احتفالات المصريين برأس السنة.. ألعاب نارية على كوبري تحيا مصر.. إقبال على محال الحلويات.. رقص الشباب بوسط البلد.. وميدان رمسيس فسحة الغلابة
دقت الساعة 12 منتصف الليل لتعلن بداية عام جديد، في ظل
حظر الحكومة المصرية كافة الاحتفالات برأس السنة لتفادي العدوى بفيروس كورونا، ولكن
لم تخلو الشوارع المصرية من أجواء الاحتفال.
كوبري تحيا مصر وروض الفرج
شهد كوبري تحيا مصر ومحور روض الفرج، سيولة مرورية أمام حركة السيارات بالتزامن مع بدء التجهيزات لعروض الإضاءة المقرر إقامتها في تمام الساعة 12 صباحا احتفالا بليلة رأس السنة.
عروض ألعاب نارية
ومن ضمن احتفالات رأس السنة، تقديم الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برئاسة تامر مرسي عبر قنواتها المختلفة احتفالية ضخمة يوم رأس السنة من خلال بث موحد على قنواتها يتضمن أكبر عروض ألعاب نارية في تاريخ مصر من على كوبري تحيا مصر وعد تنازلي للسنة الجديدة بالتوازي مع مدن العالم.
وقال المهندس حسام صالح، المتحدث الرسمي باسم المتحدة: إن هذا الاحتفال يعتبر أول عد تنازلي رسمي للعام الجديد بالتزامن مع مدن العالم مثل باريس ونيويورك وسيدني ولندن ودبي وغيرهم، وهو طقس ستواظب عليه المتحدة سنويا، حيث تستخدمه الدول في الترويج السياحي لها ورسالة للعالم كله تؤكد على استقرار وقوة الدولة المصرية من خلال مبدعيها.
وأضاف: "طلب تامر مرسي من العاملين في الشركة أن تكون الألعاب النارية والعد التنازلي مبهر وضخم بشكل يبهر العالم ويساوي قيمة ومكانة مصر، خاصة أن هذا النوع من الاحتفالات به منافسة كبيرة بين المدن الكبرى في العالم".
كما يأتي في إطار شكر وعرفان للشعب المصري الذي نجح بالعمل في أن تكون مصر هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي حققت نمو اقتصادي إيجابي في ظل جائحة كورونا التي جعلت اقتصاديات كبرى الدول في حالة نزول، ونجحت مصر في أن تكون الاقتصاد الوحيد الذي حقق نموا في الاقتصاديات الناشئة في العالم.
شوارع المهندسين
بينما سيطر الهدوء التام على شوارع المهندسين وجامعة الدول العربية، وسيولة مرورية أمام حركة السيارات، وذلك بالتزامن مع إلغاء الدولة الاحتفالات بليلة رأس السنة.
فيما شهدت محال الحلويات إقبالا كثيفا من قبل المواطنين على الرغم من مطالبة الحكومة بمنع التجمعات بسبب انتشار فيروس كورونا.
رقص الشباب
الأجواء في شوارع وسط البلد بمحافظة القاهرة كانت مختلفة، فقد شهدت زحاما وتكدس من قبل المواطنين ورقص عدد من الشباب والأطفال على "الطبلة" وأغاني المهرجانات، مع التقاط الصور التذكارية مع شخص يرتدي زي "بابا نويل" وذلك للاحتفال بليلة رأس السنة، على الرغم من انتشار فيروس كورونا.
وانتشر على أرصفة شوارع وسط البلد العديد من الباعة الجائلين بالألعاب والبلالين.
ميدان رمسيس
كما شهد ميدان رمسيس توافد المواطنين، لقضاء ليلة رأس السنة بعد منع الدولة الاحتفالات بسبب تفشي فيروس كورونا.
وجذب ميدان رمسيس المواطنين بسبب إضاءته بزينة أعياد الميلاد ما دفع الكثيرون إلى الوقوف لالتقاط الصور التذكارية.
التجمع الخامس
وأقبل المواطنون أيضا على ميدان Water way بمنطقة التجمع الخامس، إقبالا كثيفا وشهد زحاما من قبل المواطنين للاحتفال بليلة رأس السنة بالتقاط الصور مع شجرة الكريسماس وزينة أعياد الميلاد، وذلك على الرغم من تحذيرات الدولة من تفشي فيروس كورونا وإلغاء حفلات رأس السنة.
سينمات وسط القاهرة
فيما شهدت سينمات وسط القاهرة إقبالا ضعيفا في ليلة رأس السنة، بالتزامن مع حظر الحكومة الاحتفالات في ظل تفشي فيروس كورونا.
كوبري تحيا مصر وروض الفرج
شهد كوبري تحيا مصر ومحور روض الفرج، سيولة مرورية أمام حركة السيارات بالتزامن مع بدء التجهيزات لعروض الإضاءة المقرر إقامتها في تمام الساعة 12 صباحا احتفالا بليلة رأس السنة.
عروض ألعاب نارية
ومن ضمن احتفالات رأس السنة، تقديم الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برئاسة تامر مرسي عبر قنواتها المختلفة احتفالية ضخمة يوم رأس السنة من خلال بث موحد على قنواتها يتضمن أكبر عروض ألعاب نارية في تاريخ مصر من على كوبري تحيا مصر وعد تنازلي للسنة الجديدة بالتوازي مع مدن العالم.
وقال المهندس حسام صالح، المتحدث الرسمي باسم المتحدة: إن هذا الاحتفال يعتبر أول عد تنازلي رسمي للعام الجديد بالتزامن مع مدن العالم مثل باريس ونيويورك وسيدني ولندن ودبي وغيرهم، وهو طقس ستواظب عليه المتحدة سنويا، حيث تستخدمه الدول في الترويج السياحي لها ورسالة للعالم كله تؤكد على استقرار وقوة الدولة المصرية من خلال مبدعيها.
وأضاف: "طلب تامر مرسي من العاملين في الشركة أن تكون الألعاب النارية والعد التنازلي مبهر وضخم بشكل يبهر العالم ويساوي قيمة ومكانة مصر، خاصة أن هذا النوع من الاحتفالات به منافسة كبيرة بين المدن الكبرى في العالم".
كما يأتي في إطار شكر وعرفان للشعب المصري الذي نجح بالعمل في أن تكون مصر هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي حققت نمو اقتصادي إيجابي في ظل جائحة كورونا التي جعلت اقتصاديات كبرى الدول في حالة نزول، ونجحت مصر في أن تكون الاقتصاد الوحيد الذي حقق نموا في الاقتصاديات الناشئة في العالم.
شوارع المهندسين
بينما سيطر الهدوء التام على شوارع المهندسين وجامعة الدول العربية، وسيولة مرورية أمام حركة السيارات، وذلك بالتزامن مع إلغاء الدولة الاحتفالات بليلة رأس السنة.
فيما شهدت محال الحلويات إقبالا كثيفا من قبل المواطنين على الرغم من مطالبة الحكومة بمنع التجمعات بسبب انتشار فيروس كورونا.
رقص الشباب
الأجواء في شوارع وسط البلد بمحافظة القاهرة كانت مختلفة، فقد شهدت زحاما وتكدس من قبل المواطنين ورقص عدد من الشباب والأطفال على "الطبلة" وأغاني المهرجانات، مع التقاط الصور التذكارية مع شخص يرتدي زي "بابا نويل" وذلك للاحتفال بليلة رأس السنة، على الرغم من انتشار فيروس كورونا.
وانتشر على أرصفة شوارع وسط البلد العديد من الباعة الجائلين بالألعاب والبلالين.
ميدان رمسيس
كما شهد ميدان رمسيس توافد المواطنين، لقضاء ليلة رأس السنة بعد منع الدولة الاحتفالات بسبب تفشي فيروس كورونا.
وجذب ميدان رمسيس المواطنين بسبب إضاءته بزينة أعياد الميلاد ما دفع الكثيرون إلى الوقوف لالتقاط الصور التذكارية.
التجمع الخامس
وأقبل المواطنون أيضا على ميدان Water way بمنطقة التجمع الخامس، إقبالا كثيفا وشهد زحاما من قبل المواطنين للاحتفال بليلة رأس السنة بالتقاط الصور مع شجرة الكريسماس وزينة أعياد الميلاد، وذلك على الرغم من تحذيرات الدولة من تفشي فيروس كورونا وإلغاء حفلات رأس السنة.
سينمات وسط القاهرة
فيما شهدت سينمات وسط القاهرة إقبالا ضعيفا في ليلة رأس السنة، بالتزامن مع حظر الحكومة الاحتفالات في ظل تفشي فيروس كورونا.
