القبض على 15 شابًا بتهمة تهشيم سيارات ليلة رأس السنة في بورسعيد
ألقت قوات مديرية أمن بورسعيد القبض على ١٥ متهمًا من الصبية الذين ألقوا الحجارة على بعضهم البعض على سبيل المزاح، ونتج عنها تهشم زجاج بعض السيارات بنطاق حي الشرق ببورسعيد، وبعض المحلات التجارية أيضًا في احتفالات ليلة رأس السنة.
وسادت حالة من الغضب العارمة بين أهالي بورسعيد وعلى صفحات التواصل الاجتماعي أيضًا من قيام الصبية من أعمال الشغب وتحطيمهم واجهات السيارات والمحلات التجارية بليلة رأس السنة، وقد أثارت الواقعة استياء المجتمع البورسعيدي كونه سلوكا غريبا.
ونجحت مديرية الأمن من إلقاء القبض على 15 شابا من الذين قاموا بأعمال الشغب، وتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين المضبوطين، وإخطار النيابة العامة بمباشرة التحقيق.
وأثنى أهالي المحافظة على جهود مديرية الأمن في القبض على عدد من الجناة في أقل من 24 ساعة من الواقعة، موجهين الشكر للقيادات الأمنية على سرعة الاستجابة.
وكانت قد بدأت أحداث الشغب حوالي الساعة 10 والنصف مساء من ليلة أمس، حيث تزاحم الشباب من أعمار 14 عاما حتى 25 عاما في المنطقة المعروفة باسم "الكراج" والمناطق المحيطة بها، وبدأ الهرج والمرج والجري على سبيل الاحتفال والمزاح، وبعد فترة بدأوا في الشغب المبالغ فيه ليتم تكسر الزجاج في واجهة السيارات والمحلات في تلك المنطقة وبدأ الفر والكر.
ومنذ مساء أمس وحتى صباح اليوم وتهافت المواطنون المتضررون من أصحاب السيارات والمحلات التي تحطمت بتصوير محلاتهم وسياراتهم ونشر الصور على وسائل التواصل الاجتماعي وبالأخص صفحات التواصل الاجتماعي الكبرى، وقد ساندهم باقى أهالي المحافظة وقاموا بتدعيمهم، مناشدين الجهات الأمنية بسرعة إلقاء القبض على الجناة.
جدير بالذكر أن أهالي بورسعيد قد أعلنوا عن استيائهم وغضبهم الشديد من سماح البعض بنزول أبنائهم وسهرهم في شوارع بورسعيد والمناطق المفتوحة بها مساء أمس في ظل التحذيرات الكثيرة من التزاحم والاختلاط في ظل جائحة كورونا المستجد وبالأخص الموجة الثانية الشرسة التي بدأت في الانتشار وتصيب كبار السن والصغار على حد سواء.
وسادت حالة من الغضب العارمة بين أهالي بورسعيد وعلى صفحات التواصل الاجتماعي أيضًا من قيام الصبية من أعمال الشغب وتحطيمهم واجهات السيارات والمحلات التجارية بليلة رأس السنة، وقد أثارت الواقعة استياء المجتمع البورسعيدي كونه سلوكا غريبا.
ونجحت مديرية الأمن من إلقاء القبض على 15 شابا من الذين قاموا بأعمال الشغب، وتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين المضبوطين، وإخطار النيابة العامة بمباشرة التحقيق.
وأثنى أهالي المحافظة على جهود مديرية الأمن في القبض على عدد من الجناة في أقل من 24 ساعة من الواقعة، موجهين الشكر للقيادات الأمنية على سرعة الاستجابة.
وكانت قد بدأت أحداث الشغب حوالي الساعة 10 والنصف مساء من ليلة أمس، حيث تزاحم الشباب من أعمار 14 عاما حتى 25 عاما في المنطقة المعروفة باسم "الكراج" والمناطق المحيطة بها، وبدأ الهرج والمرج والجري على سبيل الاحتفال والمزاح، وبعد فترة بدأوا في الشغب المبالغ فيه ليتم تكسر الزجاج في واجهة السيارات والمحلات في تلك المنطقة وبدأ الفر والكر.
ومنذ مساء أمس وحتى صباح اليوم وتهافت المواطنون المتضررون من أصحاب السيارات والمحلات التي تحطمت بتصوير محلاتهم وسياراتهم ونشر الصور على وسائل التواصل الاجتماعي وبالأخص صفحات التواصل الاجتماعي الكبرى، وقد ساندهم باقى أهالي المحافظة وقاموا بتدعيمهم، مناشدين الجهات الأمنية بسرعة إلقاء القبض على الجناة.
جدير بالذكر أن أهالي بورسعيد قد أعلنوا عن استيائهم وغضبهم الشديد من سماح البعض بنزول أبنائهم وسهرهم في شوارع بورسعيد والمناطق المفتوحة بها مساء أمس في ظل التحذيرات الكثيرة من التزاحم والاختلاط في ظل جائحة كورونا المستجد وبالأخص الموجة الثانية الشرسة التي بدأت في الانتشار وتصيب كبار السن والصغار على حد سواء.