العثور على جثة دبلوماسية لدى الأمم المتحدة داخل شقتها بنيويورك
أعلنت مصادر بالشرطة الأمريكية العثور على جثة دبلوماسية لم تفصح عن هويتها كانت تعمل لدى الأمم المتحدة في شقتها بمانهاتن في نيويورك.
وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، فأن التحقيقات الأولية تشير إلى شبهة انتحار الدبلوماسية البالغة 38 عاما، إذ لم يتم العثور في شقتها على أي آثار للجريمة.
وقالت الصحيفة: "تم العثور عليها ملقاة على وجهها وحول رقبتها حزام لف عليها في غرفة نومها بشقتها. كانت تعيش بمفردها في شقة في الطابق الرابع، وحسب جيرانها كانت شخصية هادئة".
وأوضح أحد الموظفين العاملين في المبنى: "عاشت هنا لمدة عامين. الجميع يشعر بالحزن. لقد كانت شخصية جيدة للغاية.. غالبا ما كانت تنزل لتدخن. كانت ودودة للغاية".
وأضاف موظف آخر، أن "ضيفا جاء لمقابلتها الخميس. اتصلنا بها من الأسفل لكنها لم ترد على الهاتف. ثم صعدنا إليها، وبدأنا نطرق الباب، ولم تجب، مما دعانا للاتصال بالشرطة التي اكتشفت الحادث.. كان هناك الكثير من الأدوية، لا أذكر من أي بلد هي، لكن كانت هناك أسماء بالمقدونية".
من جهتها، لم تؤكد الخدمة الصحفية للأمم المتحدة بعد المعلومات المتعلقة بوفاة الدبلوماسية المشار إليها.
وفي نوفمبر الماضي، أكدت إدارة الأمن والسلامة التابعة للأمم المتحدة، أنها على اتصال مباشر مع الموظفين التابعين للإمم المتحدة فى الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك جهات انفاذ القانون لمراقبة الوضع والاطمئنان على سلامه موظفين المنظمة، لافته إلى انها تقوم بتحديثات الوضع القائم عبر عمليات بث البريد الإلكترونى الأمنى.
ونصحت الإدارة من خلال رسائل للموظفين، بأنهم إذا واجهوا احتجاجًا، فيجب عليهم، كملاذ أول، "التزام الهدوء والتنقل بعناية إلى حافة الحشد أو حيث يكون أكثر أمانًا"، وفق تقارير إعلامية.
وكذلك حذرت الأمم المتحدة موظفيها فى المقر الرئيسى فى نيويورك من الاستعداد "للاضطرابات المدنية" التى قد تحدث على خلفيه الانتخابات.
وفي سياق آخر، دعا الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب مساء أمس الجمعة للمشاركة في تظاهرة بالعاصمة واشنطن في 6 يناير ضد نتائج الانتخابات.
ويواصل ترامب التشكيك في نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة، متهماً القائمين عليها بالتلاعب فيها لصالح منافسه جو بايدن الذى فاز بكرسى رئاسة الولايات المتحدة مؤخراً، وذلك من خلال تدوينة مؤخراً على موقع تويتر كتب فيها: "في ولاية بنسلفانيا، كان هناك 205000 صوت أكثر من عدد الناخبين، هذا وحده يقلب الموازين لصالح الرئيس ترامب"، في إشارة إلى أن وجود أرقام لعدد الأصوات أكثر من الناخبين أنفسهم.
وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، فأن التحقيقات الأولية تشير إلى شبهة انتحار الدبلوماسية البالغة 38 عاما، إذ لم يتم العثور في شقتها على أي آثار للجريمة.
وقالت الصحيفة: "تم العثور عليها ملقاة على وجهها وحول رقبتها حزام لف عليها في غرفة نومها بشقتها. كانت تعيش بمفردها في شقة في الطابق الرابع، وحسب جيرانها كانت شخصية هادئة".
وأوضح أحد الموظفين العاملين في المبنى: "عاشت هنا لمدة عامين. الجميع يشعر بالحزن. لقد كانت شخصية جيدة للغاية.. غالبا ما كانت تنزل لتدخن. كانت ودودة للغاية".
وأضاف موظف آخر، أن "ضيفا جاء لمقابلتها الخميس. اتصلنا بها من الأسفل لكنها لم ترد على الهاتف. ثم صعدنا إليها، وبدأنا نطرق الباب، ولم تجب، مما دعانا للاتصال بالشرطة التي اكتشفت الحادث.. كان هناك الكثير من الأدوية، لا أذكر من أي بلد هي، لكن كانت هناك أسماء بالمقدونية".
من جهتها، لم تؤكد الخدمة الصحفية للأمم المتحدة بعد المعلومات المتعلقة بوفاة الدبلوماسية المشار إليها.
وفي نوفمبر الماضي، أكدت إدارة الأمن والسلامة التابعة للأمم المتحدة، أنها على اتصال مباشر مع الموظفين التابعين للإمم المتحدة فى الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك جهات انفاذ القانون لمراقبة الوضع والاطمئنان على سلامه موظفين المنظمة، لافته إلى انها تقوم بتحديثات الوضع القائم عبر عمليات بث البريد الإلكترونى الأمنى.
ونصحت الإدارة من خلال رسائل للموظفين، بأنهم إذا واجهوا احتجاجًا، فيجب عليهم، كملاذ أول، "التزام الهدوء والتنقل بعناية إلى حافة الحشد أو حيث يكون أكثر أمانًا"، وفق تقارير إعلامية.
وكذلك حذرت الأمم المتحدة موظفيها فى المقر الرئيسى فى نيويورك من الاستعداد "للاضطرابات المدنية" التى قد تحدث على خلفيه الانتخابات.
وفي سياق آخر، دعا الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب مساء أمس الجمعة للمشاركة في تظاهرة بالعاصمة واشنطن في 6 يناير ضد نتائج الانتخابات.
ويواصل ترامب التشكيك في نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة، متهماً القائمين عليها بالتلاعب فيها لصالح منافسه جو بايدن الذى فاز بكرسى رئاسة الولايات المتحدة مؤخراً، وذلك من خلال تدوينة مؤخراً على موقع تويتر كتب فيها: "في ولاية بنسلفانيا، كان هناك 205000 صوت أكثر من عدد الناخبين، هذا وحده يقلب الموازين لصالح الرئيس ترامب"، في إشارة إلى أن وجود أرقام لعدد الأصوات أكثر من الناخبين أنفسهم.