جامعة مصر تحصل على تصنيف الخمس نجوم للتعليم الإلكتروني من هيئة التقييم الدولية
حصلت جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا على اعتراف دولي جديد وهو تصنيف الخمس نجوم لفئة التعليم الإلكتروني والرقمي، من قبل هيئة التقييم الدولية QS كأول جامعة في إفريقيا.
ويأتي ذلك ضمن خطة الجامعة للتحول إلى جامعة دولية والدخول إلى التصنيف العالمي.
وجاء ذلك حصادا للمجهود المبذول برعاية خالد الطوخي رئيس مجلس أمناء الجامعة الذي يولى الابتكار والبحث العلمي في الجامعة اهتماماً خاصاً.
وقال الدكتور محمد العزازى رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا إنه بتحقيق الجامعة هذا الإنجاز العلمى تصبح هى الجامعة الأولى والوحيدة فى إفريقيا التى تحصل على هذا التصنيف تحت إشراف خالد خلاف رئيس مجموعة IBDL للتعليم والدكتور علاء جراد خبير تدويل الجامعات ورئيس فريق العمل لمشروعات التصنيف الدولي، بما يترجم على أرض الواقع النقلة النوعية التى تشهدها الجامعة فى مجال تكنولوجيا المعلومات.
وقال إن تصنيف التعلم الإلكتروني والرقمي يشتمل على سبعة محاور هي التفاعل بين الأساتذة والطلاب، والتفاعل بين الطلاب، والخدمات والتكنولوجيا المساندة، والتعهيد الإلكتروني، والتطبيقات المستخدمة، الالتزام بالتعليم الإلكتروني، والاستدامة الرقمية وبذلك تكون أول جامعة في أفريقيا تحصل على هذا التصنيف.
وسوف تستمر الجامعة في سعيها نحو التميز لتكون جامعة مدفوعة بالتعلم المؤسسي على كافة المستويات.
وأشار الدكتور مختار الظواهرى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب إلى أن الجامعة استثمرت في بنيتها الرقمية خاصة مع أزمة كوفيد 19 مما كان له الأثر الإيجابي في وصول الجامعة لهذه المرتبة الدولية حيث تمتلك العديد من القدرات التي تؤهلها للحصول على المراكز المتقدمة فى الكثير من الأنشطة المتعلقة بتكنولوجيا الذكاء الإصطناعى باعتبارها أول جامعة في إفريقيا تحصل على هذا التصنيف المتميز وسوف تستمر الجامعة في سعيها نحو التميز لتكون جامعة مدفوعة بالتعلم المؤسسي على كافة المستويات.
وأوضحت الدكتورة رانيا الجوهري عميدة مركز الذكاء الاصطناعي بالجامعة أن الحصول على 5 نجوم في التصنيف الدولي للتعليم الإلكتروني يضاف إلى عدد من الإنجازات التي حصل عليها مركز الذكاء الاصطناعي في الجامعة من قبل ومن بينها، الفوز بالمركز الثانى فى مسابقة منصة «بنك الابتكار المصرى»، والتي تطلقها أكاديمية البحث العلمي وتشرف عليها وذلك بعد منافسة قوية بين عدد من الشركات العملاقة المتخصصة فى تكنولوجيا المعلومات وأشهر الجامعات، التى قدمت نماذج للفوز بالتحدى الذى طرح على منصة الابتكار بهدف إيجاد تكنولوجيات محلية بديلة وحلول مبتكرة لمجابهة تفشى جائحة فيروس كورونا، وخضعت جميع المشاريع لمعايير التقييم الفنى والاقتصادى والقابلية للتطبيق على أسس تنافسية.
وأوضح محمد مصطفى نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا أن إنشاء مركز لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا جاء في إطار السعى لتحقيق مستوى رفيع من الأداء من خلال المساهمة في تحول الجامعة إلى جامعة ذكية من الطراز الأول.
وقال: إن إنشاء مركز لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى يعكس أيضاً الالتزام بتوجيهات القيادة السياسية التى تستهدف فى المقام الأول ضرورة تعظيم الاستفادة من الثورة الصناعية الرابعة والتقنيات البازغة وبذلك تتحقق رسالة الجامعة حيث أنه يتفق مع استراتيجيتها والاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2018 - 2023 وذلك في إطار إستراتيجية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
ويأتي ذلك ضمن خطة الجامعة للتحول إلى جامعة دولية والدخول إلى التصنيف العالمي.
وجاء ذلك حصادا للمجهود المبذول برعاية خالد الطوخي رئيس مجلس أمناء الجامعة الذي يولى الابتكار والبحث العلمي في الجامعة اهتماماً خاصاً.
وقال الدكتور محمد العزازى رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا إنه بتحقيق الجامعة هذا الإنجاز العلمى تصبح هى الجامعة الأولى والوحيدة فى إفريقيا التى تحصل على هذا التصنيف تحت إشراف خالد خلاف رئيس مجموعة IBDL للتعليم والدكتور علاء جراد خبير تدويل الجامعات ورئيس فريق العمل لمشروعات التصنيف الدولي، بما يترجم على أرض الواقع النقلة النوعية التى تشهدها الجامعة فى مجال تكنولوجيا المعلومات.
وقال إن تصنيف التعلم الإلكتروني والرقمي يشتمل على سبعة محاور هي التفاعل بين الأساتذة والطلاب، والتفاعل بين الطلاب، والخدمات والتكنولوجيا المساندة، والتعهيد الإلكتروني، والتطبيقات المستخدمة، الالتزام بالتعليم الإلكتروني، والاستدامة الرقمية وبذلك تكون أول جامعة في أفريقيا تحصل على هذا التصنيف.
وسوف تستمر الجامعة في سعيها نحو التميز لتكون جامعة مدفوعة بالتعلم المؤسسي على كافة المستويات.
وأشار الدكتور مختار الظواهرى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب إلى أن الجامعة استثمرت في بنيتها الرقمية خاصة مع أزمة كوفيد 19 مما كان له الأثر الإيجابي في وصول الجامعة لهذه المرتبة الدولية حيث تمتلك العديد من القدرات التي تؤهلها للحصول على المراكز المتقدمة فى الكثير من الأنشطة المتعلقة بتكنولوجيا الذكاء الإصطناعى باعتبارها أول جامعة في إفريقيا تحصل على هذا التصنيف المتميز وسوف تستمر الجامعة في سعيها نحو التميز لتكون جامعة مدفوعة بالتعلم المؤسسي على كافة المستويات.
وأوضحت الدكتورة رانيا الجوهري عميدة مركز الذكاء الاصطناعي بالجامعة أن الحصول على 5 نجوم في التصنيف الدولي للتعليم الإلكتروني يضاف إلى عدد من الإنجازات التي حصل عليها مركز الذكاء الاصطناعي في الجامعة من قبل ومن بينها، الفوز بالمركز الثانى فى مسابقة منصة «بنك الابتكار المصرى»، والتي تطلقها أكاديمية البحث العلمي وتشرف عليها وذلك بعد منافسة قوية بين عدد من الشركات العملاقة المتخصصة فى تكنولوجيا المعلومات وأشهر الجامعات، التى قدمت نماذج للفوز بالتحدى الذى طرح على منصة الابتكار بهدف إيجاد تكنولوجيات محلية بديلة وحلول مبتكرة لمجابهة تفشى جائحة فيروس كورونا، وخضعت جميع المشاريع لمعايير التقييم الفنى والاقتصادى والقابلية للتطبيق على أسس تنافسية.
وأوضح محمد مصطفى نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا أن إنشاء مركز لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا جاء في إطار السعى لتحقيق مستوى رفيع من الأداء من خلال المساهمة في تحول الجامعة إلى جامعة ذكية من الطراز الأول.
وقال: إن إنشاء مركز لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى يعكس أيضاً الالتزام بتوجيهات القيادة السياسية التى تستهدف فى المقام الأول ضرورة تعظيم الاستفادة من الثورة الصناعية الرابعة والتقنيات البازغة وبذلك تتحقق رسالة الجامعة حيث أنه يتفق مع استراتيجيتها والاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2018 - 2023 وذلك في إطار إستراتيجية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
