إداري الشباب يحمل ربيع ياسين مسؤلية سفر المنتخب لتونس بـ28 لاعباً فقط
كشف تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن أزمة مشاركة منتخب الشباب في بطولة شمال افريقيا المؤهلة للنهائيات الإفريقية عن أقوال عادل محفوظ المدير الإداري لمنتخب الشباب، والذي أكد أنه تم حجر ميعاد السفر إلى تونس قبل بطولة شمال أفريقيا بثلاث أيام ولكن المدير الفني ربيع ياسين قرر تقديم موعد السفر ليوم 8 ديسمبر بدلاً من 12 من نفس الشهر ، على العلم بأن أول مباراة بالبطولة كانت يوم 15 من الشهر ذاته لعمل معسكر قبل البطولة.
وأكمل عادل محفوظ في تقريره : أن اتحاد الكرة ووزير الرياضة وافقا على سفر منتخب الشباب يوم 8 ديسمبر على حساب الإتحاد.
وأضاف: أنه تم عمل مسحة قبل البطولة بـ48 ساعة حسب التعليمات يوم 6 ديسمبر وكانت جميع المساحات سلبية عدا الإداري عبداللطيف أبو السعود، واللاعب محمد شحاتة.
وكشف أنه تم تسجيل قائمة منتخب الشباب على سيستم الإتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف "، بوجود 30 لاعباً ، بعد توقيع المدير الفني عليها ، وسافر منهم 25 ، من بينهم لاعب محترف في تونس ، وترك 4 لاعبين ، وقرر بعدها سفر اثنين فقط والآخرين عند الحاجة اليهم .
وأشار إلى أن تم إسناد المهام الإدارية لبعثة منتخب الشباب إلى وليد ماهر المنسق الإعلامي .
وكشف مسؤولو اتحاد الكرة أن اللجنة الثلاثية لإدارة الجبلاية برئاسة أحمد مجاهد، ستعلن قرارها في أزمة منتخب الشباب يوم الأحد المقبل بعدما تعقد اللجنة اجتماعها بمقر الاتحاد.
أعلن اتحاد الكرة برئاسة أحمد مجاهد، تقارير لجنة تقصي الحقائق عن أزمة منتخب الشباب وانتشار فيروس كورونا بين صفوف البعثة في تونس.
وتضمن تقرير تقصي الحقائق تحميل د.وليد منظور طبيب منتخب الشباب مسؤولية كل أوجه القصور الطبي سواء عدم الالتزام بالتباعد أو الإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامات خلال تواجد بعثة الفراعنة في تونس.
كما تضمن التقرير تحميل د.جمال محمد علي رئيس البعثة مسؤولية القصور الإداري والمدير الفني مسؤولية عدم السيطرة على الفريق مع صغر سن اللاعبين في منتخب الشباب.
كما حدد تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن مشاركة منتخب الشباب في بطولة شمال افريقيا المؤهلة للنهائيات الإفريقية بالتفصيل أوجه القصور في الإجراءات الاحترازية الصحية من خلال وجود قصور في تنفيذ الإجراءات الاحترازية بسبب عدم اهتمام الجهاز الطبي بإلزام جميع اللاعبين بالتنفيذ وفقا للبروتوكول أو التتبع للحالات التي خالطت المدير الإدارية وإداري الفريق الذين ثبت إيجابية مسحاتهم قبل السفر.
وكان قد صدر قرار اللجنة الثلاثية باتحاد الكرة برئاسة المهندس أحمد مجاهد بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق فيما أسفرت عنه مشاركة منتخب الشباب ببطولة شمال افريقيا المؤهلة للبطولة الإفريقية وقد تشكلت اللجنة من المستشار حسين حلمي المستشار القانوني والدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور مصطفى عزام مقررا للجنة .
وقامت اللجنة للوصول إلى الحقائق بطلب تقارير من الدكتور جمال محمد علي رئيس البعثة والكابتن ربيع ياسين المدير الفني للمنتخب والكابتن عادل محفوظ إداري المنتخب ووليد ماهر المنسق الإعلامي.
وقام المستشار القانوني حسين حليم بإجراء التحقيق اللازم للتوصل إلى حقيقة الملابسات التي أحاطت البعثة وتم استدعاء كلا من الدكتور وليد منظور طبيب البعثة.
كما تم طلب تقارير من أعضاء اللجنة لتقييم التقارير المقدمة ومقارنتها بالوضع الأمثل في ضوء القرارات واللوائح الخاصة بسفر البعثات وكذلك القواعد الإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها وتم إعداد تقارير من الدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور محمد أبو العلا طبيب المنتخب الأول والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور محمود سعد المدير الفني للمنتخب وأحمد محب المدير المالي للاتحاد.
وأكمل عادل محفوظ في تقريره : أن اتحاد الكرة ووزير الرياضة وافقا على سفر منتخب الشباب يوم 8 ديسمبر على حساب الإتحاد.
وأضاف: أنه تم عمل مسحة قبل البطولة بـ48 ساعة حسب التعليمات يوم 6 ديسمبر وكانت جميع المساحات سلبية عدا الإداري عبداللطيف أبو السعود، واللاعب محمد شحاتة.
وكشف أنه تم تسجيل قائمة منتخب الشباب على سيستم الإتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف "، بوجود 30 لاعباً ، بعد توقيع المدير الفني عليها ، وسافر منهم 25 ، من بينهم لاعب محترف في تونس ، وترك 4 لاعبين ، وقرر بعدها سفر اثنين فقط والآخرين عند الحاجة اليهم .
وأشار إلى أن تم إسناد المهام الإدارية لبعثة منتخب الشباب إلى وليد ماهر المنسق الإعلامي .
وكشف مسؤولو اتحاد الكرة أن اللجنة الثلاثية لإدارة الجبلاية برئاسة أحمد مجاهد، ستعلن قرارها في أزمة منتخب الشباب يوم الأحد المقبل بعدما تعقد اللجنة اجتماعها بمقر الاتحاد.
أعلن اتحاد الكرة برئاسة أحمد مجاهد، تقارير لجنة تقصي الحقائق عن أزمة منتخب الشباب وانتشار فيروس كورونا بين صفوف البعثة في تونس.
وتضمن تقرير تقصي الحقائق تحميل د.وليد منظور طبيب منتخب الشباب مسؤولية كل أوجه القصور الطبي سواء عدم الالتزام بالتباعد أو الإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامات خلال تواجد بعثة الفراعنة في تونس.
كما تضمن التقرير تحميل د.جمال محمد علي رئيس البعثة مسؤولية القصور الإداري والمدير الفني مسؤولية عدم السيطرة على الفريق مع صغر سن اللاعبين في منتخب الشباب.
كما حدد تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن مشاركة منتخب الشباب في بطولة شمال افريقيا المؤهلة للنهائيات الإفريقية بالتفصيل أوجه القصور في الإجراءات الاحترازية الصحية من خلال وجود قصور في تنفيذ الإجراءات الاحترازية بسبب عدم اهتمام الجهاز الطبي بإلزام جميع اللاعبين بالتنفيذ وفقا للبروتوكول أو التتبع للحالات التي خالطت المدير الإدارية وإداري الفريق الذين ثبت إيجابية مسحاتهم قبل السفر.
وكان قد صدر قرار اللجنة الثلاثية باتحاد الكرة برئاسة المهندس أحمد مجاهد بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق فيما أسفرت عنه مشاركة منتخب الشباب ببطولة شمال افريقيا المؤهلة للبطولة الإفريقية وقد تشكلت اللجنة من المستشار حسين حلمي المستشار القانوني والدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور مصطفى عزام مقررا للجنة .
وقامت اللجنة للوصول إلى الحقائق بطلب تقارير من الدكتور جمال محمد علي رئيس البعثة والكابتن ربيع ياسين المدير الفني للمنتخب والكابتن عادل محفوظ إداري المنتخب ووليد ماهر المنسق الإعلامي.
وقام المستشار القانوني حسين حليم بإجراء التحقيق اللازم للتوصل إلى حقيقة الملابسات التي أحاطت البعثة وتم استدعاء كلا من الدكتور وليد منظور طبيب البعثة.
كما تم طلب تقارير من أعضاء اللجنة لتقييم التقارير المقدمة ومقارنتها بالوضع الأمثل في ضوء القرارات واللوائح الخاصة بسفر البعثات وكذلك القواعد الإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها وتم إعداد تقارير من الدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور محمد أبو العلا طبيب المنتخب الأول والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور محمود سعد المدير الفني للمنتخب وأحمد محب المدير المالي للاتحاد.