التحالف العربي يستنكر الهجوم الإرهابي بمطار عدن
صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي العميد الركن تركي المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تدين وتستنكر الهجوم الإرهابي الجبان الذي وقع بمطار عدن اليوم.
وأضاف أن "هذه المحاولة الإرهابية البائسة لاستهداف قصر المعاشيق تؤكد مسؤولية المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران عن الاعتداء الإرهابي الجبان على مطار عدن الدولي أثناء وصول رئيس مجلس الوزراء وأعضاء الحكومة اليمنية ، وأن هذه الأعمال الإرهابية لا تستهدف الحكومة اليمنية وإنما تستهدف آمال وتطلعات أبناء اليمن الشقيق قبل محاولتهم اغتيال أعضاء الحكومة اليمنية ومحاولة إفشال اتفاق الرياض الذي اتخذه اليمنيون الطريق لتوحيد الصف وعودة الحياة الطبيعية وكذلك الأمن والاستقرار والوصول إلى حل سياسي شامل في اليمن".
وأكد أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تقف إلى جانب الحكومة اليمنية الشرعية لمواصلة تسيير أعمالها من العاصمة المؤقتة عدن ، وتدعم كافة تطلعات أبناء الشعب اليمني الشقيق في استعادة وبناء دولته وإنهاء الانقلاب.
دمرت الدفاعات الجوية للتحالف العربي في اليمن، مساء اليوم الأربعاء، مسيرة حوثية مفخخة باتجاه قصر المعاشيق في عدن.
وأعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، تدمير وإسقاط طائرة بدون طيار أطلقتها مليشيات الحوثي لاستهداف قصر المعاشيق بمدينة عدن.
وكان شهود عيان، أكدوا في وقت سابق، سماع دوي انفجار قرب قصر المعاشيق الذي نقل إليه أعضاء مجلس الوزراء اليمني بعد هجوم على مطار عدن، بحسب وكالة رويترز.
وفي وقت سابق أيضاً، أكدت وسائل إعلام بأنه لم يصب أي من أعضاء الحكومة اليمنية الجديدة إثر الانفجارين اللذين استهدفا مطار عدن الدولي لحظة وصولهم إلى العاصمة المؤقتة لتولي مهامهم.
ووقع انفجاران مصحوبان بإطلاق نار قي مطار عدن، لدى وصول طائرة الحكومة، ما أسفر عن سقوط عدد غير معروف من القتلى والجرحى.
يذكر أن أدانت الخارجية السعودية، اليوم الأربعاء، بأشد وأقسى العبارات، تفجيرات مطار عدن باليمن، قائلة إنه "عمل إرهابي جبان".
وجاء في بيان الخارجية أن "هذا العمل الغادر الذي تقف خلفه قوى الشر ليس موجها ضد الحكومة اليمنية الشرعية فحسب، بل يستهدف الشعب اليمني الشقيق بكامل أطيافه".
وكانت شبكة وقناة "سكاي نيوز" عربية، ذكرت أن الانفجار الجديد الذي وقع في عدن قد يكون ناجما عن صاروخ أو طائرة مسيرة تم إسقاطها قرب قصر المعاشيق.
وأفادت نقلًا عن وكالة "رويترز" الاخبارية، أن شهود عيان زعموا وقوع انفجار أخر في مدينة عدن قرب قصر "المعاشيق".
وكانت مصادر طبية في مدينة عدن قالت ان الإحصائية الأولية لضحايا انفجارات المطار الذي وقع قبل ساعات حتى الآن وصل إلى 78 قتيلا وجريحا، موضحة أنه تم تسجيل 13 قتيلا و65 جريحا والعدد في تزايد مستمر.
وكشفت الشبكة قبل وقت سابق عن تفاصيل الانفجارين اللذين استهدفا الطائرة التي كانت تقل الحكومة اليمنية الجديدة على أرض مطار عدن بعد وقت قليل من وصولها.
وأكدت الشبكة نقلا عن مراسلها ياسين الرضوان أن انفجارين وقعا في مطار عدن، أحدهما استهدف المدرج، والآخر صالة المطار.
ونجم عن الانفجارين سقوط قتلى وجرحى، حيث هرعت سيارات الإسعاف إلى الموقع، في حين انتشرت طواقم عسكرية أيضا.
وخلف الانفجاران حفرة كبيرة بمدرج المطار، في حين تعرضت صالة الاستقبال لأضرار أيضا.
وذكر شهود ووسائل إعلام أن أعضاء الحكومة، ومنهم رئيس الوزراء معين عبد الملك، نقلوا بسلام إلى القصر الرئاسي بالمدينة، حسبما نقلت "رويترز".
وأضاف أن "هذه المحاولة الإرهابية البائسة لاستهداف قصر المعاشيق تؤكد مسؤولية المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران عن الاعتداء الإرهابي الجبان على مطار عدن الدولي أثناء وصول رئيس مجلس الوزراء وأعضاء الحكومة اليمنية ، وأن هذه الأعمال الإرهابية لا تستهدف الحكومة اليمنية وإنما تستهدف آمال وتطلعات أبناء اليمن الشقيق قبل محاولتهم اغتيال أعضاء الحكومة اليمنية ومحاولة إفشال اتفاق الرياض الذي اتخذه اليمنيون الطريق لتوحيد الصف وعودة الحياة الطبيعية وكذلك الأمن والاستقرار والوصول إلى حل سياسي شامل في اليمن".
وأكد أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تقف إلى جانب الحكومة اليمنية الشرعية لمواصلة تسيير أعمالها من العاصمة المؤقتة عدن ، وتدعم كافة تطلعات أبناء الشعب اليمني الشقيق في استعادة وبناء دولته وإنهاء الانقلاب.
دمرت الدفاعات الجوية للتحالف العربي في اليمن، مساء اليوم الأربعاء، مسيرة حوثية مفخخة باتجاه قصر المعاشيق في عدن.
وأعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، تدمير وإسقاط طائرة بدون طيار أطلقتها مليشيات الحوثي لاستهداف قصر المعاشيق بمدينة عدن.
وكان شهود عيان، أكدوا في وقت سابق، سماع دوي انفجار قرب قصر المعاشيق الذي نقل إليه أعضاء مجلس الوزراء اليمني بعد هجوم على مطار عدن، بحسب وكالة رويترز.
وفي وقت سابق أيضاً، أكدت وسائل إعلام بأنه لم يصب أي من أعضاء الحكومة اليمنية الجديدة إثر الانفجارين اللذين استهدفا مطار عدن الدولي لحظة وصولهم إلى العاصمة المؤقتة لتولي مهامهم.
ووقع انفجاران مصحوبان بإطلاق نار قي مطار عدن، لدى وصول طائرة الحكومة، ما أسفر عن سقوط عدد غير معروف من القتلى والجرحى.
يذكر أن أدانت الخارجية السعودية، اليوم الأربعاء، بأشد وأقسى العبارات، تفجيرات مطار عدن باليمن، قائلة إنه "عمل إرهابي جبان".
وجاء في بيان الخارجية أن "هذا العمل الغادر الذي تقف خلفه قوى الشر ليس موجها ضد الحكومة اليمنية الشرعية فحسب، بل يستهدف الشعب اليمني الشقيق بكامل أطيافه".
وكانت شبكة وقناة "سكاي نيوز" عربية، ذكرت أن الانفجار الجديد الذي وقع في عدن قد يكون ناجما عن صاروخ أو طائرة مسيرة تم إسقاطها قرب قصر المعاشيق.
وأفادت نقلًا عن وكالة "رويترز" الاخبارية، أن شهود عيان زعموا وقوع انفجار أخر في مدينة عدن قرب قصر "المعاشيق".
وكانت مصادر طبية في مدينة عدن قالت ان الإحصائية الأولية لضحايا انفجارات المطار الذي وقع قبل ساعات حتى الآن وصل إلى 78 قتيلا وجريحا، موضحة أنه تم تسجيل 13 قتيلا و65 جريحا والعدد في تزايد مستمر.
وكشفت الشبكة قبل وقت سابق عن تفاصيل الانفجارين اللذين استهدفا الطائرة التي كانت تقل الحكومة اليمنية الجديدة على أرض مطار عدن بعد وقت قليل من وصولها.
وأكدت الشبكة نقلا عن مراسلها ياسين الرضوان أن انفجارين وقعا في مطار عدن، أحدهما استهدف المدرج، والآخر صالة المطار.
ونجم عن الانفجارين سقوط قتلى وجرحى، حيث هرعت سيارات الإسعاف إلى الموقع، في حين انتشرت طواقم عسكرية أيضا.
وخلف الانفجاران حفرة كبيرة بمدرج المطار، في حين تعرضت صالة الاستقبال لأضرار أيضا.
وذكر شهود ووسائل إعلام أن أعضاء الحكومة، ومنهم رئيس الوزراء معين عبد الملك، نقلوا بسلام إلى القصر الرئاسي بالمدينة، حسبما نقلت "رويترز".