أبرزها مخالفة اللائحة.. متى تصدر قرارات الفصل من الأحزاب السياسية
ربما يكون قرار الفصل من الأحزاب السياسية هو الأصعب فى حياة العضو ، وخاصة لأنه يقطع الصلة بينه وبين الكيان الذى قد يكون قضى فيه سنوات كثيرة من عمره عضوا أو قيادياً فيه يتبرع له من ماله الشخصى، وينفق وقته وجهده من اجل رفعة شأنه.
ورغم صعوبة القرار إلا هناك حالات تصدر فيها قرارات الفصل من الأحزاب السياسية، تكون مطابقة للقانون والدستور.
وتبرز "فيتو" فى التقرير التالى أبرز حالات فصل الأعضاء من الأحزاب السياسية.
وتأتى الحالة الأولى هى مخالفة لائحة الحزب الداخلية التى تعد هى اهم الأمور داخل الكيان الحزبى ويلتزم بها الكبير قبل الصغير داخل الكيان بداية من رئيس الحزب إلى العضو الصغير داخل الحزب أيضا والالتزام بلائحة الأحزاب السياسية أمر مهم لدى الجميع داخل الكيان وخاصة أن الإخلال بها أو بما فيها يؤدى إلى الفصل من الكيان.
أما الأمر الثانى فهو تشويه صورة الحزب على الساحة السياسية من خلال خروج أسرار لا يكون متاحا الإدلاء بها وتشويه صورة الكيان والانتقاص منه فى هذه الحالة أيضا قرار الفصل ويصدر القرار ربما من رئيس الحزب مباشرة وذلك فى حال حصوله على تفويض من الهيئة العليا أو المجالس العليا أو من خلال الهيئة العليا بعد عرض التقرير الخاص بالمخالفات عليها من خلال تحويل العضو المخالف للتحقيق وإعداد تقرير وافى عن مخالفاته.
أما الأمر الآخر فهو القضايا المخلة بالشرف فهى الأخرى تؤدى إلى حالة إسقاط العضوية التى تضاهي أيضا الفصل من الكيان الحزبى فاسقاط العضوية تحرم العضو من حقوقه وممارسة نشاطه داخل الكيان ولا يجوز له الدخول إلى مقر الحزب نظرا لأنه أصبح غريبا عنه وليس عضوا فيه والأمر الآخر أيضا هو عدم تجديد العضوية السنوية والاشتراك السنوى الحزب وهنا تسقط عضوية العضو ويمحو من كشوف الناخبين ولا يكون له حق التصويت وتسقط عضوية وتكون هى والفصل أيضا سواء.
ويقول اللواء رؤوف السيد رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية أن صدور قرارات الفصل من الحزب عندما يكون هناك مشكلة مخالفة للائحة الحزب الداخلية وخاصة إذا كانت المخالفة هذه من قبل قيادى بالحزب بالتالى يصدر قرار الفصل.
وأضاف رئيس الحركة الوطنية ل"فيتو": اذا كانت المشكلة أو المخالفة من شخص صغير فى المنصب داخل الحزب يحصل على إنذار أولا وخاصة أن العضو العادى قد لا يعلم جيدا باللوائح اما فى حال القيادى فتطبق اللائحة مباشرة.
ورغم صعوبة القرار إلا هناك حالات تصدر فيها قرارات الفصل من الأحزاب السياسية، تكون مطابقة للقانون والدستور.
وتبرز "فيتو" فى التقرير التالى أبرز حالات فصل الأعضاء من الأحزاب السياسية.
وتأتى الحالة الأولى هى مخالفة لائحة الحزب الداخلية التى تعد هى اهم الأمور داخل الكيان الحزبى ويلتزم بها الكبير قبل الصغير داخل الكيان بداية من رئيس الحزب إلى العضو الصغير داخل الحزب أيضا والالتزام بلائحة الأحزاب السياسية أمر مهم لدى الجميع داخل الكيان وخاصة أن الإخلال بها أو بما فيها يؤدى إلى الفصل من الكيان.
أما الأمر الثانى فهو تشويه صورة الحزب على الساحة السياسية من خلال خروج أسرار لا يكون متاحا الإدلاء بها وتشويه صورة الكيان والانتقاص منه فى هذه الحالة أيضا قرار الفصل ويصدر القرار ربما من رئيس الحزب مباشرة وذلك فى حال حصوله على تفويض من الهيئة العليا أو المجالس العليا أو من خلال الهيئة العليا بعد عرض التقرير الخاص بالمخالفات عليها من خلال تحويل العضو المخالف للتحقيق وإعداد تقرير وافى عن مخالفاته.
أما الأمر الآخر فهو القضايا المخلة بالشرف فهى الأخرى تؤدى إلى حالة إسقاط العضوية التى تضاهي أيضا الفصل من الكيان الحزبى فاسقاط العضوية تحرم العضو من حقوقه وممارسة نشاطه داخل الكيان ولا يجوز له الدخول إلى مقر الحزب نظرا لأنه أصبح غريبا عنه وليس عضوا فيه والأمر الآخر أيضا هو عدم تجديد العضوية السنوية والاشتراك السنوى الحزب وهنا تسقط عضوية العضو ويمحو من كشوف الناخبين ولا يكون له حق التصويت وتسقط عضوية وتكون هى والفصل أيضا سواء.
ويقول اللواء رؤوف السيد رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية أن صدور قرارات الفصل من الحزب عندما يكون هناك مشكلة مخالفة للائحة الحزب الداخلية وخاصة إذا كانت المخالفة هذه من قبل قيادى بالحزب بالتالى يصدر قرار الفصل.
وأضاف رئيس الحركة الوطنية ل"فيتو": اذا كانت المشكلة أو المخالفة من شخص صغير فى المنصب داخل الحزب يحصل على إنذار أولا وخاصة أن العضو العادى قد لا يعلم جيدا باللوائح اما فى حال القيادى فتطبق اللائحة مباشرة.