هجوم على رتل عسكري تابع للتحالف في منطقة اليوسفية جنوب بغداد
أفادت قناة "العربية"، بوقوع هجوم على رتل عسكري تابع للتحالف في منطقة اليوسفية جنوب بغداد، مما أدى لوقوع خسائر مادية كبيرة.
وفي وقت سابق، أعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق أن العاصمة بغداد "آمنة ولا يوجد أي تهديد لها".
وقال المتحدث باسم قيادة العمليات، اللواء تحسين الخفاجي، إن "قيادة العمليات المشتركة، ومن خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المتجحفلة معها، ومن خلال ما تمثله العاصمة بغداد من وضع أمني مستقر، لديها الإمكانيات والقدرات على إيقاف أي حالة تدهور للوضع الأمني".
وأضاف أن بغداد تتمتع بأمن من خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المنتشرة من وزارتي الدفاع والداخلية، وهي تعمل بجهد كبير، وأيضاً قطعات الحشد الشعبي والقطاعات التابعة إلى الأمن الوطني، وكذلك المخابرات والأجهزة الأمنية الأخرى.
يذكر أن تظاهر المئات من المحتجين في محافظة ذي قار بجنوب العراق تنديدا بـ"عدم تنفيذ حكومة مصطفى الكاظمي لوعودها في محاسبة قتلة المتظاهرين".
وبحسب شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، فإن المحتجين رفعوا شعارات ضد حكومة الكاظمي وطالبوا بضرورة أن تُحاسب الحكومة قتلة المتظاهرين، وإجراء إصلاحات في مؤسسات الدولة.
وأضافت الشبكة أن المحتجين نددوا أيضاً بخفض قيمة الدينار العراقي مقابل الدولار واعتبروا الإجراء تجويعاً للعراقيين.
وفي العاصمة بغداد، أفادت شبكة «العربية» الإخبارية، بورود أنباء عن تحرك قوات مكافحة الإرهاب لتأمين مقرات الحكومة ببغداد، ويأتي ذلك بعد تهديدات "ميليشيا عصائب الحق" لرئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي.
وهددت ميليشيا "عصائب الحق" الكاظمي في فيديو مصور، وأمهلت الحكومة العراقية 48 ساعة للإفراج عن عناصر لها تم اعتقالهم على خلفية تهم بإطلاق الصواريخ علي المنطقة الخضراء.
وقال الكاظمي: "نرفض تهديدات ميليشيات العصائب وسننتظر نتائج التحقيق وقرار القاضي"، كذلك أبلغ رئيس الحكومة العراقية شخصيات سياسية، رفضه التام إطلاق سراح المتورطين بإطلاق الصواريخ.
وأضاف رئيس الوزراء العراقي: "طالبنا بالتهدئة لكننا مستعدون للمواجهة الحاسمة إذا اقتضى الأمر.. أمن العراق أمانة في أعناقنا ولن نخضع لمغامرات أو اجتهادات".
وبحسب شبكة «العربية» أفاد مصدر أمني عراقي، برفع حالة التأهب في بغداد إلى الدرجة القصوى، وانتشرت القوات الأمنية العراقية بكثافة من منطقة شارع فلسطين إلى جسر المثنى ببغداد.
ويشار إلى أن عناصر ميليشا العصائب انتشروا في الساعات القليلة الماضية في المدينة، إلا أن وسائل الإعلام المحلية أفادت بانسحابهم سريعاً.
ووفقا للشبكة الإخبارية، فقد توسط مستشار الأمن الوطني العراقي، لمنع الاحتكاك بين الاستخبارات وميليشيات العصائب.
وفي وقت سابق، أعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق أن العاصمة بغداد "آمنة ولا يوجد أي تهديد لها".
وقال المتحدث باسم قيادة العمليات، اللواء تحسين الخفاجي، إن "قيادة العمليات المشتركة، ومن خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المتجحفلة معها، ومن خلال ما تمثله العاصمة بغداد من وضع أمني مستقر، لديها الإمكانيات والقدرات على إيقاف أي حالة تدهور للوضع الأمني".
وأضاف أن بغداد تتمتع بأمن من خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المنتشرة من وزارتي الدفاع والداخلية، وهي تعمل بجهد كبير، وأيضاً قطعات الحشد الشعبي والقطاعات التابعة إلى الأمن الوطني، وكذلك المخابرات والأجهزة الأمنية الأخرى.
يذكر أن تظاهر المئات من المحتجين في محافظة ذي قار بجنوب العراق تنديدا بـ"عدم تنفيذ حكومة مصطفى الكاظمي لوعودها في محاسبة قتلة المتظاهرين".
وبحسب شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، فإن المحتجين رفعوا شعارات ضد حكومة الكاظمي وطالبوا بضرورة أن تُحاسب الحكومة قتلة المتظاهرين، وإجراء إصلاحات في مؤسسات الدولة.
وأضافت الشبكة أن المحتجين نددوا أيضاً بخفض قيمة الدينار العراقي مقابل الدولار واعتبروا الإجراء تجويعاً للعراقيين.
وفي العاصمة بغداد، أفادت شبكة «العربية» الإخبارية، بورود أنباء عن تحرك قوات مكافحة الإرهاب لتأمين مقرات الحكومة ببغداد، ويأتي ذلك بعد تهديدات "ميليشيا عصائب الحق" لرئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي.
وهددت ميليشيا "عصائب الحق" الكاظمي في فيديو مصور، وأمهلت الحكومة العراقية 48 ساعة للإفراج عن عناصر لها تم اعتقالهم على خلفية تهم بإطلاق الصواريخ علي المنطقة الخضراء.
وقال الكاظمي: "نرفض تهديدات ميليشيات العصائب وسننتظر نتائج التحقيق وقرار القاضي"، كذلك أبلغ رئيس الحكومة العراقية شخصيات سياسية، رفضه التام إطلاق سراح المتورطين بإطلاق الصواريخ.
وأضاف رئيس الوزراء العراقي: "طالبنا بالتهدئة لكننا مستعدون للمواجهة الحاسمة إذا اقتضى الأمر.. أمن العراق أمانة في أعناقنا ولن نخضع لمغامرات أو اجتهادات".
وبحسب شبكة «العربية» أفاد مصدر أمني عراقي، برفع حالة التأهب في بغداد إلى الدرجة القصوى، وانتشرت القوات الأمنية العراقية بكثافة من منطقة شارع فلسطين إلى جسر المثنى ببغداد.
ويشار إلى أن عناصر ميليشا العصائب انتشروا في الساعات القليلة الماضية في المدينة، إلا أن وسائل الإعلام المحلية أفادت بانسحابهم سريعاً.
ووفقا للشبكة الإخبارية، فقد توسط مستشار الأمن الوطني العراقي، لمنع الاحتكاك بين الاستخبارات وميليشيات العصائب.