هل الطفح الجلدي من أعراض الإصابة بفيروس كورونا؟
أعراض الإصابة بفيروس كورونا متعددة منها ما يظهر جميعا علي المصاب ومنها ما يظهر عرضا بمفرده
و يعتبر الطفح الجلدي من أعراض الإصابة بفيروس كورونا ولكنه ليس الأكثر انتشارا مقارنة بأعراض أخري كفقدان حاستي الشم والتذوق
وكشف الدكتور مجدى بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، عن أهم أعراض السلالة الجديدة من فيروس كورونا.
وأكد بدران أن الأعراض كما هى لم تتغير، ولكن زادت شكاوى الإسهال وفقدان حاستي الشم والتذوق والصداع والإعياء الشديد والحمى والسعال الجاف والإرهاق.
ومن الأعراض أيضا:
آلام وأوجاع
التهاب الحلق
إسهال
التهاب الملتحمة
صداع
فقدان حاسة التذوق أو الشم
طفح جلدي، أو تغير في لون أصابع اليدين أو أصابع القدمين.
بينما تشمل الأعراض الخطيرة:
١-صعوبة أو ضيق في التنفس
٢-ألم أو ضغط في الصدر
٣-فقدان القدرة على الكلام أو الحركة.
جدير بالذكر أن وزارة الصحة المصرية أكدت أن السلالة الجديدة التي رصدتها المراكز البحثية في بريطانيا وبعض دول جنوب أفريقيا وشرق آسيا من حيث التغيير الجيني للفيروس، ووصول العلماء إلى عدد من التغيرات للفيروس، لا يوجد دليل علمي حتى الآن بتأثير تلك التغيرات على اللقاحات المعطلة لفيروس كورونا.
وأكدت على عدم وجود أي دليل يؤكد تأثير التغيرات بالفيروس على معدل الإصابة أو سرعة انتشار الفيروس، ومع ذلك تجري تجارب بحثية لرصد أي تغيرات چينية للفيروس من خلال دراسة التحاليل الدورية للمصابين بفيروس كورونا المستجد في الأماكن الأكثر إصابة بالفيروس، والمواطنين الذين أصيبوا أكثر من مرة، وكذلك المواطنين الذين كان لديهم تاريخ سفر إلى بريطانيا منذ شهر سبتمبر الماضي
و يعتبر الطفح الجلدي من أعراض الإصابة بفيروس كورونا ولكنه ليس الأكثر انتشارا مقارنة بأعراض أخري كفقدان حاستي الشم والتذوق
وكشف الدكتور مجدى بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، عن أهم أعراض السلالة الجديدة من فيروس كورونا.
وأكد بدران أن الأعراض كما هى لم تتغير، ولكن زادت شكاوى الإسهال وفقدان حاستي الشم والتذوق والصداع والإعياء الشديد والحمى والسعال الجاف والإرهاق.
ومن الأعراض أيضا:
آلام وأوجاع
التهاب الحلق
إسهال
التهاب الملتحمة
صداع
فقدان حاسة التذوق أو الشم
طفح جلدي، أو تغير في لون أصابع اليدين أو أصابع القدمين.
بينما تشمل الأعراض الخطيرة:
١-صعوبة أو ضيق في التنفس
٢-ألم أو ضغط في الصدر
٣-فقدان القدرة على الكلام أو الحركة.
جدير بالذكر أن وزارة الصحة المصرية أكدت أن السلالة الجديدة التي رصدتها المراكز البحثية في بريطانيا وبعض دول جنوب أفريقيا وشرق آسيا من حيث التغيير الجيني للفيروس، ووصول العلماء إلى عدد من التغيرات للفيروس، لا يوجد دليل علمي حتى الآن بتأثير تلك التغيرات على اللقاحات المعطلة لفيروس كورونا.
وأكدت على عدم وجود أي دليل يؤكد تأثير التغيرات بالفيروس على معدل الإصابة أو سرعة انتشار الفيروس، ومع ذلك تجري تجارب بحثية لرصد أي تغيرات چينية للفيروس من خلال دراسة التحاليل الدورية للمصابين بفيروس كورونا المستجد في الأماكن الأكثر إصابة بالفيروس، والمواطنين الذين أصيبوا أكثر من مرة، وكذلك المواطنين الذين كان لديهم تاريخ سفر إلى بريطانيا منذ شهر سبتمبر الماضي
