فنلندا تمدد حظر الرحلات القادمة من بريطانيا
مددت فنلندا حظر رحلات الركاب القادمة إليها من بريطانيا بسبب مخاوف من السلالة الجديدة لكورونا التي يقال إنها أكثر قابلية لنقل العدوى.
وقالت هيئة النقل والاتصالات الفنلندية (ترافيكوم)، إنه تم تمديد حظر الطيران، الذي تم فرضه في البداية في 21 ديسمبر، مؤقتا حتى 11 يناير 2021.
وقيدت العديد من دول الاتحاد الأوروبي ودول أخرى الرحلات القادمة من بريطانيا مؤقتا بعد علمها بسلالة الفيروس الجديدة، والتي يعتقد أنها أكثر نشرا للعدوى من السلالة الأصلية.
وعلى الرغم من هذه الإجراءات، أعلن عدد متزايد من الدول تسجيل حالات إصابة بسلالة الفيروس الجديدة، مع تسجيل حالتين في فنلندا.
وتأثرت فنلندا بالجائحة حتى الآن بشكل طفيف نسبيا، حيث تعد من بين أقل الدول تسجيلا للإصابات في أوروبا.
ويوم الاثنين الماضي، سجلت فنلندا أول حالاتها من السلالة الجديدة التي ظهرت في بريطانيا، وجنوب أفريقيا.
وأكدت مختبرات علم الفيروسات في مستشفى هلسنكي الجامعي وجامعة هلسنكي بشكل مشترك السلالات الجديدة لدى 3 ركاب عادوا إلى فنلندا في يومي 18 و19 ديسمبر الماضي.
وتم تشخيص اثنين من المسافرين بالسلالة التى أكتشفت في البداية في بريطانيا ، بينما تم تشخيص الثالث بالسلالة المكتشفة في جنوب افريقيا .
وتم التأكيد على أن الحالات الثلاث المؤكد إصابتها بالسلالات الجديدة، وجميعها في جنوب فنلندا ، بصحة جيدة وتم عزلها .
وسجلت الدولة الواقعة شمال المحيط الأطلسي، التي يبلغ عدد سكانها نحو 3650000 نسمة، 28 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا و5700 حالة إصابة.
وبدأت فنلندا، صباح الأحد الماضي، حملة التطعيم ضد لقاح فيروس كورونا المستجد، بحصل 6 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، على لقاح فايزر-بيونتك المضاد لفيروس كورونا.
وحصلت فنلندا على أول دفعة من اللقاح وتقدر بنحو 10 آلاف جرعة أمس السبت.
وقالت إيفا روتسالانين، مساعدة كبير الأطباء بمستشفى هلسنكي الجامعة إن الستة أشخاص يعملون في وحدة الرعاية المشددة أو في جناح الأمراض الرئوية أو أعمال الاختبارات.
وقالت كيري موستالامي، نائبة رئيس الممرضين لشبكة واي ال إي إنها شعرت إنها بخير بعد الحصول على اللقاح.
وقالت هيئة النقل والاتصالات الفنلندية (ترافيكوم)، إنه تم تمديد حظر الطيران، الذي تم فرضه في البداية في 21 ديسمبر، مؤقتا حتى 11 يناير 2021.
وقيدت العديد من دول الاتحاد الأوروبي ودول أخرى الرحلات القادمة من بريطانيا مؤقتا بعد علمها بسلالة الفيروس الجديدة، والتي يعتقد أنها أكثر نشرا للعدوى من السلالة الأصلية.
وعلى الرغم من هذه الإجراءات، أعلن عدد متزايد من الدول تسجيل حالات إصابة بسلالة الفيروس الجديدة، مع تسجيل حالتين في فنلندا.
وتأثرت فنلندا بالجائحة حتى الآن بشكل طفيف نسبيا، حيث تعد من بين أقل الدول تسجيلا للإصابات في أوروبا.
ويوم الاثنين الماضي، سجلت فنلندا أول حالاتها من السلالة الجديدة التي ظهرت في بريطانيا، وجنوب أفريقيا.
وأكدت مختبرات علم الفيروسات في مستشفى هلسنكي الجامعي وجامعة هلسنكي بشكل مشترك السلالات الجديدة لدى 3 ركاب عادوا إلى فنلندا في يومي 18 و19 ديسمبر الماضي.
وتم تشخيص اثنين من المسافرين بالسلالة التى أكتشفت في البداية في بريطانيا ، بينما تم تشخيص الثالث بالسلالة المكتشفة في جنوب افريقيا .
وتم التأكيد على أن الحالات الثلاث المؤكد إصابتها بالسلالات الجديدة، وجميعها في جنوب فنلندا ، بصحة جيدة وتم عزلها .
وسجلت الدولة الواقعة شمال المحيط الأطلسي، التي يبلغ عدد سكانها نحو 3650000 نسمة، 28 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا و5700 حالة إصابة.
وبدأت فنلندا، صباح الأحد الماضي، حملة التطعيم ضد لقاح فيروس كورونا المستجد، بحصل 6 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، على لقاح فايزر-بيونتك المضاد لفيروس كورونا.
وحصلت فنلندا على أول دفعة من اللقاح وتقدر بنحو 10 آلاف جرعة أمس السبت.
وقالت إيفا روتسالانين، مساعدة كبير الأطباء بمستشفى هلسنكي الجامعة إن الستة أشخاص يعملون في وحدة الرعاية المشددة أو في جناح الأمراض الرئوية أو أعمال الاختبارات.
وقالت كيري موستالامي، نائبة رئيس الممرضين لشبكة واي ال إي إنها شعرت إنها بخير بعد الحصول على اللقاح.