رصاصة طائشة باحتفالات رأس السنة تصيب طائرة لبنانية (صور)
ذكرت وسائل إعلام لبنانية، الجمعة، أن طائرة حديثة كانت متوقفة في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت أصيبت بالرصاص.
وأوضحت الوكالة الوطنية للإعلام أن "الرصاص الابتهاجي الطائش"، الذي أطلق ليل الخميس احتفالا بالعام الجديد، أدى إلى إصابة طائرة حديثة تعود لشركة طيران الشرق الأوسط كانت متوقفة في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت".
وأشارت إلى أن مهندسي الشركة تأكدوا من سلامة الطائرة اللبنانية قبيل إقلاعها من المطار صباح الجمعة.
وكانت لبنان تعرضت لانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس الذي أوقع أكثر من 190 قتيلا و6500 جريح، ودمّر أحياء بكاملها.
وبعد مرور شهرين على الانفجار لم يتوصّل التحقيق اللبناني إلى كشف ملابساته كما لم يتم الإعلان عن أي نتائج.
وكشف تحقيق دولى قبل أيام أجراه مكتب التحقيقات الفدرالى الأمريكى " أف بى آي"، أسرارا جديدة فى تفجيرات مرفأ بيروت.
وقال حسان دياب رئيس حكومة تصريف الأعمال، في لقاء مع عدد من الصحفيين بمقر رئاسة الوزراء، وفق بيان عن مكتبه الإعلامي، أن تقرير "أف بي آي" كشف بأن الكمية التي انفجرت هي 500 طن فقط"، متسائلا "أين ذهبت 2200 طن" المتبقية؟
ورفض لبنان إجراء تحقيق دولي في الانفجار الذي ألحق أضرارا جسيمة بالمرفأ الرئيسي في البلاد وبعدد من أحياء بيروت، مشردا عشرات آلاف العائلات من منازلها التي تضررت أو تهدمت.
وأوضحت الوكالة الوطنية للإعلام أن "الرصاص الابتهاجي الطائش"، الذي أطلق ليل الخميس احتفالا بالعام الجديد، أدى إلى إصابة طائرة حديثة تعود لشركة طيران الشرق الأوسط كانت متوقفة في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت".
وأشارت إلى أن مهندسي الشركة تأكدوا من سلامة الطائرة اللبنانية قبيل إقلاعها من المطار صباح الجمعة.
وكانت لبنان تعرضت لانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس الذي أوقع أكثر من 190 قتيلا و6500 جريح، ودمّر أحياء بكاملها.
وبعد مرور شهرين على الانفجار لم يتوصّل التحقيق اللبناني إلى كشف ملابساته كما لم يتم الإعلان عن أي نتائج.
وكشف تحقيق دولى قبل أيام أجراه مكتب التحقيقات الفدرالى الأمريكى " أف بى آي"، أسرارا جديدة فى تفجيرات مرفأ بيروت.
وقال حسان دياب رئيس حكومة تصريف الأعمال، في لقاء مع عدد من الصحفيين بمقر رئاسة الوزراء، وفق بيان عن مكتبه الإعلامي، أن تقرير "أف بي آي" كشف بأن الكمية التي انفجرت هي 500 طن فقط"، متسائلا "أين ذهبت 2200 طن" المتبقية؟
ورفض لبنان إجراء تحقيق دولي في الانفجار الذي ألحق أضرارا جسيمة بالمرفأ الرئيسي في البلاد وبعدد من أحياء بيروت، مشردا عشرات آلاف العائلات من منازلها التي تضررت أو تهدمت.