"المكسيكي حفر نفق والمصري دخل من الباب".. حكاية خيانة "منى" و"باميلا" لزوجيهما في غرفة النوم
خلال الـ24 ساعة الأخيرة وقعت جريمتين خيانة زوجية أحدهما في مصر والأخرى في المكسيك استغل العشيقان غياب الزوج في عمله للوصول إلى عشيقته لممارسة علاقتهما الجنسية، لكن شكل الخيانة ووصول كل عاشق لعشيقته كان الاختلاف الوحيد بين الواقعتين.
العشيق المصري استغل باب الشقة للوصول إلى غرفة نوم عشيقته في غياب زوجها في العمل، أما المكسيكي حفر نفقا طويلا من منزله إلى منزل عشيقته ليخرج إليها من أسفل السرير حتى لا يشاهده أحد أثناء تردده عليها، والمفارقة الدرامية تكمن في اكتشاف الزوجين للخيانة بنفس الطريقة عقب عودتهما من العمل مبكرا.
الجريمة المصرية
وقعت "منى" ربة منزل في طريق الخطيئة والخيانة على فراش الزوجية مع عشيقها الذي تعرفت عليه عبر شبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بعد مرور سنوات قليلة على زواجها من "أحمد" عامل، مستغلة غيابه في عمله حتى يلبي متطلباتها لتستدعي عشيقها الذي أصبح بالنسبة لها كالإدمان الذي لا تقدر على بعده واستمرت فترة في خيانة زوجها معتقدة أنه لن يكتشف أحد أمرهما، لكن القدر ساق الزوج المخدوع ليضبطها عارية في أحضان العشيق داخل غرفة نومه.
بداية الواقعة
بعد مرور سنوات على زواج "منى" من "أحمد" عن قصة حب بدأت الخلافات تتسرب إلى عش الزوجية، وفي يوم كتبت بوست على حسابها بـ"الفيس بوك" عبرت خلاله عن مرورها بحالة نفسية سيئة، لتتفاجأ بشاب يتواصل معها عبر الشات للاطمئنان عليها ومساندتها في تخطي الأزمة التي تمر بها.
الفيس بوك
في البداية رفضت الرد على رسائله لكن مع استمراره في مراسلتها استجابت له وبدأت تتواصل معه عبر الشات ثم تطور الأمر في التواصل عبر مكالمات من الماسينجر، استغل الشاب مشاكلها وغضبها من زوجها وبدأ يلقي شباكه الشيطانية حولها عن طريق وصفها بالملاك وأنها تستحق زيجة أفضل من زيجتها، استمر في التواصل معها بكلماته المعسولة والشيطانية حتى نشبت بينهما علاقة حب.
العشق الممنوع
استغلت "منى" فترات غياب الزوج المخدوع في عمله للتواصل مع عشيقها والتقابل في أحد الأماكن العامة حتى تعلقت به ونسيت أنها متزوجة وعليها المحافظة على اسم زوجها، وعندما تأكد العشيق أن فريسته ولا تستغني عنه قرر توطيد علاقته بها والتردد على منزلها لرؤيتها، في البداية رفضت الزوجة خوفا من افتضاح أمرها وسط الجيران، لكن مع إلحاح العشيق وافقت على طلبه.
علاقة غير شرعية
استغلت الزوجة غياب زوجها في عمله وبدأت تستقبل عشيقها داخل عش الزوجية حتى نشأت بينهما علاقة غير شرعية وبدآ يمارسان الرذيلة على سرير غرفة النوم، واستمرا على هذه الحال ظانين أنه لن يكشف علاقتهما أحد ولكن القدر كان له رأي آخر.
الزوج المخدوع
في يوم الواقعة ذهب الزوج إلى عمله في ميعاده المعتاد، لكنه أثناء تواجده في العمل شعر بإرهاق وطلب من صاحب العمل السماح له بالعودة إلى منزله بمنشأة ناصر، وبالفعل وافق صاحب العمل على طلبه، وأثناء عودته أمسك هاتفه المحمول ليتواصل مع زوجته ليخبرها أنه عائد إليها في الطريق لكنه تراجع في قراره ليفاجئها بعودته المبكرة التي لم تتكرر منذ زواجهما، وفي طريقه إلى منزله اشترى لها متطلبات المنزل وكانت تبدو على ملامحه السعادة.
فراش الزوجية
وأثناء فتح باب الشقة سمع أصواتا جنسية تصدر من داخل شقته، فاعتقد أن زوجته تشاهد فيلما لكن عند دخوله الشقة تفاجأ أن التلفزيون مغلق وأن الأصوات تصدر من داخل غرفة نومه، وعند فتح باب الغرفة شاهد زوجته عارية في أحضان عشيقها يمارسان الجنس على فراش الزوجية، وبسرعة البرق أمسك بهما وقام بالتعدي عليهما بالضرب واستنجد بالجيران، لكن العشيق تمكن من الهروب عاريا ممسكا ملابسه في يده.
حبس العشيقين
وظل الزوج المخدوع في استمراره بالتعدي على زوجته حتى تمكن الأهالي من إفلاتها من يده خوفا أن تموت على يده، واتصل الزوج بالنجدة وأخبرهم أنه ضبط زوجته في أحضان عشيقها، ووجه إليها تهمة الزنا، وتحفظ رجال الأمن على الزوجة وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، وتمكن رجال المباحث من ضبط العشيق، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التي أمرت بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات.
الجريمة المكسيكية
شهدت دولة المكسيك واقعة غريبة من نوعها حيث قام "أنطونيو" عامل بناء من فيلاز ديل برادو، بحفر نفق طويل من منزلة إلى منزل عشيقته "باميلا" حتى يتمكن من التردد عليها دون أن يراه أحد ويمارس علاقته الجنسية مع عشيقته مستغلا فترة غياب زوجها في عمله، لكن الزوج عاد مبكرا من عمله واكتشف الخيانة، وأثناء مطاردته داخل الشقة أختفى العشيق تماما، لكن الزوج المخدوع ظل يبحث عنه داخل الشقة حتى اكتشف وجود نفق أسفل سرير.
واستخدم أنطونيو خبرته في البناء لحفر نفق ضيق ولكنه متين عبر عدة شوارع من منزله إلى منزل عشيقته، بمجرد الانتهاء من ذلك، تمكنوا من الاجتماع سرًا، في كل مرة كان زوج باميلا، الذي يحمل اسم خورخي، يغادر المنزل، للعمل.
الشيء الوحيد الذي لم يخطط له هو عودة خورخي إلى المنزل من العمل في وقت مبكر، فذات يوم، بينما كان أنطونيو وباميلا ينهيان علاقتهما، عاد زوج المرأة إلى المنزل واكتشف الأمر، فحاول عامل البناء الاختباء من الزوج الغاضب، وزحف تحت السرير واختفى في "نفق الحب".
لسوء حظه، بدأ خورخي في البحث عنه في جميع أنحاء المنزل، وعندما نظر تحت سرير الزوجية، وجد مدخل النفق.
زحف الزوج إلى النفق السري بنفسه، وانتهى به الأمر في منزل أنطونيو، حيث توسل إليه عامل البناء اليائس أن يلتزم الصمت، لأن زوجته كانت فى الغرفة المجاورة ولم يكن يريدها أن تعرف أمر مغامرته خارج نطاق الزواج.
ونجح ذلك فى إثارة غضب خورخى أكثر، ودخل الرجلان في معركة بالأيدي، الأمر الذي جعل زوجة أنطونيو تتصل بالشرطة، ولم يكن لدى أنطونيو خيار سوى الاعتراف بخيانته.
وجرى تسريب أخبار وصور "نفق الحب" على وسائل التواصل الاجتماعى المكسيكية وسرعان ما انتشرت على نطاق واسع.
العشيق المصري استغل باب الشقة للوصول إلى غرفة نوم عشيقته في غياب زوجها في العمل، أما المكسيكي حفر نفقا طويلا من منزله إلى منزل عشيقته ليخرج إليها من أسفل السرير حتى لا يشاهده أحد أثناء تردده عليها، والمفارقة الدرامية تكمن في اكتشاف الزوجين للخيانة بنفس الطريقة عقب عودتهما من العمل مبكرا.
الجريمة المصرية
وقعت "منى" ربة منزل في طريق الخطيئة والخيانة على فراش الزوجية مع عشيقها الذي تعرفت عليه عبر شبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بعد مرور سنوات قليلة على زواجها من "أحمد" عامل، مستغلة غيابه في عمله حتى يلبي متطلباتها لتستدعي عشيقها الذي أصبح بالنسبة لها كالإدمان الذي لا تقدر على بعده واستمرت فترة في خيانة زوجها معتقدة أنه لن يكتشف أحد أمرهما، لكن القدر ساق الزوج المخدوع ليضبطها عارية في أحضان العشيق داخل غرفة نومه.
بداية الواقعة
بعد مرور سنوات على زواج "منى" من "أحمد" عن قصة حب بدأت الخلافات تتسرب إلى عش الزوجية، وفي يوم كتبت بوست على حسابها بـ"الفيس بوك" عبرت خلاله عن مرورها بحالة نفسية سيئة، لتتفاجأ بشاب يتواصل معها عبر الشات للاطمئنان عليها ومساندتها في تخطي الأزمة التي تمر بها.
الفيس بوك
في البداية رفضت الرد على رسائله لكن مع استمراره في مراسلتها استجابت له وبدأت تتواصل معه عبر الشات ثم تطور الأمر في التواصل عبر مكالمات من الماسينجر، استغل الشاب مشاكلها وغضبها من زوجها وبدأ يلقي شباكه الشيطانية حولها عن طريق وصفها بالملاك وأنها تستحق زيجة أفضل من زيجتها، استمر في التواصل معها بكلماته المعسولة والشيطانية حتى نشبت بينهما علاقة حب.
العشق الممنوع
استغلت "منى" فترات غياب الزوج المخدوع في عمله للتواصل مع عشيقها والتقابل في أحد الأماكن العامة حتى تعلقت به ونسيت أنها متزوجة وعليها المحافظة على اسم زوجها، وعندما تأكد العشيق أن فريسته ولا تستغني عنه قرر توطيد علاقته بها والتردد على منزلها لرؤيتها، في البداية رفضت الزوجة خوفا من افتضاح أمرها وسط الجيران، لكن مع إلحاح العشيق وافقت على طلبه.
علاقة غير شرعية
استغلت الزوجة غياب زوجها في عمله وبدأت تستقبل عشيقها داخل عش الزوجية حتى نشأت بينهما علاقة غير شرعية وبدآ يمارسان الرذيلة على سرير غرفة النوم، واستمرا على هذه الحال ظانين أنه لن يكشف علاقتهما أحد ولكن القدر كان له رأي آخر.
الزوج المخدوع
في يوم الواقعة ذهب الزوج إلى عمله في ميعاده المعتاد، لكنه أثناء تواجده في العمل شعر بإرهاق وطلب من صاحب العمل السماح له بالعودة إلى منزله بمنشأة ناصر، وبالفعل وافق صاحب العمل على طلبه، وأثناء عودته أمسك هاتفه المحمول ليتواصل مع زوجته ليخبرها أنه عائد إليها في الطريق لكنه تراجع في قراره ليفاجئها بعودته المبكرة التي لم تتكرر منذ زواجهما، وفي طريقه إلى منزله اشترى لها متطلبات المنزل وكانت تبدو على ملامحه السعادة.
فراش الزوجية
وأثناء فتح باب الشقة سمع أصواتا جنسية تصدر من داخل شقته، فاعتقد أن زوجته تشاهد فيلما لكن عند دخوله الشقة تفاجأ أن التلفزيون مغلق وأن الأصوات تصدر من داخل غرفة نومه، وعند فتح باب الغرفة شاهد زوجته عارية في أحضان عشيقها يمارسان الجنس على فراش الزوجية، وبسرعة البرق أمسك بهما وقام بالتعدي عليهما بالضرب واستنجد بالجيران، لكن العشيق تمكن من الهروب عاريا ممسكا ملابسه في يده.
حبس العشيقين
وظل الزوج المخدوع في استمراره بالتعدي على زوجته حتى تمكن الأهالي من إفلاتها من يده خوفا أن تموت على يده، واتصل الزوج بالنجدة وأخبرهم أنه ضبط زوجته في أحضان عشيقها، ووجه إليها تهمة الزنا، وتحفظ رجال الأمن على الزوجة وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، وتمكن رجال المباحث من ضبط العشيق، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التي أمرت بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات.
الجريمة المكسيكية
شهدت دولة المكسيك واقعة غريبة من نوعها حيث قام "أنطونيو" عامل بناء من فيلاز ديل برادو، بحفر نفق طويل من منزلة إلى منزل عشيقته "باميلا" حتى يتمكن من التردد عليها دون أن يراه أحد ويمارس علاقته الجنسية مع عشيقته مستغلا فترة غياب زوجها في عمله، لكن الزوج عاد مبكرا من عمله واكتشف الخيانة، وأثناء مطاردته داخل الشقة أختفى العشيق تماما، لكن الزوج المخدوع ظل يبحث عنه داخل الشقة حتى اكتشف وجود نفق أسفل سرير.
واستخدم أنطونيو خبرته في البناء لحفر نفق ضيق ولكنه متين عبر عدة شوارع من منزله إلى منزل عشيقته، بمجرد الانتهاء من ذلك، تمكنوا من الاجتماع سرًا، في كل مرة كان زوج باميلا، الذي يحمل اسم خورخي، يغادر المنزل، للعمل.
الشيء الوحيد الذي لم يخطط له هو عودة خورخي إلى المنزل من العمل في وقت مبكر، فذات يوم، بينما كان أنطونيو وباميلا ينهيان علاقتهما، عاد زوج المرأة إلى المنزل واكتشف الأمر، فحاول عامل البناء الاختباء من الزوج الغاضب، وزحف تحت السرير واختفى في "نفق الحب".
لسوء حظه، بدأ خورخي في البحث عنه في جميع أنحاء المنزل، وعندما نظر تحت سرير الزوجية، وجد مدخل النفق.
زحف الزوج إلى النفق السري بنفسه، وانتهى به الأمر في منزل أنطونيو، حيث توسل إليه عامل البناء اليائس أن يلتزم الصمت، لأن زوجته كانت فى الغرفة المجاورة ولم يكن يريدها أن تعرف أمر مغامرته خارج نطاق الزواج.
ونجح ذلك فى إثارة غضب خورخى أكثر، ودخل الرجلان في معركة بالأيدي، الأمر الذي جعل زوجة أنطونيو تتصل بالشرطة، ولم يكن لدى أنطونيو خيار سوى الاعتراف بخيانته.
وجرى تسريب أخبار وصور "نفق الحب" على وسائل التواصل الاجتماعى المكسيكية وسرعان ما انتشرت على نطاق واسع.