الإصرار على الفوضى.. 4 أسباب وراء تفجيرات عدن
وقعت انفجارات في مطار مدينة عدن اليمنية بعد وقت قصير من هبوط طائرة تقل أعضاء الحكومة الجديدة في البلاد، وقتل 16 شخصا على الأقل، وأصيب عشرات في الهجوم الذي حدث الأربعاء، وتصاعد دخان أبيض وأسود عبر مدرج المطار ، وشوهد بعض الجرحى وهم يسقطون على السجادة الحمراء.
وكان من المفترض أن يكون اليوم يوم احتفال بالاتفاق الذي أبرم بصعوبة كبيرة في السعودية بين قوتين يمنيتين متنافستين للسيطرة على عدن وجنوب اليمن، وهو اتفاق يهدف إلى مساعدتهما في مواجهة الحوثيين المتحالفين مع إيران المسؤولين عبر الشمال.
ويأتي وراء تلك الانفجارات العديد من الأهداف ومنها:
تعطيل جهود مواجهة الانقلاب
واستهدف أيضا التفجيرات تعطيل جهود مواجهة انقلاب المليشيات الحوثية، وتحرير ما بقي من الأراضي التي تسيطر عليها الجماعة الموالية لإيران وتعطيل التسوية السياسية.
تأخير مواجهة الملفات الاقتصادية
كذلك استهدفت التفجيرات تأخير مواجهة تراجع سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية؛ والذي انعكس على تدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين.
تعجيز الحكومة على الصعيد العسكري
كما أن التفجيرات تلقي بظلالها على الملف العسكري، والذي يأتي رأس تلك الملفات التي ينادي بها المواطنون اليمنيون لإنهاء الانقلاب الحوثي على الدولة اليمنية ومؤسساتها العسكرية والمدنية.
إفشال التوافق
كما جاءت أيضا تلك العملية الإرهابية لزرع انقسامات جديدة وإفشال إنجاز أن الحكومة الحالية حظيت بما لم تحظى به الحكومات اليمنية السابقة، خاصةً وأنها حكومة توافقية، مدعومة إقليميًا ودوليًا، وتشكلت بإشراف مباشر من الأشقاء في التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية والمتحدة.
وكان من المفترض أن يكون اليوم يوم احتفال بالاتفاق الذي أبرم بصعوبة كبيرة في السعودية بين قوتين يمنيتين متنافستين للسيطرة على عدن وجنوب اليمن، وهو اتفاق يهدف إلى مساعدتهما في مواجهة الحوثيين المتحالفين مع إيران المسؤولين عبر الشمال.
ويأتي وراء تلك الانفجارات العديد من الأهداف ومنها:
تعطيل جهود مواجهة الانقلاب
واستهدف أيضا التفجيرات تعطيل جهود مواجهة انقلاب المليشيات الحوثية، وتحرير ما بقي من الأراضي التي تسيطر عليها الجماعة الموالية لإيران وتعطيل التسوية السياسية.
تأخير مواجهة الملفات الاقتصادية
كذلك استهدفت التفجيرات تأخير مواجهة تراجع سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية؛ والذي انعكس على تدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين.
تعجيز الحكومة على الصعيد العسكري
كما أن التفجيرات تلقي بظلالها على الملف العسكري، والذي يأتي رأس تلك الملفات التي ينادي بها المواطنون اليمنيون لإنهاء الانقلاب الحوثي على الدولة اليمنية ومؤسساتها العسكرية والمدنية.
إفشال التوافق
كما جاءت أيضا تلك العملية الإرهابية لزرع انقسامات جديدة وإفشال إنجاز أن الحكومة الحالية حظيت بما لم تحظى به الحكومات اليمنية السابقة، خاصةً وأنها حكومة توافقية، مدعومة إقليميًا ودوليًا، وتشكلت بإشراف مباشر من الأشقاء في التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية والمتحدة.