في تقرير تقصي الحقائق.. المشرف على منتخب الشباب يفضح استقواء ربيع ياسين بمسئولين كبار | مستند
كشف تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن أزمة مشاركة منتخب الشباب في بطولة
شمال افريقيا المؤهلة للنهائيات الإفريقية عن مفاجأة جديدة وذلك من خلال الأقوال
التي أدلى بها الدكتور جمال محمد علي رئيس البعثة والذي أكد فيها أن الكابتن ربيع
ياسين المدير الفني للمنتخب السفر طلب السفر قبل الموعد المحدد للبطولة بـ 8 أيام
ورفضت اللجنة الخماسية خوفا من الكورونا ولكن المدير الفني أصر على موقفه وقام
بالاتصال والاجتماع مع مسئولين على مستوى عالي وأطلق العديد من التصريحات الإعلامية
والشكوى من عدم اهتمام الاتحاد بالفريق.
وقال رئيس البعثة في أقواله: "بصفتي مشرفا على الفريق رفضت السفر مبكرا ووافق رئيس اللجنة الخماسية عمرو الجنايني بناء على اتصالات مع المسئولين على سفر الفريق قبل أول مباراة بسبعة أيام".
وبهذه الأقوال التي أدلى بها المشرف العام على المنتخب يكون قد حمل المدير الفني للمنتخب المسئولية ولكن لم يذكر التقرير الذي نشره اتحاد الكرة على موقعه الرسمي هوية المسؤولين الكبار الذين اتصل بهم المدير الفني للمنتخب من أجل الموافقة على سفر المنتخب قبل البطولة بـ 8 أيام وهو ما يجعل الأمور تدخل في تساؤلات جديدة هو فرض هؤلاء المسئولين لرأيهم بعيدا عن اللجنة الخماسية.
وكان قد صدر قرار اللجنة الثلاثية باتحاد الكرة برئاسة المهندس أحمد مجاهد بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق فيما أسفرت عنه مشاركة منتخب الشباب ببطولة شمال أفريقيا المؤهلة للبطولة الإفريقية وقد تشكلت اللجنة من المستشار حسين حلمي المستشار القانوني والدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور مصطفى عزام مقررا للجنة.
وقامت اللجنة للوصول إلى الحقائق بطلب تقارير من الدكتور جمال محمد علي رئيس البعثة والكابتن ربيع ياسين المدير الفني للمنتخب والكابتن عادل محفوظ إداري المنتخب ووليد ماهر المنسق الإعلامي .
وقام المستشار القانوني حسين حليم بإجراء التحقيق اللازم للتوصل إلى حقيقة الملابسات التي أحاطت البعثة وتم استدعاء كلا من الدكتور وليد منظور طبيب البعثة.
كما تم طلب تقارير من أعضاء اللجنة لتقييم التقارير المقدمة ومقارنتها بالوضع الأمثل في ضوء القرارات واللوائح الخاصة بسفر البعثات وكذلك القواعد الإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها وتم إعداد تقارير من الدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور محمد أبو العلا طبيب المنتخب الأول والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور محمود سعد المدير الفني للمنتخب وأحمد محب المدير المالي للاتحاد.
وقال رئيس البعثة في أقواله: "بصفتي مشرفا على الفريق رفضت السفر مبكرا ووافق رئيس اللجنة الخماسية عمرو الجنايني بناء على اتصالات مع المسئولين على سفر الفريق قبل أول مباراة بسبعة أيام".
وبهذه الأقوال التي أدلى بها المشرف العام على المنتخب يكون قد حمل المدير الفني للمنتخب المسئولية ولكن لم يذكر التقرير الذي نشره اتحاد الكرة على موقعه الرسمي هوية المسؤولين الكبار الذين اتصل بهم المدير الفني للمنتخب من أجل الموافقة على سفر المنتخب قبل البطولة بـ 8 أيام وهو ما يجعل الأمور تدخل في تساؤلات جديدة هو فرض هؤلاء المسئولين لرأيهم بعيدا عن اللجنة الخماسية.
وكان قد صدر قرار اللجنة الثلاثية باتحاد الكرة برئاسة المهندس أحمد مجاهد بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق فيما أسفرت عنه مشاركة منتخب الشباب ببطولة شمال أفريقيا المؤهلة للبطولة الإفريقية وقد تشكلت اللجنة من المستشار حسين حلمي المستشار القانوني والدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور مصطفى عزام مقررا للجنة.
وقامت اللجنة للوصول إلى الحقائق بطلب تقارير من الدكتور جمال محمد علي رئيس البعثة والكابتن ربيع ياسين المدير الفني للمنتخب والكابتن عادل محفوظ إداري المنتخب ووليد ماهر المنسق الإعلامي .
وقام المستشار القانوني حسين حليم بإجراء التحقيق اللازم للتوصل إلى حقيقة الملابسات التي أحاطت البعثة وتم استدعاء كلا من الدكتور وليد منظور طبيب البعثة.
كما تم طلب تقارير من أعضاء اللجنة لتقييم التقارير المقدمة ومقارنتها بالوضع الأمثل في ضوء القرارات واللوائح الخاصة بسفر البعثات وكذلك القواعد الإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها وتم إعداد تقارير من الدكتور محمد سلطان رئيس اللجنة الطبية والدكتور محمد أبو العلا طبيب المنتخب الأول والدكتور علاء عبد العزيز مدير إدارة المنتخبات والدكتور محمود سعد المدير الفني للمنتخب وأحمد محب المدير المالي للاتحاد.