشعبة المشغولات الذهبية: "اللي بيشتري دهب مبيخسرش"
أكد ناجى فرج باقي، عضو شعبة المشغولات
الذهبية بالغرفة التجارية، ان الاستثمار فى الذهب هو الأفضل منذ سنوات عديدة، قائلا :" اللى بيشترى دهب مبيخسرش".
وأوضح" عضو شعبة المشغولات الذهبية" فى تصريحات خاصة لـ"فيتو"، ان مبيعات الذهب تاثرت بشكل سلبى بسبب تداعيات فيروس كورونا مما ساهم فى تراجع مبيعات الذهب، حيث مازال لقاح كورونا غير فعال بنسبة كبيرة والآثار التى خلفتها أزمة كورونا سوف تستمر.
وقال: الاسعار ارتفعت وقفز السعر العالمى 400 دولار للأوقية تقريبا من 1500 دولار إلى ما يقرب من 1900 دولار بنهاية العام الماضى 2020.
وكشف أعضاء الغرفة التجارية عن فرص الذهب وإمكانية صعود الذهب فى الربع الأول من العام الجاري وأبرز العوامل المؤثرة فى تلك الفترة داخل الأسواق.
وأكدت شعبة الذهب بالغرفة التجارية بالقاهرة أن سعر الذهب سيستفيد فى الفترة القادمة ومع حلول العام الجديد 2021 سوف يشهد زيادات فى أسعارها.
وقال هانى جيد، رئيس الشعبة، أن الأسعار سوف تتغير وستتأثر بعدد من العوامل على رأسها كورونا وإمكانية السيطرة عليها وكذلك تأثير السياسات التى يتبعها الرئيس الأمريكى جو بايدن فى الفترة القادمة وهذه السياسات من شأنها تحريك فى الأسعار، بالإضافة إلى استمرار تراجع سعر الدولار.
من جانبه قال نادى نجيب، سكرتير شعبة الذهب بالغرفة التجارية سابقا، وأحد تجار الذهب، ان المعدن الأصفر لا يزال هو الاستثمار الآمن فى كل السنوات والأوقات.
وتوقع"نجيب" أن تساهم أعياد الميلاد 7 يناير فى زيادة الطلب على المعدن الأصفر ، بينما أسعار الذهب فى الربع الاول قد تشهد استقرارا أو ارتفاعات محدودة.
واتجهت أسعار الذهب أمس لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2010، حتى في الوقت الذي يتعرض فيه المعدن الأصفر لضغوط جراء ضعف احتمالات تقديم إعانات مالية أكبر بهدف تحفيز الاقتصاد الأمريكي وانتعاش الأسهم في ظل تداولات هزيلة.
واستفاد الذهب الذي يعتبر تحوطا في مواجهة التضخم هذا العام من إجراءات تحفيز غير مسبوقة وانخفاض أسعار الفائدة لتخفيف أثر الضربة التي تلقتها الاقتصادات من الجائحة.
وسجلت صادرات مصر من الذهب والحلي والأحجار الكريمة ارتفاعاً خلال الفترة من "يناير- سبتمبر" من العام الماضى بنحو 76 % مسجلة 2.4 مليار دولار مقابل 1.392 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وأوضح" عضو شعبة المشغولات الذهبية" فى تصريحات خاصة لـ"فيتو"، ان مبيعات الذهب تاثرت بشكل سلبى بسبب تداعيات فيروس كورونا مما ساهم فى تراجع مبيعات الذهب، حيث مازال لقاح كورونا غير فعال بنسبة كبيرة والآثار التى خلفتها أزمة كورونا سوف تستمر.
وقال: الاسعار ارتفعت وقفز السعر العالمى 400 دولار للأوقية تقريبا من 1500 دولار إلى ما يقرب من 1900 دولار بنهاية العام الماضى 2020.
وكشف أعضاء الغرفة التجارية عن فرص الذهب وإمكانية صعود الذهب فى الربع الأول من العام الجاري وأبرز العوامل المؤثرة فى تلك الفترة داخل الأسواق.
وأكدت شعبة الذهب بالغرفة التجارية بالقاهرة أن سعر الذهب سيستفيد فى الفترة القادمة ومع حلول العام الجديد 2021 سوف يشهد زيادات فى أسعارها.
وقال هانى جيد، رئيس الشعبة، أن الأسعار سوف تتغير وستتأثر بعدد من العوامل على رأسها كورونا وإمكانية السيطرة عليها وكذلك تأثير السياسات التى يتبعها الرئيس الأمريكى جو بايدن فى الفترة القادمة وهذه السياسات من شأنها تحريك فى الأسعار، بالإضافة إلى استمرار تراجع سعر الدولار.
من جانبه قال نادى نجيب، سكرتير شعبة الذهب بالغرفة التجارية سابقا، وأحد تجار الذهب، ان المعدن الأصفر لا يزال هو الاستثمار الآمن فى كل السنوات والأوقات.
وتوقع"نجيب" أن تساهم أعياد الميلاد 7 يناير فى زيادة الطلب على المعدن الأصفر ، بينما أسعار الذهب فى الربع الاول قد تشهد استقرارا أو ارتفاعات محدودة.
واتجهت أسعار الذهب أمس لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2010، حتى في الوقت الذي يتعرض فيه المعدن الأصفر لضغوط جراء ضعف احتمالات تقديم إعانات مالية أكبر بهدف تحفيز الاقتصاد الأمريكي وانتعاش الأسهم في ظل تداولات هزيلة.
واستفاد الذهب الذي يعتبر تحوطا في مواجهة التضخم هذا العام من إجراءات تحفيز غير مسبوقة وانخفاض أسعار الفائدة لتخفيف أثر الضربة التي تلقتها الاقتصادات من الجائحة.
وسجلت صادرات مصر من الذهب والحلي والأحجار الكريمة ارتفاعاً خلال الفترة من "يناير- سبتمبر" من العام الماضى بنحو 76 % مسجلة 2.4 مليار دولار مقابل 1.392 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي.