بالبمبي.. فتيات القوة يبعن "كب كيك" في شوارع الإسماعيلية | صور
تيمنا بمسلسل الرسوم المتحركة الأمريكي الحائز على جائزة إيمي "فتيات القوة" قررت ٣ شقيقات من الإسماعيلية أن يطلقن على أنفسهن لقب "فتيات القوة "
وابتكرت الشقيقات طريقة جديدة في الترويج لمنتجاتهن الخاصة من الحلوى تزامنا مع احتفالات رأس السنة، مرتديات ثيابا باللونين البمبي والأبيض جذبت كل المارة في شارع السلطان حسين أحد الشوارع الحيوية في الإسماعيلية، و الأكثر زحاما في المناسبات.
وفي البداية قالت أحلام ياسر - خريجة كلية علوم وتعمل كيميائية - في تصريح لـ"فيتو": نحن نعمل منذ مدة على مشروعنا الخاص وهو صناعة "الحلوى" ، و"الكب كيك" ، و"كوكيز" وغيرها من الحلوى المزينة بطريقة راقية ومحببة ويقبل على شرائها الجميع، وقمنا بعمل صفحة خاصة بنا على مواقع التواصل للترويج لمنتجاتنا، وكان اقتراحا من أختي الصغرى أنغام أن نقوم باستغلال مناسبة رأس السنة في النزول إلى الشارع الترويج لمنتجاتنا.
وأكملت: كنا مترددين في بدء الأمر ولكن شجعنا بعضنا، لأخذ تلك الخطوة والنزول إلى الشارع والتعامل المباشر مع الجمهور، حيث قمنا بإعداد كميات صغيرة من الكاب كيك لعرضها.
وتكمل أنغام ياسر طالبة جامعية وإحدى عضوات الفريق: أننا قمنا باختيار زي موحد بلون مميز لجذب الانتباه وكنوع من أنواع التسويق، ووقع اختيارنا على اللون البمبي تحديدا لكونه لونًا مميزًا تحبه العيون، ويقبل عليه الأطفال والفتيات.
وأشارت إلى أنهن لم يخفن من النزول إلى الشارع ولا من الاحتكاك مع الناس، مثلما خوفهن بعض المقربين لهن، بالإضافة إلى أن أخوهم يقوم بمساعدتهم ومعاونتهم وكنوع من أنواع الحماية لهن.
وأوضحت أنهن يقمن باستغلال المناسبات مثل أعياد الفطر والأضحى، ورأس السنة وعيد الأم والحب ، وأعياد الربيع في التسويق للحلوى حيث يصنعن قطع الكب كيك بطريقة وألوان تتناسب مع كل مناسبة، ويقمن بصناعتها بطرق صحية، بالإضافة إلى أن أسعارها مناسبة للجميع وأشكالها مميزة.
وفي الختام وجهت عضوات الفريق رسالة إلى الفتيات والشباب مفادها إن العمل لا يشترط أبدا أن يكون من خلال وظيفة ثابتة، بل على الجميع تغيير فكره حول الأعمال والوظائف بالإضافة إلى أن الله منح الجميع بلا استثناء العديد من المواهب، التي يجب توظيفها وحسن استغلالها فيما يفيد، والتفكير في خلق طرق جديدة للتسويق فالتجارب تفيد أصحابها ولا تضر حتى ولو كانت قليلة النتائج، ولكن المحاولات دائما ما تنجح.
وابتكرت الشقيقات طريقة جديدة في الترويج لمنتجاتهن الخاصة من الحلوى تزامنا مع احتفالات رأس السنة، مرتديات ثيابا باللونين البمبي والأبيض جذبت كل المارة في شارع السلطان حسين أحد الشوارع الحيوية في الإسماعيلية، و الأكثر زحاما في المناسبات.
وفي البداية قالت أحلام ياسر - خريجة كلية علوم وتعمل كيميائية - في تصريح لـ"فيتو": نحن نعمل منذ مدة على مشروعنا الخاص وهو صناعة "الحلوى" ، و"الكب كيك" ، و"كوكيز" وغيرها من الحلوى المزينة بطريقة راقية ومحببة ويقبل على شرائها الجميع، وقمنا بعمل صفحة خاصة بنا على مواقع التواصل للترويج لمنتجاتنا، وكان اقتراحا من أختي الصغرى أنغام أن نقوم باستغلال مناسبة رأس السنة في النزول إلى الشارع الترويج لمنتجاتنا.
وأكملت: كنا مترددين في بدء الأمر ولكن شجعنا بعضنا، لأخذ تلك الخطوة والنزول إلى الشارع والتعامل المباشر مع الجمهور، حيث قمنا بإعداد كميات صغيرة من الكاب كيك لعرضها.
وتكمل أنغام ياسر طالبة جامعية وإحدى عضوات الفريق: أننا قمنا باختيار زي موحد بلون مميز لجذب الانتباه وكنوع من أنواع التسويق، ووقع اختيارنا على اللون البمبي تحديدا لكونه لونًا مميزًا تحبه العيون، ويقبل عليه الأطفال والفتيات.
وأشارت إلى أنهن لم يخفن من النزول إلى الشارع ولا من الاحتكاك مع الناس، مثلما خوفهن بعض المقربين لهن، بالإضافة إلى أن أخوهم يقوم بمساعدتهم ومعاونتهم وكنوع من أنواع الحماية لهن.
وأوضحت أنهن يقمن باستغلال المناسبات مثل أعياد الفطر والأضحى، ورأس السنة وعيد الأم والحب ، وأعياد الربيع في التسويق للحلوى حيث يصنعن قطع الكب كيك بطريقة وألوان تتناسب مع كل مناسبة، ويقمن بصناعتها بطرق صحية، بالإضافة إلى أن أسعارها مناسبة للجميع وأشكالها مميزة.
وفي الختام وجهت عضوات الفريق رسالة إلى الفتيات والشباب مفادها إن العمل لا يشترط أبدا أن يكون من خلال وظيفة ثابتة، بل على الجميع تغيير فكره حول الأعمال والوظائف بالإضافة إلى أن الله منح الجميع بلا استثناء العديد من المواهب، التي يجب توظيفها وحسن استغلالها فيما يفيد، والتفكير في خلق طرق جديدة للتسويق فالتجارب تفيد أصحابها ولا تضر حتى ولو كانت قليلة النتائج، ولكن المحاولات دائما ما تنجح.
