بعد غضب اللاعبات.. وزير الرياضة يتدخل في أزمة منتخب السيدات مع اتحاد الكرة
تدخل الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، في الأزمة الدائرة حاليا بين اللجنة الثلاثية لاتحاد الكرة ولاعبات منتخب السيدات لكرة القدم.
وتواصل وزير الشباب والرياضة مع المهندس أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية؛ لبحث الأمور المتعلقة بمنتخب كرة القدم النسائية، ودورى كرة القدم النسائية.
وأعرب وزير الرياضة عن تقديره وشكره للجنة الثلاثية لتفهمها لأهمية تعزيز رياضة كرة القدم النسائية، وحرصها على تطويرها على النحو الأمثل من خلال وضع مجموعة من الآليات تمكن من متابعة وتقييم الأداء بما يعود بالإيجاب على تطوير رياضة كرة القدم النسائية.
وأضاف صبحي أن الكرة النسائية جزء أساسي من توجه الدولة المصرية ورؤية القيادة السياسية لتمكين المرأة فى شتي المجالات وخاصة الرياضية منها، مؤكدا أن الوزارة تتابع مع اللجنة الثلاثية المعنية بإدارة شئون اتحاد كرة القدم كافة المجهودات المبذولة من قبل الاتحاد بشأن انتظام مسابقات الدورى بدرجاته المختلفة، وتسيير الأعمال الإدارية والفنية الخاصة بالمنتخبات القومية.
وكانت أزمة عنيفة اشتعلت خلال الساعات الأخيرة، بعدما أصدرت لاعبات منتخب مصر للسيدات والآنسات تحت 20 عامًا، بيانًا رسميًا، للاعتراض على قرار إقالة الجهاز الفني من قبل اللجنة الثلاثية بالإضافة لمهاجمة قرار إلغاء دوري الكرة النسائية.
ونص البيان على "لقد استقبلنا نحن لاعبات منتخب مصر لكرة القدم ببالغ الاستياء قرار لجنة تسيير الاعمال بالاتحاد المصري لكرة القدم بإقالة الجهاز الفني للمنتخب".
وأضا البيان "لقد نجح هذا الجهاز في ظروف صعبة يمر بها العالم أجمع، وفي اقل من ٥٠ يوما، في تجميع عناصر المنتخب الأول بعد انقطاع دام ٤ سنوات، وانتقاء وإعداد عناصر واعدة لمنتخب تحت ٢٠ سنة، في خطة طموحة لوضع منتخب مصر للسيدات على خارطة البطولات القارية والعالمية".
وتضمن البيان"لقد لمسنا في هذا الجهاز من الكفاءة الفنية، والتخطيط ما كان له الأثر الايجابي في تطوير الاداء الفردي والجماعي للمنتخب المصري، الأمر الذي توج بالفوز على منتخب لبنان (احد اقوى منتخبات اسيا)، وما لمسناه من دعم نفسي من هذا الجهاز إزاء حملة التنمر التي تعرضت لها لاعبات المنتخب بعد المباراة".
وأبدت اللاعبات استياءهن من إلغاء دوري السيدات، قائلين "ما يزيد من استيائنا هو تزامن قرار الإقالة مع القرار المفاجئ بإلغاء دوري الكرة النسائية رغم الانتهاء من كافة الإعدادت، في حين استمرار الدرجات المختلفة من دوريات الرجال. الأمر الذي يتركنا في حيرة بين عنصرية وتمييز، والعودة إلى سنين عجاف كنا نرجوا أن تولي إلى غير رجعة".
وتواصل وزير الشباب والرياضة مع المهندس أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية؛ لبحث الأمور المتعلقة بمنتخب كرة القدم النسائية، ودورى كرة القدم النسائية.
وأعرب وزير الرياضة عن تقديره وشكره للجنة الثلاثية لتفهمها لأهمية تعزيز رياضة كرة القدم النسائية، وحرصها على تطويرها على النحو الأمثل من خلال وضع مجموعة من الآليات تمكن من متابعة وتقييم الأداء بما يعود بالإيجاب على تطوير رياضة كرة القدم النسائية.
وأضاف صبحي أن الكرة النسائية جزء أساسي من توجه الدولة المصرية ورؤية القيادة السياسية لتمكين المرأة فى شتي المجالات وخاصة الرياضية منها، مؤكدا أن الوزارة تتابع مع اللجنة الثلاثية المعنية بإدارة شئون اتحاد كرة القدم كافة المجهودات المبذولة من قبل الاتحاد بشأن انتظام مسابقات الدورى بدرجاته المختلفة، وتسيير الأعمال الإدارية والفنية الخاصة بالمنتخبات القومية.
وكانت أزمة عنيفة اشتعلت خلال الساعات الأخيرة، بعدما أصدرت لاعبات منتخب مصر للسيدات والآنسات تحت 20 عامًا، بيانًا رسميًا، للاعتراض على قرار إقالة الجهاز الفني من قبل اللجنة الثلاثية بالإضافة لمهاجمة قرار إلغاء دوري الكرة النسائية.
ونص البيان على "لقد استقبلنا نحن لاعبات منتخب مصر لكرة القدم ببالغ الاستياء قرار لجنة تسيير الاعمال بالاتحاد المصري لكرة القدم بإقالة الجهاز الفني للمنتخب".
وأضا البيان "لقد نجح هذا الجهاز في ظروف صعبة يمر بها العالم أجمع، وفي اقل من ٥٠ يوما، في تجميع عناصر المنتخب الأول بعد انقطاع دام ٤ سنوات، وانتقاء وإعداد عناصر واعدة لمنتخب تحت ٢٠ سنة، في خطة طموحة لوضع منتخب مصر للسيدات على خارطة البطولات القارية والعالمية".
وتضمن البيان"لقد لمسنا في هذا الجهاز من الكفاءة الفنية، والتخطيط ما كان له الأثر الايجابي في تطوير الاداء الفردي والجماعي للمنتخب المصري، الأمر الذي توج بالفوز على منتخب لبنان (احد اقوى منتخبات اسيا)، وما لمسناه من دعم نفسي من هذا الجهاز إزاء حملة التنمر التي تعرضت لها لاعبات المنتخب بعد المباراة".
وأبدت اللاعبات استياءهن من إلغاء دوري السيدات، قائلين "ما يزيد من استيائنا هو تزامن قرار الإقالة مع القرار المفاجئ بإلغاء دوري الكرة النسائية رغم الانتهاء من كافة الإعدادت، في حين استمرار الدرجات المختلفة من دوريات الرجال. الأمر الذي يتركنا في حيرة بين عنصرية وتمييز، والعودة إلى سنين عجاف كنا نرجوا أن تولي إلى غير رجعة".