حكاية طرد بطل مسلسل "موسى" من لوكيشن التصوير.. سخرية العاملين من الفنان المتهم بالتطبيع السبب.. وشروط لاستئناف التصوير
حالة من السخرية والمشادات الكلامية شهدها لوكيشن تصوير مسلسل "موسى" الذي يقوم ببطولته الممثل المتهم بالتطبيع، والمقرر عرضه خلال الماراثون الرمضاني المقبل.
حادثة الطرد
وانفردت فيتو بتفاصيل ما حدث بلوكيشن التصوير حيث كان من المقرر أن يقوم الممثل المتهم بالتطبيع بتصوير عدد من المشاهد التي تجمعه مع الفنانة سمية الخشاب، ولكن فور وصوله لوكيشن التصوير قام بعض العاملين بالعمل بالسخرية منه على خلفية ما حدث منذ أسابيع ونشر صور له مع فنانين إسرائيليين، قائلين:" وصل المتهم بالتطبيع قبل أن يخرج من سيارته ويسمعهم.
ودارت مشادات كلامية بينهما، وما كان منه إلا أن هدد بالانسحاب من التصوير في هذا اليوم، لكن تدخل مخرج العمل محمد سلامة لحل الأزمة بينهما، وبعد ما يقرب من ساعة قام بتصوير مشهدين فقط من المشاهد التي كان من المفترض أن يواصل تصويرها طوال اليوم، واعتذر عن عدم تصوير المشاهد المتبقية بسبب ما حدث، وغادر لوكيشن التصوير، وبدا كأنه مطرود.
اجتماع عاجل
واستكمل محمد سلامة تصوير عدد من المشاهد غير المتواجد فيها الفنان الممثل المطرود، وجمعت كلا من: صبري فواز، وسمية الخشاب، وبعض الكومبارس المشاركين في العمل.
ومن المفترض أن يعود الفنان الموقوف للتصوير بداية الأسبوع المقبل، ولكن بعد اجتماعه مع مخرج العمل وعدد من العاملين فيه، كي يتم وضع بعض الشروط التي يسير العمل على أثرها.
مسلسل "موسى" تدور أحداثه في فترة الخمسينيات من القرن الماضي بصعيد مصر، حيث يجسد الفنان المتهم بالتطبيع شخصية " موسى" وهو شاب صعيدي يتعرض لظروف قاسية فيتحول إلى شخص منتقم.
وتشهد أحداث العمل تطورا كبيرا خاصة بعد أن تهرب شقيقته إلى القاهرة، وتقع في الخطيئة وتسوء سمعتها، وعندما يكتشف حقيقة شقيقته التي باعت نفسها من أجل المال يحاول الانتقام منها، إلا أنها تنجح في الهرب منه.
ويعتبر العمل مزيجا بين قصة فيلم " شفيقة ومتولي" وقصة " خط الصعيد" مع اختلاف بعض الأحداث، ومن المفترض أن تواجه الشركة المنتجة للعمل بعض المشكلات في تسويق العمل، وخاصة بعد الضجة الكبرى التي حدثت خلال الفترة الماضية عندما أتهم بطل العمل بالتطبيع .
نقلًا عن العدد الورقي...،
حادثة الطرد
وانفردت فيتو بتفاصيل ما حدث بلوكيشن التصوير حيث كان من المقرر أن يقوم الممثل المتهم بالتطبيع بتصوير عدد من المشاهد التي تجمعه مع الفنانة سمية الخشاب، ولكن فور وصوله لوكيشن التصوير قام بعض العاملين بالعمل بالسخرية منه على خلفية ما حدث منذ أسابيع ونشر صور له مع فنانين إسرائيليين، قائلين:" وصل المتهم بالتطبيع قبل أن يخرج من سيارته ويسمعهم.
ودارت مشادات كلامية بينهما، وما كان منه إلا أن هدد بالانسحاب من التصوير في هذا اليوم، لكن تدخل مخرج العمل محمد سلامة لحل الأزمة بينهما، وبعد ما يقرب من ساعة قام بتصوير مشهدين فقط من المشاهد التي كان من المفترض أن يواصل تصويرها طوال اليوم، واعتذر عن عدم تصوير المشاهد المتبقية بسبب ما حدث، وغادر لوكيشن التصوير، وبدا كأنه مطرود.
اجتماع عاجل
واستكمل محمد سلامة تصوير عدد من المشاهد غير المتواجد فيها الفنان الممثل المطرود، وجمعت كلا من: صبري فواز، وسمية الخشاب، وبعض الكومبارس المشاركين في العمل.
ومن المفترض أن يعود الفنان الموقوف للتصوير بداية الأسبوع المقبل، ولكن بعد اجتماعه مع مخرج العمل وعدد من العاملين فيه، كي يتم وضع بعض الشروط التي يسير العمل على أثرها.
مسلسل "موسى" تدور أحداثه في فترة الخمسينيات من القرن الماضي بصعيد مصر، حيث يجسد الفنان المتهم بالتطبيع شخصية " موسى" وهو شاب صعيدي يتعرض لظروف قاسية فيتحول إلى شخص منتقم.
وتشهد أحداث العمل تطورا كبيرا خاصة بعد أن تهرب شقيقته إلى القاهرة، وتقع في الخطيئة وتسوء سمعتها، وعندما يكتشف حقيقة شقيقته التي باعت نفسها من أجل المال يحاول الانتقام منها، إلا أنها تنجح في الهرب منه.
ويعتبر العمل مزيجا بين قصة فيلم " شفيقة ومتولي" وقصة " خط الصعيد" مع اختلاف بعض الأحداث، ومن المفترض أن تواجه الشركة المنتجة للعمل بعض المشكلات في تسويق العمل، وخاصة بعد الضجة الكبرى التي حدثت خلال الفترة الماضية عندما أتهم بطل العمل بالتطبيع .
نقلًا عن العدد الورقي...،