طبيب منتخب الشباب يرد على تقرير تقصي الحقائق | فيديو
قال الدكتور وليد منظور، طبيب منتخب مصر للشباب: إن محمود صابر لاعب النجم الساحلي كان يتواجد مع المنتخب منذ بداية المعسكر.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "جمهور التالتة" الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم فايق بقناة "أون تايم سبورت"، أنه تفاجأ بما قاله الدكتور جمال محمد علي عن اللاعب محمود صابر في تقريره لأن ما ذكره فيما يتعلق بنقله العدوى بكورونا لـ14 لاعبًا غير صحيح.
موضحًا أن محمود صابر خضع لمسحة في ناديه وجاءت سلبية، لكنه انضم إلى المعسكر دون إحضار النتيجة معه.
ولفت إلى أنه عقب اكتشافات إصابات كورونا بين لاعب المنتخب الوطني للشباب تم تفريغ دور كامل في فندق الإصابة للمصابين في تونس، وطالب بأن يتواجد كل لاعب في غرفة منفصلة وكان الرد بأنه لا يوجد موارد مالية.
وأكد أنه لم يقصر في عمله مع منتخب مصر للشباب، ويعترض على تقرير لجنة تقصي الحقائق جملة وتفصيلًا.
وأكد: "جمال محمد علي ومحمد أبو العلا كتبا تقريرهما دون أن يكونا متواجدين مع البعثة من الأساس".
وتابع: "قمت بكل شيء ممكن لدرجة أني عملت محاضرتين لأشرح للاعبين كيفية قص الأظافر وإزاي ينظفوا بين أصابعهم".
وأكدت مصادر مطلعة أن تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن مشاركة منتخب الشباب في بطولة شمال افريقيا المؤهلة للنهائيات الأفريقية حدد بالتفصيل أوجه القصور في الإجراءات الاحترازية الصحية من خلال وجود قصور في تنفيذ الإجراءات الاحترازية بسبب عدم اهتمام الجهاز الطبي بإلزام جميع اللاعبين بالتنفيذ وفقًا للبروتوكول أو التتبع للحالات التي خالطت المدير الإدارية وإداري الفريق الذين ثبت إيجابية مسحاتهم قبل السفر.
كما أشار التقرير إلى أن دخول أحد اللاعبين لمعسكر الفريق بتونس دون إحضار صورة المسحة الطبية أو التأكد من وضعه الصحي ومخالطة أعضاء الفريق وقد كان من ضمن العدد إيجابي المسحة مع عدم إجراء مسحة طبية أثناء المعسكر التدريبي قبل المسحة المعتمدة من اللجنة الطبية للبطولة للكشف المبكر عن حالة اللاعبين والتي كان من الممكن أن تساهم في عدم تفاقم الوضع وزيادة حالات الإصابة في ضوء السفر المبكر للبعثة.
كما أوضح التقرير وجود قصور في توزيع وسائل الحماية الشخصية مثل الماسكات والكحول وغيرها وعدم توافرها مع كافة اللاعبين برغم شراء كميات كبيرة منها للفريق مع عدم التزام اللاعبين بالإجراءات الاحترازية والتباعد خلال عقد اجتماعات اللاعبين وكذلك عدم الالتزام بالتباعد بين اللاعبين أثناء الاجتماعات الفنية مثل الصلاة بدون تباعد وأخيرا عدم عزل المصابين أو المخالطين في غرف منفصلة بعد إيجابية المسحة الأولى في تونس لمدة 48 ساعة مما أدى إلى زيادة الحالات المصابة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "جمهور التالتة" الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم فايق بقناة "أون تايم سبورت"، أنه تفاجأ بما قاله الدكتور جمال محمد علي عن اللاعب محمود صابر في تقريره لأن ما ذكره فيما يتعلق بنقله العدوى بكورونا لـ14 لاعبًا غير صحيح.
موضحًا أن محمود صابر خضع لمسحة في ناديه وجاءت سلبية، لكنه انضم إلى المعسكر دون إحضار النتيجة معه.
ولفت إلى أنه عقب اكتشافات إصابات كورونا بين لاعب المنتخب الوطني للشباب تم تفريغ دور كامل في فندق الإصابة للمصابين في تونس، وطالب بأن يتواجد كل لاعب في غرفة منفصلة وكان الرد بأنه لا يوجد موارد مالية.
وأكد أنه لم يقصر في عمله مع منتخب مصر للشباب، ويعترض على تقرير لجنة تقصي الحقائق جملة وتفصيلًا.
وأكد: "جمال محمد علي ومحمد أبو العلا كتبا تقريرهما دون أن يكونا متواجدين مع البعثة من الأساس".
وتابع: "قمت بكل شيء ممكن لدرجة أني عملت محاضرتين لأشرح للاعبين كيفية قص الأظافر وإزاي ينظفوا بين أصابعهم".
وأكدت مصادر مطلعة أن تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن مشاركة منتخب الشباب في بطولة شمال افريقيا المؤهلة للنهائيات الأفريقية حدد بالتفصيل أوجه القصور في الإجراءات الاحترازية الصحية من خلال وجود قصور في تنفيذ الإجراءات الاحترازية بسبب عدم اهتمام الجهاز الطبي بإلزام جميع اللاعبين بالتنفيذ وفقًا للبروتوكول أو التتبع للحالات التي خالطت المدير الإدارية وإداري الفريق الذين ثبت إيجابية مسحاتهم قبل السفر.
كما أشار التقرير إلى أن دخول أحد اللاعبين لمعسكر الفريق بتونس دون إحضار صورة المسحة الطبية أو التأكد من وضعه الصحي ومخالطة أعضاء الفريق وقد كان من ضمن العدد إيجابي المسحة مع عدم إجراء مسحة طبية أثناء المعسكر التدريبي قبل المسحة المعتمدة من اللجنة الطبية للبطولة للكشف المبكر عن حالة اللاعبين والتي كان من الممكن أن تساهم في عدم تفاقم الوضع وزيادة حالات الإصابة في ضوء السفر المبكر للبعثة.
كما أوضح التقرير وجود قصور في توزيع وسائل الحماية الشخصية مثل الماسكات والكحول وغيرها وعدم توافرها مع كافة اللاعبين برغم شراء كميات كبيرة منها للفريق مع عدم التزام اللاعبين بالإجراءات الاحترازية والتباعد خلال عقد اجتماعات اللاعبين وكذلك عدم الالتزام بالتباعد بين اللاعبين أثناء الاجتماعات الفنية مثل الصلاة بدون تباعد وأخيرا عدم عزل المصابين أو المخالطين في غرف منفصلة بعد إيجابية المسحة الأولى في تونس لمدة 48 ساعة مما أدى إلى زيادة الحالات المصابة.