المثير للشغب.. وائل الإبراشي يحتاج لدعاء جمهوره في معركته مع كورونا
المشاكس وإن شئت قل عليه المشاغب أو المواجه لخط النار دوما هو الإعلامي وائل الإبراشي الذي تم نقلة لغرفة العناية المركزة منذ ساعات قليلة بعد تدهور حالته الصحية بسبب إصابته بفيروس كورونا.
لم يكن الأمر سهلا عليه في بداية الأمر حين أعلن إصابته بفيروس كورونا، وحرص علي تلقي العلاج بشكل دائم.
له العديد من المواقف التي حسبت له ونرصها خلال هذا التقرير.
ويُعرف عنه مناقشة القضايا الشائكة والمثيرة للجدل حتى أنه يحلو للبعض وصفه بـ«مشعل الحرائق»، ودخل خلال السنوات الماضية في «سجالات» مع شخصيات وجهات ومؤسسات الدولة، حتى وصل الأمر لساحات المحاكم، فضلًا عن منع حلقات من برنامج «الحقيقة» الذي كان يقدمه قبل «العاشرة مساءً».
فـ«الإبراشي» هاجم من قبل الدكتور على عبد العال، رئيس البرلمان؛ بعد نشر تقارير عن الـ«3» سيارات المصفحة المخصصة له، قائلًا: «مفيش مجلس نواب قبل كده جاب 3 سيارات مصفحة»، مطالبًا مجلس النواب بـ«تطبيق قواعد التقشف»، ثم تصبح القضية أكثر سخونة بعد اتهام «عبد العال» الإعلاميين الذين أثاروا قضية «السيارات المصفحة» بالعمل ضد الأمن القومى للدولة»، بعدّها رد عليه «الإبراشي» «معنديش أجندات، لو عبد العال شايف أننا خطر على الأمن القومي، وإن إحنا تابعين لأجندات قدم فينا بلاغ تخابر وأمن قومي».
ومن «عبد العال» لـ«وزارة الداخلية» استمر هجوم «الإبراشي»، والذي انتقد واقعة مقتل «سائق الدرب الأحمر» على يد رقيب شرطة أمام مديرية أمن القاهرة، ووصفها بـ«محاولة لعودة الدولة البوليسية التي تسيء للسلطة والنظام»؛ ثم واصل «هجومه» على الحكومة بعد حادث «قطار العياط»، قائلًا: «إحنا كده أمام حكومة قتلة.. معقول الحكومة مش قادرة توفر جرس إنذار للمواطنين تركبه على مزلقان العياط»، حتى بعثة المنتخب التي شاركت في مونديال روسيا لم تسلم من الهجوم، ووصفها بـ«الفاشلة».
فى حوار سابق له، يقول «الإبراشي» إنه رفض فى البداية تقديم «العاشرة مساءً»، وأنه اتصل بـ«منى الشاذلى» وقال لها؛ «إن العاشرة مساء أهم صحيفة تليفزيونية فى مصر وأهم من الأهرام، كيف تتركينه»؛ لافتًا إلى أنه وافق على تولىّ مهمة تقديم البرنامج.
لم يكن الأمر سهلا عليه في بداية الأمر حين أعلن إصابته بفيروس كورونا، وحرص علي تلقي العلاج بشكل دائم.
له العديد من المواقف التي حسبت له ونرصها خلال هذا التقرير.
ويُعرف عنه مناقشة القضايا الشائكة والمثيرة للجدل حتى أنه يحلو للبعض وصفه بـ«مشعل الحرائق»، ودخل خلال السنوات الماضية في «سجالات» مع شخصيات وجهات ومؤسسات الدولة، حتى وصل الأمر لساحات المحاكم، فضلًا عن منع حلقات من برنامج «الحقيقة» الذي كان يقدمه قبل «العاشرة مساءً».
فـ«الإبراشي» هاجم من قبل الدكتور على عبد العال، رئيس البرلمان؛ بعد نشر تقارير عن الـ«3» سيارات المصفحة المخصصة له، قائلًا: «مفيش مجلس نواب قبل كده جاب 3 سيارات مصفحة»، مطالبًا مجلس النواب بـ«تطبيق قواعد التقشف»، ثم تصبح القضية أكثر سخونة بعد اتهام «عبد العال» الإعلاميين الذين أثاروا قضية «السيارات المصفحة» بالعمل ضد الأمن القومى للدولة»، بعدّها رد عليه «الإبراشي» «معنديش أجندات، لو عبد العال شايف أننا خطر على الأمن القومي، وإن إحنا تابعين لأجندات قدم فينا بلاغ تخابر وأمن قومي».
ومن «عبد العال» لـ«وزارة الداخلية» استمر هجوم «الإبراشي»، والذي انتقد واقعة مقتل «سائق الدرب الأحمر» على يد رقيب شرطة أمام مديرية أمن القاهرة، ووصفها بـ«محاولة لعودة الدولة البوليسية التي تسيء للسلطة والنظام»؛ ثم واصل «هجومه» على الحكومة بعد حادث «قطار العياط»، قائلًا: «إحنا كده أمام حكومة قتلة.. معقول الحكومة مش قادرة توفر جرس إنذار للمواطنين تركبه على مزلقان العياط»، حتى بعثة المنتخب التي شاركت في مونديال روسيا لم تسلم من الهجوم، ووصفها بـ«الفاشلة».
فى حوار سابق له، يقول «الإبراشي» إنه رفض فى البداية تقديم «العاشرة مساءً»، وأنه اتصل بـ«منى الشاذلى» وقال لها؛ «إن العاشرة مساء أهم صحيفة تليفزيونية فى مصر وأهم من الأهرام، كيف تتركينه»؛ لافتًا إلى أنه وافق على تولىّ مهمة تقديم البرنامج.