خبير عقاري: الكاش باك تنتشر بسوق العاصمة الإدارية
أكد محمد عامر الخبير العقاري، رئيس قطاع المبيعات بشركة آكام العقارية أن ظاهرة الكاش باك" تنتشر بشكل أكبر بسوق العاصمة الإدارية.
وأوضح فى تصريحات خاصة لـ"فيتو" أن الأمر لا يتعلق بكثرة المعروض من المشروعات بالعاصمة الإدارية ولكنه يتعلق بسلوكيات بعض المسوقين العقاريين وخاصة وأن هناك طلب كبير وملحوظ على مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة ومن المتوقع زيادة الطلب خلال الفترة القادمة بالتزامن مع قرب انتقال الحكومة لمقراتها الجديدة بالعاصمة الادارية، علاوة على قرب مواعيد تسليم المراحل الأولى لمشروعات القطاع الخاص.
وطالب بضرورة اتفاق شركات التطوير العقاري على تحديد نسبة معقولة لعمولة المسوقين وعدم تجاوزها بما لا يضر السوق العقاري كله.
و"الكاش باك" تعد آلية جديدة للسماسرة وشركات التسويق العقاري لزيادة مبيعاتهم وجذب المزيد من العملاء الجديد ، مستفيدين من ارتفاع قيمة العمولة من شركات التطوير العقاري والتى وصلت لـ5- 7% وهى الأعلى بالسوق، ويلجأ بعض شركات التسويق والسماسرة لذلك الأمر لعدم قدرتهم على مواجهة المنافسة الشرسة بالسوق، وذلك من خلال تنازل المسوق عن نسبة من عمولته لصالح العميل خصما من قيمة الوحدة العقارية، وانتشرت الظاهرة بشكل واضح بسوق العاصمة الإدارية وخاصة فى ظل دخول الكثير من الشركات العقارية قليلة الخبرة وارتفاع حجم المنافسة بالعاصمة الإدارية فى ظل زيادة المعروض من المشروعات.
وأكد عامر أن لجوء بعض المسوقين العقاريين لـ"الكاش باك" هو استسهال لطرق البيع بما يضر بكل حلقات السوق العقاري سواء المسوق أو شركات التطوير والتسويق العقاري، وهو أمر أيضا سيدفع شركات التطوير العقاري للاتجاه للبيع المباشر دون الاستعانة بالمسوقين وشركات التسويق العقاري.
وأوضح فى تصريحات خاصة لـ"فيتو" أن الأمر لا يتعلق بكثرة المعروض من المشروعات بالعاصمة الإدارية ولكنه يتعلق بسلوكيات بعض المسوقين العقاريين وخاصة وأن هناك طلب كبير وملحوظ على مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة ومن المتوقع زيادة الطلب خلال الفترة القادمة بالتزامن مع قرب انتقال الحكومة لمقراتها الجديدة بالعاصمة الادارية، علاوة على قرب مواعيد تسليم المراحل الأولى لمشروعات القطاع الخاص.
وطالب بضرورة اتفاق شركات التطوير العقاري على تحديد نسبة معقولة لعمولة المسوقين وعدم تجاوزها بما لا يضر السوق العقاري كله.
و"الكاش باك" تعد آلية جديدة للسماسرة وشركات التسويق العقاري لزيادة مبيعاتهم وجذب المزيد من العملاء الجديد ، مستفيدين من ارتفاع قيمة العمولة من شركات التطوير العقاري والتى وصلت لـ5- 7% وهى الأعلى بالسوق، ويلجأ بعض شركات التسويق والسماسرة لذلك الأمر لعدم قدرتهم على مواجهة المنافسة الشرسة بالسوق، وذلك من خلال تنازل المسوق عن نسبة من عمولته لصالح العميل خصما من قيمة الوحدة العقارية، وانتشرت الظاهرة بشكل واضح بسوق العاصمة الإدارية وخاصة فى ظل دخول الكثير من الشركات العقارية قليلة الخبرة وارتفاع حجم المنافسة بالعاصمة الإدارية فى ظل زيادة المعروض من المشروعات.
وأكد عامر أن لجوء بعض المسوقين العقاريين لـ"الكاش باك" هو استسهال لطرق البيع بما يضر بكل حلقات السوق العقاري سواء المسوق أو شركات التطوير والتسويق العقاري، وهو أمر أيضا سيدفع شركات التطوير العقاري للاتجاه للبيع المباشر دون الاستعانة بالمسوقين وشركات التسويق العقاري.